الحب المحرم | l-studio-msk.ru


الحب المحرم

انا هانى ٤٨ سنة محاسب متزوج من ٢٠ سنة زواج صالونات من زوجة متوسطة الجمال اعيش حياة عادية جدا لدرجة الملل فحياتى مع زوجتى عبارة عن روتين ممل حتى الجنس نقوم بممارسته كنوع من الواجب الذى يجب ان يؤدى فى موعده وجمل ما حدث لى هو مى ابنتنا التى رزقنا **** بها بعد عام من الزواج وشاءت المقادير ان تصاب زوجتى بمرض اضطرت بعده الى استئصال الرحم فكانت مى هى كل حياتى التى تهون على مصاعب الحياة والملل الذى اعيشه .
تبدا قصتنا منذ حوالى عام عندما بدات اتعود على الدخول على الانترنت وخاصة المواقع الاباحية وذات يوم كنت اشاهد احد الافلام وكان موضوعه اب يمارس الجنس مع ابنته وشدنى هذا الموضوع وتساءلت كيف يمكن وهل يعقل ان يمارس اب مع ابنته وبدات تراودنى افكار كثيرة هل يمكن ان امارس الجنس مع ابنتى مى حبيبة قلبى ؟ ولما لا وقد صارت شابة جميلة ذات صدر جميل وسيقان منحوتة وجسم لا يقل فى روعته عن جميلات هوليود وبدات الافكار تؤرقنى وبدات علاقتى بابنتى تتغير من طفلة مدللة الى معشوقة وبدات اتلصص على اظفر برؤية افخاذها او صدرها العارى وكان من عادتها ان تتدلل على وتجلس على رجلى فاشعر بانتصاب رهيب لا ادرى اكانت تشعر ام لا حتى كان احد ايام الصيف وكانت زوجتى مع والدتها مرافقة لها بالمستشفى فجاءت ابنتى فى الليل وجلست على رجلى كعادتها وطلبت ان ابحث لها عن علاج للحساسية حيث ان هناك حبوب واحمرار على وجهها ورقبتها وهنا هدانى تفكيرى الى خطة لكى استطيع بها تذوق هذا الجسد الغض الشهى فقمت واحضرت لها حبوب كنت اعطيها لزوجتى لتثيرها قبل ممارسة الجنس وقلت لها خذى واحدة وبعد نصف ساعة سوف تشعرى بالراحة ثم تركتنى ودخلت الى غرفتها بعد ان تناولت القرص فقمت الى الحمام وتحممت وحلقت ذقنى وتعطرت وبعد مرور اكثر من نصف ساعة على تناولها للقرص تاكدت من اثارتها فطرقت بابها ودخلت وسالتها كيف حال مى حبيبتى فقالت انها لم تعد تشعر بالحكة ولكن الاحمرار مازال موجود فقلت لها ان هذا الاحمرار نتيجة زيادة الهرمونات الانثوية وانها يجب ان تنفس عنها فسالتنى كيف فقلت لها دعينى اساعدك اتركيلى نفسك ثم امرتها فوقفت فاحتضنتها وانغمست معها فى قبلة طويلة ويدى تلعب فى نهودها وهى مستسلمة تماما ثم فمت بتجريدها من ملابسها ووضعتها على الفراش ودفست فمى بين فخذيها وبدات العق احلى فرج انه فرج ابنتى وهى تتاوه حتى اسالت عسلا من مهبلها وانا ارشف منه ما استطعت وسالتها كيف الحال الان اليس احسن قالت نعم وهنا هممت بالانصراف ولكنها تعلقت بى ورجتنى الا انصرف وانها تريد مشاهدة قضيبى وقبل

1 / 2

ان اجيب كانت قد جردتنى من البوكسر وامسكت به وبدات فى ادخاله فى فمها فلاحظت انها محترفة فسالتها اين تعلمتى هذا وكانت اجابتها صادمة لى حيث اكتشفت ان ابنتى ليست عذراء وهنا لم اتمالك نفسى فهممت بوضع قضيبى داخل مهبلها ولكنها استنكرت فى البداية حيث ان حجم قضيبى ضخم جدا وهى لم تتعود على مثل تلك الاحجام لكننى اخبرتها انى ساكون رفيقا بها
والى االقاء فى الجزء التالى

2 / 2

أضف تعليق