النيك مع ابنة خالتي باللهجة التونسية و متعة باهية برشة


بدأت قصتي مع النيك الحقيقي و انا في سن ثمانية عشر سنة  لان الجنس كان لا يتعدي عندي اللعب بزبي او بعض المحاولات التي لاتشبع من جوع و قد نكت نيكة كاملة اول مرة مع ابنة خالتي المتزوجة و التي تقطن بجانب منزلنا و هي تكبرني بحوالي 15 سنة و لها طفل ذو لسنتين من عمره و هي سمراء اللون تعمل في احدي الشركات الخاصة بالتامينات . و كان زوجها يعمل في شركة لتوزيع الخشب و كان يغيب بثلاثة و اربع ايام متتالية اسبوعيا بسبب عمله و كنا متلاسقين في السكن و طفلهما دائما عند امي بما اننا نعيش انا و امي و ابي فقط بعد زواج اختي . و كانت ساعتها ابنة خالتي دائما في منزلنا حتي اصبحت تعدي الوقت في دارنا اكثر من دارها بحكم تعلق ابنها بامي و كانت كثيرة الضحك و تدلك معايا برشة باديها و اناحاسبها كيما اختي الكبرى .  و في نهار انا لبست و جيت خارج نسهر مع صحابي و هي قاعدة هي و امي في الصالة قالتلي شبيك خارج مهنتل اجي نستويلك حوايجك مشيتلها و وقفت قدامها و كانت امي ورايا تلعب بالولد بدأت تستوى في السورية و انا كان زبي واقف شوية حططت يدها عليه و هي تخزلي و تبسمت و غمزتني اخي زبي زاد وقف كثر  . و خرجت خفت لامي تشوف حاجة لكن مسهرتش برشة علي خاطر قعد مخي يفكر فلي عملاتو معايا بعد ساعتين رجعت للدار امي قالت لي هاك ما بطيطش و هي ضحكت و غمزتني قالتلي امي اهوك عشاك في الكوجينة قالتلي هي بشوية نسخنهولك دخلت معايا للكوجينة و انا زبي باش يترشق السلوال قالتلي شنوة منجمتش تصبر و عاودت حططت يدها علي زبي اخي انا شديتها و بستها من شفتها و هي بدات تمصلي في شفايفي و جبدت روحها . و قلت اتو مبعد و دارت تسخن في العشاء اخي مشيت وقفت وراها و بديت النيك فيها نلزلها منتالي قلتلي ريض توة اتو بعد في السهرية بابا من الجامع دخل بيتو و رقد و امي بدا يغفي فيها النوم و انا و بنت خالتي نحكيو بالعينين و نفكرو في النيك برك.
و من بعد قامت و قالت لامي خنمشي نروح نصبح نخدم و حملت ولدها الي كان راقد قالتلي امي هز مع بنت خالتك الصاك متع الصغير قلتها انا خارج باش نقعد مع صحابي في الحومة قالتلي وصلها  و برة اصهر علي روحك  و عملت فيها متغشش و هزيت معاها و خرجنا دخلنا لدار بنت خالتي و ملي سكرت الباب و رايا و انا لصقتلها من تالي في ترمتها . و هي تقلي  بشوية نحط الطفل حطت ولدها و غطاتو دارت تلقاني قدامها بدات تبوس فيا و دز فيا باش نخرجو مالبيت وصلنا لبيت الصالة و انا كالمجنون نحب نبوسكي نكون النيك معاها و نرضع البزازل و نيك الكل مع بعضو قالتلي هي بشوية بديت نبوس معاها و بعد حليت لها السورية نلقي عندها بزازل كبار موش نرمال بديت نرضع فيهم و نعصر فيهم وهي حلتي السروال و جبدت زبي تلعب بيه و بدات تبوس و ترضع و انا منجمتش نتحكم في روحي بزعت في فمها اخي بزقاتوو رماتو علارض . و قالتلي هكة فيسع قلتلها مانجمتش نصبر بنين ياسر رضيعك زبي و النيك معاك حلو. بعدها قالتلي انا نعرفك راجل و متقول لحتي حد و انا نوريك الي عمرك ماريتو اما رد بالك كي يبدي راجلي لهنا راهو مشكاك برشة قلتلها متخافيش عندك كان الرجال اما توة نحب نعاود النيك مرة اخرى . و بديت نبوس من جديد و لقيت فمها مالح من البزع متاعي اما بنين وهبط علي سدرها نرضع ويديا تهبط لها في السروال والكلسون وهي عاونتني ودخلت راس زبي في زكها بعد ماهي شاداتو وحكاتو علي نونتها وانا بديت ندخل فيه هي بدات تتاوه اه اه مبنو وانا زدت هجت وبديت ندخل ونخرج وهي تقول اه اممم اه اه امم وانا جاتني وبديت نفرغ وهي عيطت بالقوي اه اه اح اح دخلو دخلو متخرجوش وضوافرها دخلو في ظهري وطحت علي صدرها نبوش معاها و عضتني من زبي و بقات ترضع فيه و من بعد دخلتو في سوتها و كملت النيك فيها و كانت بنينة برشة و رقدتها عالارض و بقيت ندخل و نخرج في زبي و كانت سوتها سخونة برشة . و من بعد كملت النيك و هذ المرة نكتها من ترمتها اللي كانت كبيرة و ضيقة حتى كبيت الزل في ترمتها و انا نغلي من الشهوة اللي حرقتني

 

و من بعد ثلاث ايام كنت وحدي في الدار و دخلت علي بين خالتي و كان زبي موقف و النار شاعلة فيه و غير شفتها رحت قايم نجري و بديت نبوس فيها و انا متعطش للنيك معاها و هي كيفي و بدينا نبوسو بعضانا . كانت بنت خالتي هايجة علي و بدات ترضع زبي و حطيتو بين بزازلها الكبار و انا نحك الريسان الورديين و نغلق بزازلها على زبي حتى وليت ما نشوفوش مليح و من بعد رضعت لها البزازل و دخلت زبي في سوتها و كانت جافية و حنينة برشة  و بقيت النيك فيها و انا هايج و قالت لي ما تفرغش حتى تشبعني من زبك هاتلي نيكة سخونة برشة حتى توصلني و جيبلي الرعشة . و انا ما قدرتش نصبر و كبيت الزل بعدما خرجت زبي و عمرت  بزازلها بالزل و حليب زبي و من بعد زدنا نيكة اخرى و رقدنا على الارض و بديت نبوس فيها من شفاهها و رقبتها الزبنة اللي زادت هيجتني و خلاتني زادة هايج اكثر و كنت نفتح فمي و نمص لسانها اللي كان سخون و بنين و باهي و يدي كانت تلعب ببزازلها في النيك اللي كان عاجبني و انا سخون و هايج . في هذ المرة حطيت زبي بين البزازل اللي كانو حلوين و سخونين برشة و نكتها من بعد من سوتها اللي كانت مشعرة و سخونة بدرجة مش طبيعية و بقيت ندخل ونخرج زبي و الشهوة كانت عالية برشة في جسمي كامل و حسيت ان بنت خالتي هايجة معايا و كانت تقول لي زيد دخل و عجبها زبي اللي كان كبير و الراس مدور و منفخ و احمر . و كي حسيت روحي راح نفرغ خرجت زبي و اعطيتها ترضعو و فرغت على وجهها و انا نضحك و رحت خذيت دوش بعدما دلعتني بنت خالتي في النيك في ذلك اليوم . و بقينا انا و بنت خالتي نتناكو كل ما نلتقاو و زبي ما يصبرش على سوتها و ترمتها و بزازلها الحلوين اللي نحب نرضعهم و نمصهم كل يوم

 

أضف تعليق