ليلة لا تنسى مع زوجة أخي
كنت أدرس في كلية الهندسة جامعة القاهرة . وبينما كنت في السنة الثانية ، أنتقل أخي إلى القاهرة . وقد أنتقل إلى المدينة مع زوجته ، زوجة أخي . وقد أعتدت على أن أذهب إلى منزلهما خلال عطلات نهاية الأسبوع . وعندما يكون أخي في إحدى رحلات العمل بعيداً عن المنزل ، يطلب مني أن أبقى في منزله لإن زوجة أخي تخشى أن تبقى بمفردها في المنزل . كانت ودودة معي وتحب صحبتي . وكان فعلاً جميلة ببشرة فاتحة وقوامة رائع . كانت عيني دائماً تلاحق صدرها سراً ، والذي لابد أنه كان حوالي 38 . لكم تمنيت أن أرى بزازها الكبيرة . وكنت تثيرني كلما انحنت لتلتقط شيء . هذه القصة حصلت لي عندما أضطر أخي للذهاب في رحلة إلى خارج المدينة لبضعة أيام . كانت رحلاته تستمر ليوم واحد في المعتاد . اخذت إجازة من الكلية لكي أبقى في منزل أخي طوال هذا الأسبوع . وفي الصباح التالي ذهب أخي في حلته . وقد ذهب كلانا أنا و زوجة أخي لكي نودعه في موقف الأتوبيسات . مر اليوم من دون أي شيء مميز . كنت أدرس كالمعتاد وهي كانت تقوم ببعض الأعمال المنزلية . تناولنا طعام الغذاء سوياً ، وهي ذهبت إلى غرفة نومها وأنا ذهبت إلى مذاكرتي . وبما أننا كنا في وقت الصيف ، كان الجو حار جداً في هذا اليوم . قلعت التي شيرت وبقيت فقط بالبيجاما . في البداية كنت أذاكر بمنتهى الجدية . وفجأة رأيت زوجة أخي في المرأة أمامي . رأيتها تقلع ملابسها . أثارني الأمر فظللت أشهدها . بدأت بفكر أزرار البلوزة وقلعتها لتبدي بزازها الكبيرة المغطاة جزئياً بحمالة الصدر البيضاء . فكت رباط حمالة الصدر ورمتها من على ذراعيها . سقط حلقي إلى رقبتي وأنا أرى هاتين التفاحتين الكبيرتين . كنت أشعر بقضيبي ينتصب بين فخذاي . وبينما كنت أشاهدها بدأ قضيبي ينتفض . لقد رايت امرأة عارية من قبل لكنني كأنني صعقت من هذا المنظر الغريب والمثير .
وضعت زوجة أخي ملابسها بعيداً وغطت نفسها بقطعة قماش الخفيفة . يبدو أن حر الصيف قد أظهر مفعوله عليها أيضاً . أبقت على النور مضاء وأنسحبت إلى سريرها . كان يمكنني أن أرى أردافها بارزة من تحت القماشة وأستطيع أن أشعر بقضيبي يبرز تحت البيجاما . كيف لي أن أركز في مذاكرتي بعد هذا؟ نسيم المروحة في غرفتها صنع
1 / 2
2 / 2
قصة مشوقة اين الكمالة