صدفة جعلت ابنتى عشيقتى | l-studio-msk.ru


صدفة جعلت ابنتى عشيقتى

انا سعيد مهندس ابلغ من العمر 46 سنة متزوج من بنت خالتى واعيش حياة هادىءة مع زوجتى امينة وبنتى رنا التى تبلغ من العمر 20 سنة طالبة بكلية التجارة وانصافا للحقيقة لم اكن اتصور ما حدث معى ولم يخطر ببالى ابدا علما باننى لم اتزوج عن قصة حب ولكنه زواج تقليدى حيث ان امى وخالتى قد اتفقتا من زمن على ان يزوجونا ولم تكن لى اى قصص فى الحب لذلك طاوعت امى حيث ان بنت خالتى كما يقولون متربية ونعرفها جيدا وللامانة فهى انسانة ممتازة ولا هم لها الا بيتها والعمل على اسعادنا .
نعيش حياة جنسية فاترة واعتبر زوجتى من النوع البارد جنسيا ونعتبر انه واجب لابد منه دون شعور بالشهوة او الشبق كما يقولون فلنا مواعيد محددة نمارس فيها العلاقة الحميمة كما لو كان جدول لا يتغير ولذلك عندما طلبت منى زوجتى ان نجرى عملية ختان لابنتنا رنا رفضت حتى لا يعانى زوجها مستقبلا ما اعانيه وتركتها بدون ختان .
وحتى لا اطيل عليكم فان قصتى بدات منذ عام تقريبا حيث استاذنت ابنتى رنا انها مدعوة لحضور حفل زفاف شقيقة زميلة لها فى الجامعة وانها ستتاخر فى الغرس فاخبرتها ان عندى عمل فى المكتب فى هذه الليلة وعندما انتهى فى منتصف الليل تقريبا سامر عليها فى مكان العرس وساتصل بها لتخرج مباشرة لاصطحبها الى المنزل وصدفة انتهيت من عملى فى تمام العاشرة تقريبا فلم ارغب فى الذهاب الى المنزل وتوجهت الى المكان الموجود فيه العرس واخذت سيلرتى الى مكان بعيد عن السيارات وسط اشجار فى الظلام حتى يمكننى ان اهذ قسطا من الراحة واثناء وقوفى لاحظت ان هناك سيارة تبعد عنى مايقرب من عشرون مترا تقريبا ولاحظت ان السيارة بها حركة غريبة خرجت من سيارتى وتسللت فى الظلام لارى مايخدث فوجدت شابا وفتاة فى وضع مريب يمارسان الجنس داخل السيارة واسمع تاوهات وصرخات مكتومة فراقبتهم من بعيد دون ان ازعجهم ملتمسا لهم العذر كشباب مظلوم واختبات وراء شجرة اراقب عن كثب دون اى حركة منتشيا وبعد فترة نزل الشاب وتبعته الفتاة ولهول الصدمة كانت الفتاة هى رنا ابنتى .
انتابتى شغور لم احسه بحياتى شعور بالفيرة ليس غيرة اب على بنته ولكن غيرة حبيب على حبيبته مع شعور بالتهيج وانتصب قضيبى فصار كالصخر هل حقا كبرت النونو واصبحت لها علاقات جنسية ورغبات تريد ان تشبعها وتذكرتها صغيرة عندما كنت اخذها الى الحمام واحممها وادعك لها جسدها الصغير واسالها اين التوتو فتشير الى كسها الصغير .
دخلو الى القاعة وتسللت الى سيارتى وانتظرت حوالى ساعة حتى انتصف الليل ثم هاتفتها واهبرتها ان تخرج حيث اننى وصلت خارج القاعة وبعد عشر دقاءق خرجت وجلست

1 / 2

بجانبى والهواجس تعتصرنى ماذا اقعل وقد تملكتنى الشهوة وبدلا من ان اتوجه الى المنزل توجهت الى المكان الذى رايتها فيه وهى تمارس الجنس ووقف فنظرت الى وسالتنى ماذا هناك فقلت لها تصورى من خوالى ساعة ونصف كان فى هذا المكان شاب وفتاة يمارسان الجنس داخل سيارة وقد عرفت الفتاة اطرقت وجهها فى الارض واجهشت بالبكاء فقلت لها الى هذه الدرجة قد كبرتى وانا لا اعلم واقتربت منها اجفف دموعها واخبرتها انى احبها كثيرا ومستغد لفعل اي شىء لاسعادها اعتبرينى من هذه اللحظة حبيبك وعشيقك وتبادلت معها اول قبلة وشغرت اننى ولاول مرة بحياتى انى وجدت الحب الذى عشت مخروما منه نزلت من السيارة وحملتها واخذتها الى المقعد الخلفى واغلقت السيارة جيدا من للداخل وخلعت ثيابى ونزعت عتها ثيابها ولم تكن ترتدى كلسون فسالتها عنه قالت اخده مهند كتذكار حيث انه يحتفظ بمعظم كلسونات بنات الدفعة وسالتها ان كانت عذراء فاجابت بانعا ليست عذراء حيث فقدت عذريتها مع مدرس الرياضيات فى الثاتوية العامة وان معظم صديقاتها قد فقدن عذريتهن ومارست معها الجنس كما لم امارسه فى حياتى وهى تصرخ حبيبى يابابا ماتسبنيش زبك جمل اوى دخله كله وكان كسها الضيق يزيدنى اثارة وطلبت منى ان اقذف داخل رحمها حيث انها تتناول حبوب منع الحمل وبعد ساغة تقريبا انتهينا وارتدينا ملابسنا وتوجهنا الى المنزل واتفقنا على ان يبقى حبنا سرا بيننا ومن يومها وان اعيش الحب والعشق مع ابنتى التى اصبحت بمثابة زوجه ثانية بل قل زوجه اولى ووحيدة .

2 / 2

أضف تعليق