عرفت كمان أن مرات أخويا تبحني أنيكها وأنا كمان عشقتها أوي لأنها ذكية لماحة جميلة صاروخ مفيش زيه مش شايف بصراحة واحدة في طعامتها وفي جمال ملامحها ونعومة و بضاضة جسمها ولاحظت في اليوم دا ان بزازها كبرت و أدورت وحلماتها نفرت وبانت من لبسها فعرفت أنها تملت باللبن. رحت اوضتي وتجهزت للمغادرة وبعج ساعتين انطلقنا لقريتنا فراعتني مرات أخويا بجمالها وخاصة لما كانت لابسة ومطقة وشكل بزازها اللي كبرت أوي كانت مثيرة جدا. كنت بأطير من السعادة وكانت الرحلة كلها أقل من ساعة لوصول البيت من بيت أخويا وكنت انا قاعد في المقعد الخلفي عمال أتخيل تخيلات جنسية وانا بأقرأ قصة جنسية عن المحارم. بعد أما وصلنا القرية وتم الترحيب بنا من اهلها واللي قابلنا مرات أخويا جريت على أوضة منفردة في البيت عشان ترضع ابنها الوليد ابن العام الواحد. طبعا من ناحيتي مكنتش اقدر أعمل حاجة دلوقتي و الوضع زي ما انتو شايفين. مرات أخويا غيرت لبسها غيرت فستانها بعد أما رضعت ابنها وبدأت تدخل المطبخ عشان تحضر الأكل مع حماتها ومن هنا معتقتهاش فرحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية في وجود أمي اللي هي حماتها.
أخويا بقا كان عمال يتفرج على التليفزيون مع أبويا وأبنه كان نايم بعد أما شبع من صدر امه. مكنتش عارف أعمل ايه ساعتها ففكرت أروح المطبخ واساعد جوز الستات اللي هناك و أتحجج بكدا وأبقى قريب من عشيقتي لولو أللي جننتني. رحت فعلا ولقيت ولاء ساخنة فاجرة القوام و العود في جلبية منزلية زي الفلاحات وكانت شفافة على جسمها يعني الواحد ممكن يلمح ظهرها. كانت أمي واقفة جنب منها فعشان كدا انا لفيت من الناحية التانية وبقيت أتكلم معاهم هما الأتنين عشان ميبقاش فيه شك. و انا باكلم رحت محرك رجلي قرب رجل مرات أخويا ولمستها. ابتسمت واحمرت من غير ما تبص ليا وراحت بعجت ساقها عن ساقي بس أنا بقيت أحك فيها بشكل متكرر بعد شوية وهي بطلت مقاومة وبعد عني عشان لا تثير الشكوك في حماتها فاستغليت الفرصة و الوضع الحرج و رحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية وحطيت رجلي على رجلها الجميلة وبقيت أدعكها فيها وأتحرش بها فالتفت ليا و كشرت و زغرت بعيونها يعني بطل احسن بدل ما تفضحنا! بس انا بدل ما أسيبها بقيت أدوس اكثر ورحت رافع رجلي لفوق شوية أداعب قصرية ساقها العاجية فبقت تنفخ وترفع راسها لفوق وتعض شفتها تكز عليها من الخوف و القلق لحد أما جالها الفرج فجريت من قدامي!
جريت مرات أخويا من المطبخ من جنبي على ألأوضة اللي فيها ابنها اللي صحي و كان بعيط وهي عمالة تتشاهد ان مازن عيط عشان تخلص من الموقف دا. طبعاً انا كان لازم أبقى هناك عشان أمي لا تشك فيا يعني تقول في نفسها أني جيت المطيخ عشان مرات أخويا موجودة هناك و لما خرجت خرجت فقلت عشان أمن نفسي من الظنون أساعد أمي في تقطيع الخضار. في اليوم دا بعد الغدا كلنا كنا قاعدين مع بعض قعدة عائلية وبعد شوية اخويا ومراته سلموا على بابا و ماما وباسوهم ومشيوا على بيتهم. طبعا كنت محبط و مخنوق ومتضايق جدا بس مكنش فيه خيار تاني. بدأت أروح الكلية وبقيت مشغول منهمك في أتمام مشاريع دراسية بس بردو كنت مخنوق لأني مش هاعرف أستمتع بمرات أخويا غير بعد شهرين تقريبا أو اكثر شوية. بدأت بقا أواعد البنات واخرج معاهم في السينمات و المسارح و اعوض نفسي عن الجميلة لولو و أتذكر أخر لقاء لما كنت أتشاقى و أداعب مرات أخويا في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية و أزعل و أتمنى لو تتكرر..كنت بأفكر دوما في ولاء السكسي الساخنة كيف حالها بدوني فكنت اتخيل أخويا عمال ينيكها مع انه مش زيي في الطاقة و الشقاوة. اتصلت به مرت وسألته أمتى هو يجي القرية عندنا فقال أنه ميعرفش دلوقتي لانه مشغول جدا. اخويا: عامل أيه في دراستك؟ أنا: تمام خلصنا كل المشاريع انا فاضي دلوقتي….أخويا: طيب ما تيجي تزورنا شوية وكمان تقعد مع ولاء لأني دايما مشغول بمشاريع جديدة و هي لوحدها من ساعة بطلت شغل…طبعا أنا ما صدقت سمعت فقبلت على طول و حسيت أن روحي رجعت لوضعها الطبيعي بدل ما كانت معلقة بالدعوة اللي جات في وقتها بعد قريب من تلات شهور مشفتش ولاء فقلت: كدا لا من عيوني يا أبو مازن تأمر..بكرة الصبح هاكون عندكم…أخويا: كدا تمام أشوفك بكرة يلا باي…يتبع….