مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 28: أطرطش لبني على طيز مرات أخويا


زبري غاص كله لحد البيضان في كسها وجابت نشوتها ونزلت عسلها على زبري فطيزها لحمها بقى يترج ويتهزجامد أوي فطبعا مرضت شاديها وقت أنها تلتقط أنفاسها و تستوعب شهوتها الدافقة لأني أنا نفسي كنت لسة مجبتش ولا نزلت فسحبت طيازها لأسفل مستخدما يدي اليسرى وخليت زبري يغوص جوا كسها بقوة مرة تانية وبقيت أدعكها نياكة وبعد دقيقة لقيت أن زبري ينزل لبنه فسحبته من جوا كسها وبقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ويطال اللبن لباسها فبقيت نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه ولبني طرطش جامد على طيازها في صورة رهيبة لأني كان نفسي في النيكة دي من زمان أوي وكما طرطش على الأرضية في المطبخ. تعبت مرات أخويا و تخدرت جامد وتفرهدت من شدة النيكة وعفوها فرمت نفسها على صدري فناولتها ستيانها و البلوزة قبل ما تعدل الكيلوت على طيازها و وسطها اللي انا كنت سحبته على جنب فبقيت ألحس كسها بلساني وعسلها ان يتقاطر منه فمصيت لحست ولعقته كله من جوا كسها وعدلت لها الكيلوت بعدين ومسحت منيي من فوق فلقات طيازها وسويت عليها البيتي كوت ورفعته وبعين غطيتها بالساري. بعد دا كله كانت مرات أخويا استدرت بعض أنفاسها المقطوعة فلطمتني على خدي برقة وقالت روح هات ساري تاني برتقالي و لانجري من الدولاب للحمام التاني وقالت ليا أكمل الاكل.

عملت اللي قالت عليه وبعد كام دقيقة أخويا خرج من الحمام وكنت أنا باطبخ فسألني: فين مرات أخوك…مكنت محتاج أني أجاوب لأنها جات في اللحظة اللي سال فيها فقالت له أنها جالها اتصال فخرجت من المطبخ عشان ترد فقال اخويا بضحكة: طيب و إبراهيم في المطبخ ليه. مرات أخويا ببسمة: أنا اللي قلتله يخلي باله لحد ما يرد ولا الأكل يتحرق يعني و ميعرفش ياكل هههه. كلنا ضحكنا من القفشة دي وقلت في نفسي دا انت ناصحة وباين عليكي أكيفتي عشان كدا عرفت تظبطي الكلام لأن الست لما تعوز تقنع الرجال بأي حاجة تقدر تسوي الهوايل! المهم بعد أما بقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا بقى نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه وأحتفظ بيه ومش عارف أكلمها في المضوع دا. المهم النيكة السريعة المولعة عدت على خير وكل حاجة تمام و أخويا راح عالصالون يتفرج عالتليفزيون فجت مرات أخويا على المطبخ فخرجت أنا منه فهمست قرب ودني باللي ما فهمتش منه حاجة وراحت قرصاني منها بقوة ويبدو أنها تخلص ألم النيكة بتاعت الصبح على أظن. المهم بعد النيكة الروعة دي عرفت ليه مرات أخويا بالساري بتاعها دا فخيمة جميلة محصلتش قبل كدا. السبب أنها كانت رايحة فرح و حفل زفاف مع هاشم و طبعا ابنها مازن معاها. أخويا: بأقلك أيه لازمة الفطار و الأكل طالما رايحيين الفرح النهاردة…مرات أخويا: عشان ابراهيم…أخويا: طيب …وبعدين التفت ليا وقال: أسمع يا هيما أنا نسيت أقلك أننا معزومين على فرح النهاردة بتاع واحد صاحبنا في كفر الدوار وهنرجع بعد يومين كدا فانت افطر وأنا هاوصلك البيت. طبعا الأخبار دي صدمتني فكشرت وسرحت لأني كنت عامل حسابي هاطول شوية و هاستمتع مع لولو!

مرات أخويا فهمتني فقالت تداعبني: هيما ..انت هنا…سرحت في أيه أيه رايك الفطار حلو لذيذ…غمزت ليا وابتسمت..انا فهمتها فحبيت أغيظها فقلت: أمممم آه حلو…بقلك يا هاشم ما أروح معاكم اسكندرية أنا باحبها…مرات أخويا عيونها وسعت من الدهشة: لا!! أخويا:فعلا يا لولو…ممكن ناخده معانا عندك مشكلة في كدا؟ مرات أخويا مبهوتة: أنا لالا مشكلة أيه بس يعني الرحلة طويلة هيتربط معانا وهو يعني لسة مخلص امتحانات وجه من الشغل بدري النهاردة وجه هنا وكدا…اخويا: عندك حق لازم يرتاح شوية…في نفسي صرخت لااااااااا مش عاوز أرتاح!! تجربة الصبح كانت روعة فكان نفسي تاني أطرطش لبني على طيز مرات أخويا وأكررها وكمان نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه فعشان كدا اتخفنت أوي أني مش رايح معاهم. طبعا ما قدرتش أقنع اخويا لان الأنثى لما تعوز تلوي دماغ الذكر عندها قدرة رهيبة ومرات اخويا كانت لها اليد العليا في مرواحي معاهم يعني هي متعملة ومثفة و جميلة أوي فمن الصعب أخيا يعارضها. كان علي ان أقنع ولاء فطلبت منها أنها تيجيب الفطار ليا عشان أكل و أمشي وقلت لها أني رايح أوضتي عشان تجيبه على هناك. بعد حوالي نص ساعة أحضرت ليا الفطار فدخلت من هنا ورحت قفلت الباب من هنا فسألتها: عملت ليه كدا؟ مرات أخويا: وأنت عاوز أيه تاني م اخدت اللي عاوزه. كمان عاوز تيجي معانا ليه بقا. عارفة نيتك بس يعني متقدرش تصبر كام يوم. أنا: امممم ما انا عارف أن أنتو يا ستات ممن تعيشوا حياتكم و تستمتعوا من غير سكس لأيام ولما ترجعي و أعوزك وأنيكك تبقي انت الكسبانة وطول الأيام اللي فاتت كنت انا عالى نار…يتبع….

أضف تعليق