أول نيكة في حياتي مع لميس ولذة النيك التي لا تنسى


أهلاً بالجميع هأحكيلكم عن قصتي في أول نيكة في حياتي مع أول بنت أتعرفت عليها وهي لميس اللي كانت حلوة أوي وعندها جسم مش عند إلا عدد قليلمن النسوان وأنا كنت محظوظ أوي لمانكتها ولسة فاكر اللحظات الساخنة دي لغاية دلوقتي. كانت لميس ساعتها عندها عشرين سنة وهي طولها متوسط وجسمها حلو أوي مع طيز مستديرة محلية أسفل ضهرها وعندها بزاز جامدة. ما صدرقتش نفسي لما لمستها أول مرة وأتعرفنا وقتها عن طريق واحدة من صاحباتها ومن أول نظرة هيجت عليها ودورت على جسمها علشان أنيكها ونمارس السكس والجنس مع بعض. بدأت أهيئها واحدة واحدة لغاية ما وصلنا للحظة  الساخنة اللي تمنيتها لما شوفت لميس اول مرة. ولما خدتها بعربيتي وبقينا نتمشى وهي راكبة قدامي وكنانت أول مرة المس فخدهاالشمال اللي كان مثير أول ودخلت إيدي من تحت الجيبة لغاية ما وصلت لكسها ولمست ظنبورها ولقيت كسها مبلول فعرفت إنها بتدور على النيك زي فأقترحت عليها إننا نروح على منطقة متطرفة قليل لما حد بيروحها لإنها فوق جبل وكان الوقت في الصيف والكل على الشاطئ بيستجم. ولما وصلنا ركنت العربية واتمشينا ما بين البيوت المهجورة لغاية ما وصلنا لبيت وانت عبارة عن أوضة صغيرة مبنية بالحجارة زي الأهرامات ولاحظت إن الجو حرارته مرتفعة أوي لدرجة إني ما لقيتش هناك يوميها غير الازواج فحسيت إن كل اللي كان هناك بيدور على السكس ونيك عشيقته.

أول مفاجأة حلوة كانت لما دخلنا هي إن لميس قالت لي إنها جابت الكابوت معاها مخصوص علشان أنيكها براحتنا وأتعجبت من الموضوع ده أوي وقلت لها إني هأنيكها نيك سطحي بس وكملت مفاجأتها الحلوة لما قالت لي إني كسها مفتوح وإنها وقعت وهي صغيرة من العمارة، على إعتبار إني هأصدقها. لما سمعت الخبرر ده حسيت إن زبري بقى طوله متر من الانتصاب وحصنتها في قبل ساخنة جداص وأنا أتنهد بكل قوة ورفعتلها الجيبة علشان المس كسها اللي عجبني دفئه لما لمسته أول مرة وأنا مش مصدق إني هأدخل زبري في سها وإني على وشك الدخول في أول نيكة في حياتي . رفعت القميص للميس وشوفت بزازها من تحت السونتيانة وكانت حلوة أوي وحجمها متوسط زي البرتقالة وأول ما مصيت حلماتها حسيتها بتنتصب جوه بوقي وتتصلب أكتر وبعدين طلعت زبي علشان لميس تشوفه وكانت أول مرة أطلع زبي لواحدة وعجبها أوي وصممت على إنها تمصه وكانت بترضعه بكل هيجان ولذة وهي بيتقول لي إنه عاجبها وخصوصاً رأسه اللي كانت بتضغطعليه بشفايفها باستمرار. وبعدين لميس أديتني الكابوت وأنا قمت بوضعه على زبري وهي بتبص ومن كتر ما قذف زبري ماء الشهوة كان أول الكابوت من جوه قدام فتحة زبري مبلول على الاخلا وكان كل ده من مفعول المحنة اللي سيطرت عليا قبل حتى ما ابدأ انيك كس لميس بزبري.

وقبل ما ادخل زبري كنت على نار وبأفكر هيكون طعم كسها إيه وكنت باستحضر كل الأفلام الي أتفرجت عليه ومحنة اللذة وقلت في نفسي لازم للذة الكس اللي هأدوقها لا مثيل لها. ثبت رجلي قدام رجليها لغاية ما التصقت فخادنا وبعدين بوستها مرة تانية وقلبي بيدق بطريقة غريبة وآخيراً زبري لمس كسها وقبل ما  ادخله دخلت صوابعي فلاحظت إن كس لميس مبلول ودافي جداً فزاددت محنتي أكتر وبقيت زي المجنون وما صبرتش أكتر وبدأت أدخل زبري في كسها وأول ما عديت رأسه بين شفراتها حسيت بحرارة عليه بتحواطه وكانت لذة عالية أوي وبعدين دفعت زبي مرة تانية فأنزلق بسرعة كبيرة أوي لغاية ما حسيت إن الحرارة دي بتحاوط زبي كله فعرفت إن دخلته وما توقفتش عن الدخول والخروج في أول نيكة في حياتي . ومن محنتها أيضاً لفت إيديها على طيزي ومسكتني من الفلقتين وما كنتش قلعت بنطلوني وعلشان كده سيبتها تقلعني البنطلون وحطيت إيديها على طيزي وكانت إيديها دافية أوي وده أداني متعة تانية وأنا بأنيكها في كسها. كان الاحتكاك بين زبي وكسها كبير أوي وأنا هيجان على الآخر في نيك رائع. وفي نفس الوقت كنت مركز على المص والتقبيل وأحياناً كنت بأعضها على خفيف. وما فيش لحظات وسمعتها بتتأوه بصوت عالي وهي بتعدي إيديها على ضهري وبتطلب مني أنيكها أكتر وتردد جملية: كمل يا احمد نيكني جامد آآآآآه زبك جامد يا حبيبي. كان الكلام بيقع زي الرصاص من وداني على زبي. وساعتها حسيت إن زبري بقى زي القنبلة اللي على وشك الانفجار لغاية ما جات النشوة الرائعة الحلوة في لحظة افنزال وبقيت استمتع بزبري وهو بيقذف في الكابوت على الرغم من إني اتمنيت لو كنت نكتها من غيره علشان زبري يحتك بكسها في أول نيكة في حياتي. كنت بأقذف وبأدوب زي الشمعة مع كل دفعة بتطلع من زبري وما أتوقفتش عن تقبيل شفايفها ورقبتها لغاية ما زبري نزل آخر قطرة فيه من المني.

أضف تعليق