مصطفى و أختة مروة من أجمل قصص المحارم


مصطفى و أختة مروة من أجمل قصص المحارم

فى يوم كانت مروة بمفردها بالبيت نظراً لأن وابوها وامها فى عملهم حتى الساعه الثانيه ظهراً
وكان مصطفى بالجامعه
ولأن مروة مثلها مثل أى بنت طبيعيه تحتاج للجنس فكانت تمارس دوماً العاده السريه حينما تكون بمفردها بالمنزل او حينما تكون داخل دورة المياه
ولما وجدت نفسها بمفردها فى المنزل قررت ان تمارس العاديه السريه ولكن بطريقه مختلفه فهى كأى انثى تعشق ان ترى جسدها عارى امام المرآه وأيضاً كأى انثى تحب تصوير نفسها
وفيما هى جالسه على الارض ووضعت الموبايل امامها على كرسى وضبطت وضع الكاميرا حتى تصور نفسها فوجئت بأخوها مصطفى يدخل الشقه ويجدها فى هذا الوضع
بالطبع مصطفى شاب ويحتاج للجنس كغيره من الشباب ولكن هذه اخته ولا يستطيع التفكير فى اى شئ جنسى معها ولكن حينما رأى جسدها وهى ترتدى كلوت احمر وستيان ابيض شفاف بدأ يفكر وينتصب قضيبه ولكن سرعان ما سيطر على افكاره وبدأ بينه وبين اخته مروة هذا الحوار
مصطفى : بصوت مرتفع .. ايه السفاله دى وقالعه ليه كده وكمان بتصورى نفسك عريانه لمين يا كلبه
مروه : مش لحد صدقنى (وأقسمت له) انا بتصور كده حبيت اشوف شكلى حلو ولا وحش علشان مش بيتقدملى حد وحسيت انى وحشه
مصطفى : ليه هى اللى مش بيتقدملها حد تصور نفسها عريانه يا سافله
مروة : لا صدقنى يا مصطفى انت فاهم غلط
مصطفى : طيب غورى البسى وتعالى حالا قدامى
مروة : حاضر .. ودخلت غرفتها ولبست هدومها
وفى هذه المده القليله بدأ مصطفى يهدأ ويفكر فى طريقه يقنع بها مروة بعدم تكرار هذا الموضوع خوفاً عليها
مروة : انا لبست اهو
مطصفى : تعالى اقعدى جنبى نتكلم شويه
مروه : حاضر يا مصطفى
مصطفى : انا عارف انك بنت وبنى ادمه زى اى حد وبتحسى وكلنا بشر وبنحتاج للجنس بس انتى متربيه وما ينفعش تعملى كده ولا ايه ؟
مروة : كلامك كله صح يا مصطفى بس بصراحه انا تعبانه اوى ومش عارفه ليه التفكير فى الموضوع ده دايما فى بالى ليل نهار ومش بعرف اذاكر ولا اعمل اى حاجه بسبب التفكير فى الموضوع ده
مصطفى : مهو انتى سايبه الفكر ده يسيطر عليكى لازم تقاومى
مروة : مش قادرة يا مصطفى بتعب اوى صدقنى ومش بقدر اقاوم
مصطفى : اوعى يا مروة الموضوع ده يخليكى تضرى نفسك .. انتى بصراحه بتعملى حاجه مع نفسك ؟
مروة : بصراحه يا مصطفى اه انا بعمل العاده السريه
مصطفى : ينهار اسود اوعى طيب تكونى بتدخلى اى حاجه فى نفسك
مروة : لالالالا متخافش انا فاهمه كويس ومستحيل اضر نفسى من بره بس صدقنى
بدأ هنا مصطفى يشعر بالهياج بسبب كلام اخته مروة وبدأ زبه ينتصب وبسبب ذلك حاول ان يطيل من الحديث حتى يستمتع من كلام اخته مروة
مصطفى

1 / 4

: من بره ازاى مش فاهم انا مش بفهم فى امور البنات دى ؟
مروة : من برة على الجلد يعنى مش بدخل حاجه فى نفسى
مصطفى : ليه هو العاده عند البنات تنفع من بره ومن جوة
مروة : اه يا مصطفى تنفع من بره
مصطفى : معلش يا مروة انا مش فاهم ازاى من بره
مروة : فى جلده بارزة بتبقى فى جسم البنت لو البنت حركت ايدها عليها كتير بتجيب شهوتها وبترتاح
مصطفى : وانتى عندك يعنى جلدة زى دى ؟
مروة : بقولك كل البنات عندهم نفس الحكايه دى
مصطفى : طيب وانتى كنتى بتتصورى ليه طالما عندك تحت جلده لو لعبتى فيها هتريحك يبقى ايه لازمه التصوير
مروة : التصوير بيخلينى لما اتفرج على نفسى اسخن بيساعدنى يعنى اعملها بطريقه الذ واسرع برضو علشان مش تاخد وقت اطول .
مصطفى : طيب وانتى عملتيها النهارده ؟
مروة : لا صدقنى محصلش انت لما جيت كنت يادوب لسه رايحه اتصور .
مصطفى : انا عارف ان الموضوع ده بيتعب اوى وعارف انك اكيد تعبانه اوى بصى انا هسيبك المرة دى تعمليها علشان تعبانه بس تحاولى بعد كده تبطلى الموضوع ده
مروة : لا خلاص مش هعمل علشان اتخضيت لما انت دخلت الشقه والتوتر خلانى مش حاسه بحاجه
مصطفى : لا يا مروة ما تخافيش انا مش هقول لحد وروحى ادخلى الحمام اعملى العاده وخدى الفون معاكى اتفرجى على صورك علشان تخلصى بسرعه قبل ما بابا يجى
مروة : انا متصورتش على فكره انت دخلت لما كنت بتصور وملحقتش اتصور
مصطفى : يعنى عايزة تتصورى ؟
مروة : لا خلاص
مصطفى : قولى ماتتكسفيش منى انا اخوكى
مروة : لا مش هعمل العاده بس صورنى نفسى بجد اتصور صورة واضحه واشوف نفسى
مصطفى : طيب اقلعى وخليكى بالهدوم اللى كنتى بيها الكلوت والستيان
مروة : انا مكسوفه منك بصراحه
مصطفى : اولا انا اخوكى ثانيا مكسوفه ليه بقى ما انا شوفتك خلاص
فكرت مروة فى فكره تضمن بها ان مصطفى لن يتحدث فى هذا الموضوع مع والده وكانت الفكره فى انها تجعله هو ايضاً يمارس العاده السريه وبالتالى لن يقول لوالده
مروة : طيب صورنى بس انت كمان اتصور زيى علشان اكيد تعبان وهتعمل العاده , صح يا مصطفى ؟
مصطفى : اه انا تعبت شويه من الكلام وغالبا هعمل العاده واجرب كمان حكايه التصوير دى
مسك مصطفى الموبايل وطلب من اخته تنام على الارض وهى لابسه الكلوت الاحمر والستيان الابيض الشفاف وبدأ فى تصويرها , وبينما هو يصورها لاحظت مروة ان زب اخوها قد انتصب لأخره وكاد يمزق ثيابه ليخرج
مروة : مصطفى انت لو تعبت اوى روح اعمل العاده ولما تخلص ابقى صورنى وانا اعملها بعدك
مصطفى : لا انا عاوز الاول اجرب

2 / 4

موضوع التصوير
بس هتصور معاكى كأنك مراتى علشان ادخل الحمام اعملها عليكى
مروة : بس انا اختك يا مصطفى
مصطفى : ايوة عارف انك اختى بس فى النهايه جسمك جسم بنت وينفع اتخيلك عادى وانا بعمل العاده
مروة : طيب اقلع واظبط الفون وتعالى جنبى نتصور
خلع مصطفى ثيابه وظل بالشورت فقط وجلس خلف مروة حتى يلتقط صورة لهم وطلبت منه مروة ان يلتصق بها من الخلف وتسند جسمها على صدره حتى يظهران كاملين فى الصورة
وبينما مروة متكئه على صدر اخوها مصطفى شعرت بزبه على ظهرها
مروة : مصطفى انت سخنت اوى باين عليك
مصطفى : وانتى عرفتى ازاى بقى
مروة : حاسه باللى بيخبط فى ظهرى
مصطفى : قصدك على زبرى ؟
مروة : بحب اسمع على فكره الالفاظ دى اوى
مصطفى : طيب دى هتساعدك فى العاده السريه ؟
مروة : اه هتساعدنى اوى اوى
مصطفى : طيب انا هقولك شويه كلام يساعدوكى
مروة : اه ياريت يا مصطفى الكلام احلى من التصوير على فكره
مصطفى : طيب اتخيلى انك نايمه تحتى وانا راكب عليكى ومدخل زبرى فى كسك وبغرسه اوى
مروة : اه اه اه يا مصطفى كلامك ولعنى اوى , تعرف انا نفسى اشوف جسم راجل على الطبيعه
مصطفى : طيب بصى انا فرجك على جسمى وانتى فرجينى على جسمك
مروة : خلاص ماشى موافقه
خلع مصطفى ثيابه كلها وخلعت مروة الكلوت الاحمر والستيان الابيض الشفاف
مروة : زبرك جميل اوى يا مصطفى
مصطفى : وانتى يا مروة بجد بزازك حلوة اوى وكمان كسك رغم انه كله شعر بس شكله حلو اوى وكمان طيزك حلوة ومدورة ومليانه
مروة : ينفع امسك زبرك ؟
مصطفى : اه امسكى واعملى كل اللى نفسك فيه
مروة : طيب يعنى لو مصيته مش هتزعل ؟
مصطفى : لا مصى براحتك
بدأت مروة فى مص زبرمصطفى وهو يمسك بزازها ويعصرهم ويقترب منها ويحاول مص حلماتها
فأستسلمت مروة لأخوها مصطفى
مروة : مصطفى ينفع تنيكنى فى طيزى
مصطفى : انا كنت لسه هطلب منك كده
مروة : طيب يلا بسرعه قبل ما بابا يجى
نامت مروة على بطنها
ونام مصطفى عليها فوق ظهرها
وطلب منها فتح طيزها بأيديها
وفعلاً فتحت طيزها بأيديها وبدأ مصطفى يدخل زبره فيها وهى شعرت بالألم لانها اول مرة تتناك فى طيزها ولكن مصطفى كان كل شويه يطلع زبره من طيز مروة اخته ويدهن زبره بكريم مرطب علشان يدخل بسهوله وفعلا دخل زبره كله فى طيز مروة
مروة : ااااااااااه اااااااح مش قادره يا مصطفى ااااااااه
مصطفى : طيب اطلعه ؟
مروة : لالالالالا لو طلعته هتعب اكتر انا ما صدقت لقيت زبر يدخل فيا خليه واضغط اوى كمان
مصطفى : حاضر اهو هضغط
هدخله اوى
هضغط جامد على خرم طيزك
مصطفى : قومى يا مروة هنغير الوضع
مروة : طيب اقعد على الكرسى وانا هقعد على رجليك
قعدت مروة على

3 / 4

أرجل مصطفى ودخل زبره فى طيزها مرة اخرى وبدأ بتدليك شفرات كسها البارز المشعر بيده حتى بدأ يشعر بأقتراب نزول لبنه
مصطفى : قومى يا مروة انا هجيبهم كده جواكى
مروة : لا جيبهم على بزازى يا مصطفى
مصطفى : حاضر يا مروة اهو جبتهم على بزازك
مروة بدأت بتدليك بزازها بلبن اخوها
وبدأ هو يحك زبره فى شفرات كسها علشان تجيب شهوتها
وفعلا ظل يدلك كسها بزبره حتى جاءت شهوتها
ولبست ثيابها وهو كمان لبس ثيابه وكأن شئ لم يكن على امل ان يتكرر الموقف مرة اخرى

4 / 4

أضف تعليق