سكس نار بين نورة مع السباك يتواصل بكل قوة


هنا المشهد الاخير من احلى سكس نار بين نورة و السباك  الذي ابهرها بزبه و طريقته في النيك  و بقيت تحكي حين سالها السباك قائلا وهل قضيبه كبيرا ؟ و كان يقصد زب زوجي صرخت بهستيريا  زوجي …! يا للأسف حسب اعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف ، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسييا لحظي التعس معه …! قال كمن يواسيني : لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين …. قال : أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمكقلت له : حاول دون كريم فقد كنت فيما سبق استمتع معك في سكس نار أكثر بدون كريمقال : لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك؟ قلت له : جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريمبدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس

حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هوقال : أتحسين بألم؟ قلت : قليلالكن استمرفي سكس نار قوي انا مستعدة للالم  … سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهوردفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقىوضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألمبدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزدادهو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منهأحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزياستمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل  في سكس نار رهيب جدا … حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا للهول .. فطيزك أمتع من كسكفلديك مؤخرة لا تقدر بثمنيا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنزكان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك ألا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ما أمتع زبكنيك ..نيييييكطيييييزيما ترحمهمزق لي طيزيأدخله إلى الأعماقأدفعه بقوة

استمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا  في سكس نار استثنائي … فصرخنا .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاعأفرغ في أعماق طيزي ، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق .. فما كان مني إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا ، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبةرفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماققال : ستستمتعين بهذه الوضعيةفعلا استمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكهفبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتففقلت له : قد يكون زوجيقال : أذهبي للرد عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه و نحن نمارس سكس نار مع بعض  … قال مازحا : قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضبقلت : دعه يرىسأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي .. فلا تفوت علي هذه الفرصةلبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ،

وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت دعه واستمر في فعلك .. سيتصل ثانيةفعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانيةدنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي .. وبغنج وأناة متعة أقولهللللو .. فيرد زوجي : ما بك هل أنتي موجوعة .. أسمع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : هل أتى السباكاتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة النيك في سكس نار  فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : ما بك لا تردين .. هل أتى السباك؟ رديت عليه بمكروبغنج أكبر : ننننعم .. حضر قبل ققققليل .. ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطلقال : لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقةحسنادعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعودثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء ، فيمكنك تعويض نومك .. فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي

ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي لا تهتم .. سأنام وسأستمتع بالنومبس ما تتأخر علي بعد إنجازك شغلك .. قال : لا لن أتأخر .. فأغلقت السماعة .. والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي  في سكس نار قوي .. لفت إليه والفرحة تملأني وقلت : أمتعني يا عزيزي .. فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف .. أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئتاستمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي .. فلديك الوقت لتفعل ما تريددفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالةركعت له فاستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت اصرخنيكني يا مجنون .. نيكنننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني .. ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركتهما أمتع نيكه بذلك الوضع .. واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي  في سكس نار عنيف جدا … فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئةقال : أنتي ممتعةيا ساخنةطيزك مفتوح مثل البئرتحملتيه دون أي كريم أو مرطبقال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا حلوة قربت أكبقلت له : دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه ،

وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري على شكل قطرات كبيرة متقطعة و دافئة جدا  … ما أمتع المني ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلةنظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحةقال : هل انبسطتيالم تكوني منزعجة بدايةاعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل سكس نار في حياتي و لن انسى النيك معه طول عمري

أضف تعليق