ذبى بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية


قصتى مع سالى مندوبة الدعاية الطبية قصة مثيرة حقا، والمثير فيها هو ان ذبى انتهى الى أن يستقر بين بزازها المتكورين الملاصقين كل واحدة منهما للأخرى بحيث يصبح إدخال ذبى بينهما متعة قصوى وخصوصا شعورى بحرارتهما وملسهما الناعم المثير للغاية. وقبل أن أحدثكم عن قصة ذبى بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية، أحب أن أحدثكم عنى أنا بطل هذه القصة المثيرة. فأنا طبيب للقلب، طبيب شاب لم يتجاوز عمرى الخامسة والاربعين سنة إلا أننى مشهور جدا فى مدينتى بحيث يأتينى المرضى  من المدن المجاورة لحجز الكشوفات واجراء الجراحات. ورغم بلوغى الخامسة و الاربعين الا أننى لم أتزوج بعد لإنشغالى بالعمل والتميز فى مجالى الطبى. وأنا شاب كما يقال عنى دائما وسيم قسيم جميل الملامح طويل القامة جذاب لأى فتاة من الناحية الجسمية والعقلية أيضا. فأنا مرح ضحوك أحب النكات وأرويها واستمع لها وأعشق المغامرات الجنسية خاصة. وربما عشقى للجمال والمغامرات الجنسية هو ما دفع ذبى الى أن يستقر بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية. وقبل أن أبدأ معكم قصة نياكتى لسالى هذه، يجب أن تعرفوا اولا من سالى  وجمال سالى الباهر أو كما رأيته باهرا.

كنت أعمل كعادتى فى عيادتى من الساعة التاسعة صباحا حتى السادسة مساءا كل يوم ماعدا الخميس والجمعة وكان يأتى الى مناديب ومندوبات الدعاية الطبية لتسويق الأدوية التى تصنعها شركات الانتاج حتى أكتبها فى روشتاتى وتروج هكذا بين المرضى، فتربح شركات الانتاج من وراء ذلك. وهذا معروف فى عالم الدعاية الطبية، ولكونى طبيب قلب ناجح ومشهور فى منطقة مشهورة فى مدينتى فى بلدى مصر، كان المناديب من شباب وشابات يقتطعن من وقتى دقيقة أو دقيقتان على الاكثر لكل واحد او واحدة منهم لتعريفى بالمادة الفعالة للعقار المطلوب ترويجه وكتابته فى الروشتات. وكانوا يحضرون لى عينات وأحيانا هدايا صغيرة أو كبيرة لكى أقوم بترويج العقار الخاص بهم. وكنت أحيانا أقبل تلك الهدايا ولا أروج العقار لأنى لم أكن مقتنعا به من الناحية الدوائية وشفاء المرضى. ومعروف ان المندوب الذى ينجح فى اقناعى لترويج صنف دوائى ما ستكافأه الشركة المنتجة ويعلو مرتبه وربما ترقى الى مناصب عليا. فى يوم الاربعاء منذ سنة تقريبا، دخلت على مندوبة الدعاية الطبية سالى ذات النهدين المتكورين الكبيرة الارداف وذات الجسم الفرنساوى فى ذات الوقت والوجه الجميل الذى يزيده فتنة النظارة الطبية التى كانت ترتديها. دخلت على سالى لتصف لى دواء للقلب لأكتبه فى روشتاتى وعرضت على هدايا لن أذكرها ولن أذكر اسم الدواء. وفى الواقع، لم يلفت انتباهى لا الدواء ولا الهدايا ولا المرضى وإنما لفت انتباهى سالى الجميلة ذات البزاز الساخنة والتى أحبها جدا من بين مفاتن المرأة. لأول مرة فى عمرى، استمع لمندوب دعاية طيلة خمس عشرة دقيقة كاملة وهى تشرح امامى المادة الفعالة وعلاجها للقلب وهى لاتدرى أنها هى أصبحت دواء لقلبى أنا معالج وجراح القلوب. كانت تشرح وانا فى عالم آخر، عالم بزازها والنياكة بينهما واتخيل قميصها الابيض وقد خلع عنها وروحت ألثمهما وأمصمصهما وأضع ذبى بينهما. ” انت معايا يادكتور”، هكذا أيقظتنى سالى  من خيالى ولفتت انتباهى اليها والى الدواء وحولته عن بزازها، وقد أدركت هى أنى مأخوذ بجمالها وجمال بزازها النارية. فى الحقيقة، كانت سالى فتاة متحررة ولكن ليس الى الحد الذى تسلم فيه الى جسدها افعل به ما أشاء، وانما كانت تغرينى ببزازها وتتعمد أن ترتدى قميص ضيق شفاف كلما جاءت الى لتروجج صنف من أصنافها الدوائية.

فى يوم من الايام، اتت سالى الى وقد ارتدت بلوزة ضيقة شفافة تكاد حلمات بزازها تخرقها وتقفز منها، أتت الى ودخلت على المكتب وعاتبتنى قائلة: يا دكتور بقالى شهر باجى لحضرتك، وحضرتك مبتكتبش الصنف، عاوزين منك سبوورت يادكتور. قالت سالى العبارة الاخيرة بنغمة دلال وعتاب وضحك. صوتها ودلالها أجرى الدم فى ذبى فجعله ينتصب وأنا جالس فى مكتبى. قلت لها والشهوة تكاد تقفز من عيني: وايه الثمن ياسالى؟ أطرقت هى  للحظات معدودة، ثم قالت: اللى انت عاوزه يادكتور انا مبخلش عليك بحاجة، فأجبتها على الفور: دول ياسالى، وأشرت الى بزازها. أدهشنى سرعة استجابتها لى حيث قامت بحل أزرار قميصها لتبدو بزازها الفاتنة ومالت على بهما فلامسا فمى، فقمت مسرعا فأغلقت الباب وقلت لموظفة الاستقبال الا تدخل علي مرضى طيلة نصف ساعة، وهم لم يتبقى منهم سوى مريضة واحدة بالخارج.. خلعت ملابسى لأكون كيوم ولدتنى امى وخلعت هى قميصها ولم أرد كسها فمنعتها أن تخلع بنطالها أو كلوتها. راحت سالى تمص لى ذبى مبتدأةو برأسه تلحسه مرة وتنظر الى فى غنج مرات ثم تلحسه مرات اخرى سريعة متتالية، ثم ثنّت ببيضاتى تلحسهما، ثم أدخلت انا ذبى كله وكان قد انتصب الى آخره، أدخلته داخل فمها لتلعقه وتمصه مصا جعلنى أصرخ من فرط الشهوة. أخبرتها أن تتمدد فوق سرير المرضى، فتمددت واعتليتها ورحت أمص حلمات ثدييها والحس جسم بزازها الفاتنة حتى أخذت هى تأن من اللذة والالم لأنى لم أرد أ، أخترق كسها، فوضعت هى يدها فوق بظرها من تحت بنطالها لتفركه، ولتكمل لذتها، فتركتها تستلذ واستلذ انا بثدييها الذى أعشقهما، فرحت أرشف حلماتها حتى انتصبا وتصلبا واحمرا، ثم لأتوج شهوتى، وضعت ذبى الكبير الكامل الانتصاب بين بزازها الضيق مابينهما وأخذت أدلكه وافركه فيها وهى تتأوه ويعلو صوتها حتى خفت ان المرضى يسمعون صوتها فوضعت يدى فوق فمها. وظللت على ذلك الوضع طيلة ربع ساعة حتى قذفت لبنى بين بزازها. وهكذا كانت قصة ذبى بين بزاز مندوبة الدعاية الطبية

أضف تعليق