مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 17: زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية


وصلنا الشاطئ حوالي 11 صباحا فكنت أنا وياسمينة لابستين الشورتات وبوديهات عارية من الاكمام بينما زوجي كان مرتديا البيرمودا وتي شيرت قطني. تجردنا من ثيابنا فأصبحت أنا بالمايوه الوردي فيما ياسمينة بدت بالمايوه الأزرق السماوي. لعبنا كثيرا بكرة الطائرة في المياه و كذلك لعبناها في الخارج على الشاطئ في الرمال مع آخرين. كان زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية فقد استطعت أن أرى انتصاب قضيب زوجي بارز من المايوه ربما كان مستثارا مما يرى حوله و تقع عيناه عليه من اللحم العاري أشكال و ألوان. كذلك ربما كان مستثارا ان يرى ياسمينة باللانجيري خاصتها وهي مغرية رشيقة ملفوفة آنسة غضة. الحقيقة أن ياسمينة كانت سكسية جدا في البيكيني المبلول عليها الملتصق فوق ردفيها واعلى فخذيها. قضينا ساعات محدودة قليلة هنالك ثم تناولنا الغذاء اللذيذ.
كان زوجي قد خبأ وأعد لنا مفاجأة فقال:” استعدوا جميعا فقد أحضرت لكم مفاجأة. سنمرح كثيرا..” سألته أين سنذهب حتى يمكنني أن ألبس ما يلائم المكان فقال لي ان أبس الجينز فهو كافي لي لذلك لبست التوب الجينز ولبست ياسمينة ملابسها الرائعة من شورت قصير يبرز فخذيها و كذلك بودي عاري الزراعين وكذلك كنت أنا من اعلى. كان زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية و خرجنا من الفندق مساءا وجاء أحد أصدقاء زوجي لاستقبالنا. ذهبنا في رحلة طويلة من الكيلومترات التي بلغت المائة او أقل منها بقليل لنصل إلى قرية. كنت أود أن أسأل عن أي نوع من المفاجأة قد يكون ذلك ولكن لوجود صديق زوجي فإني لم أفعل وسكت. ساق بنا السيارة خارجون القرية لنهبط في مزرعة. كانت الساعة حينها حوالي 8 مساءا. كنا قد نال من التعب و الإرهاق حينا بعد كل ذلك المشوار الطويل. دخلنا البيت فكان حقيقة جميل جدا بعيد عن الزحمة زحمة المدن الصاخبة ممتلئا بالهدوء وسط الحقول المفتوحة الخضراء الشاسعة. كان بيت ريفي جميل فأحسست بالقرب من الطبيعة الأم حيث النسيم العليل يهب يدخل علينا من النوافذ طازجا منعشا بكل معنى للكلمة. الحقيقة أن ذلك أنعشنا و رد علينا إحساسنا بالمرح و إحساسنا بوجودنا الحي. كذلك كان عشاءنا جاهزاُ فكان لذيذا جدا.

ثم كانت التاسعة مساءاً حيث أخذنا صديق زوجي داخل الحقول فكانت الخضرة تحوطنا من جميع الجهات. ياسمينة و أنا أحببنا المكان جدا بعد ساعة أو نصف ساعة ودعنا ذلك الصديق و تركنا لنبقى وحيدين على راحتنا ي تلك المزرعة الضخمة التي تصحبها الطبيعة الأم البكر و ترعاها غير ان المفاجأة كانت لا تزال مخبأة في طريقها إلى الظهور. أخذنا زوجي إلى حيث الشرفة فكان منظرا خلابا يعقد الألسنة من جماله و جلاله. لحظة دخلت هنالك انعقد لساني! كانت شرفة ضخمة جداُ كما لم أرى من قبل في عمري. كانت تضم سريرين أو ثلاثة لنا موضوعة هناك من اجلنا نحن على الأرضية ولأن الليلة كانت مقمرة وكان بدارا في السماء فكان كل شيء رائعاً مرئيا خلاباً. ضوء البدر اللطيف الجميل والنسيم العليل الممتلئ أريج الزهور و الصمت الرهيب جعل الجو رومانسيا بديعاً. لحظة رأيت كل ذلك قلت في عقل بالي أن الليلة ستكون ساخنة ذكرها يظل في مخيلتي حتى مشيبي وخاصة بعد أن رأيت زوحي مستثار على الشاطئ قضيبه يقف على رؤية أجساد النساء العارية ومفاجأة الرحلة إلى مزرعة ريفية! فكيف لي ألا أنتهز تلك الفرصة الرائعة؟ كنت حقا شاكرة لزوجي على تلك المفاجأة العجيبة الحلوة و على تلك الأفكار الشقية التي بدأت تتجسد وز تأتي إلى الوجود. ولكن لأن ياسمينة ابنتي كانت معنا كان علي أن أكون حذرة محتاطة لكل خطوة أخطوها. توغل لنا الليل وكنا لابسين ملابس نومنا و كنت أنا في قميص نومي قبل أن أستلقي علا فراشي. كان قميص نمومي قطعة واحدة قصير يبلغ حد أعلى ركبتي. كذلك كانت ياسمينة لابسة البيجاما و قميصها و كذلك كان والدها. كلنا استلقينا على الأسرة فقالت ياسمينة:” شكرا أبي على تلك المفاجأة الرائعة العجيبة. حقا أنها جميلة مبهرة.” أنا:” نعم يا حبيبتي فانا نفسي لم أتوقع كل ذلك الجمال أو تأتي إلى هنا يوما..” فأضاف زوجي:” نعم و أنا مسرور لكونكما سعيدتين.” بدأت أفكر كيف لي أن أنفذ خطتي و ما نويته لي و لزوجي في تلك الليلة الليلاء. رحت أخطط و أفكر من جديد فاهتديت أخيرا بعد تفكير لبعض الوقت على ما سأفعله. كنا على الأسرة نتحدث عن التجربة و عن الطريق للرحلة إلى هنا وكيف كان و انتهى كل شيء حيث وصلنا إلى شرم الشيخ. كانت تلك رحلة ياسمينة الأولى إلى شرم الشيخ فقالت لي وشاركت رأسها معي أنها استمتعت حقا بها وأحبتها. أخيرا قلت لزوجي:” طالما أن الليلة مقمرة رائعة فهل لنا أن نستمتع بالعري؟!”…يتبع….

أضف تعليق