عشق المحارم – الحلقة 21: الأخت المطلقة محرومة تشتعل شهوتها مع تحرشات زوجات أخوتها بها


هذه قصة فاروق مع أخته المطلقة نرمين وهو الأخ الأصغر لها فيما هناك اثنان آخران يكبرانها يسكتون جميعاً في بيت عائلي مكون من أربع طوابق حيث يسكن في الطابق الأرضي فاروق وشقيقته المطلقة نرمين . منذ عامين ونصف تزوج فاروق من فتاة جميلة ومثقفة فهي رائعة بكل المقاييس؟ أما نرمين فهي الأخت الوحيدة لهم امرأة في أواسط الثلاثينات من العمر سبق لها الزواج إلا انها بعد مضي ثلاث سنوات تطلقت لعقمها الذي أثبتته الفحوصات. عادت نرمين لبيت أهلها مكسورة الخاطر بغير زوج وبعد وفاة والديها بقيت تسكن في شقتهما لوحدها بينما أخوتها الثلاثة يسكنون في شققهم في نفس البيت العائلي. نرمين موظفة في شركة الكهرباء الحكومية , امرأة متعلمة ومثقفة ثقافة واسعة الاا ن ما يميزها عن غيرها هو جمالها الأخاذ بجسدها المتناسق ولون بشرتها البيضاء مثل باقي أفراد العائلة . عيناها الخضراوان واستدارة صدرها وبروزهما وتناسق تقاسيم جسدها أعطاها ميزة خاصة . الا ان حظها لم يكن بمستوى جمالها!رجعت نرمين بيت أبيها لنرى الأخت المطلقة محرومة تشتعل شهوتها مع تحرشات زوجات أخوتها بها رغم انها تجمعها بهن علاقة صداقة جيدة واحترام متبادل. فقط ما كان يقض مضجعها هو فقط تلك التحرشات التي كانت تصدر منهن كلما جلست معهن لوحدها او مع اية واحدة منهن على انفراد!

لم تكن الأخت المطلقة تجد من يشبع وحدتها أو يزيل حرمانها فكانت تفتقد للرجل الذي يشبع رغبتها. كانت سلفاتها تلقين بالكلمات التي تشب من نارها فبعد ان تخرج مثلاً إحداهن من الحمام وقد استحمت فتداعبها نرمين: نعيماً يا أختي…حمام الهنا….تضحك سلفتها وهي تمصمص شفتيها كأنها متبرمة وما هي بمتبرمة: يعافيكي يا حبيبتي…أعمل أيه…أخوكي طول الليلي مش سايبني في حالي…مفيش ليلة تعدي من غير ركوب للصبح…يجازي شيطانه هي هي هي! كذلك عندما تجد أحداهن راجعة من الخارج حاملة الألبسة المخصصة لليالي الحمراء وبعد أن تفرجها عليها وتمدحها نرمين تجيبها سلفتها معاكسة متحرشة بها: يا حبيبتي ما هو فاروق اخوكي بيحب اغيرله ملابس اللانجري بتاعتي كل شوية… ميحبش يشوفني بقميص النوم اكثر من مرة او مرتين…كانت نرمين الأخت المطلقة محرومة تشتعل شهوتها مع تحرشات زوجات أخوتها بها من مثل تلك الكلمات و التعليقات التي قد لا تكون مقصودة للإغاظة أو الكيد ولكنها الحقيقة فأخوتها وخاصة فاروق شباب متعطشين للممارسة الجنسية نهمين جنسياً.

كذلك عندما كانت نرمين تطرق باب إحداهن صدفة فتجيبها سلفتها بان تمرق سريعاً من الباب و تغلقه خلفها لتجدها تنتف كسها وجسمها بالحلاوة أو بماكينة نزع الشعر. كانت نرمين تختلج أحاسيسها المرهفة المتعطشة للممارسة ويدق قلبها! لم تكن سلفتها كذلك تقصر معها بالعبارات والكلمات المزعجة التي لا بد تؤجج عندها نار الرغبة وترفع من وتيرة إحساسها بالوحدة وفقدان الزوج الذي تنشده فلا تجده فهو إذا كان موجوداً كان سيشبعها نيكا وتدليعا وأمتاعاً . كانت نرمين الأخت المطلقة محرومة تشتعل شهوتها مع تحرشات زوجات أخوتها بها فغلم تجد بداً وسط ذلك الكم من التحرش من سلفاتها من ان تلوذ بنفسها تنعزل في غرفتها تمارس العادة السرية باللعب بكسها باصابعها وفرك بزازها بيدها حتى تشعر ببعض الراحة بعد ان ترمي حمم كسها خارجا ثم تغط في نوم عميق لتستيقظ بعده صباحا لتلتحق بعملها في شركة الكهرباء. هنالك كذلك لم تكن تخلو من مضايقات الهمز واللمز بين زميلاتها الموظفات المتزوجات . كانت نرمين تعيش في تلك الظروف راضية بنصيبها مذعنة لقدرها حتى اعتادت على مثل تلك الأمور وأصبحت جزءا من يومياتها التي تنتهي عادة بممارسة للعادة السرية حتى تطور الأمر الى استخدام بعض الأدوات المعاونة المتاحة مثل الخيار والجزر وخلافه من الأشياء المتوفرة كل ذلك حسب مستوى الأثارة التي تلحق بها ذاك اليوم حتى انها اعتادت أكثر من مرة ادخال جزرة او خيارة مناسبه في طيزها بعد ان تشبع كسها هرشا ولمسا ودلكاً حتى تحصل على رعشتها وذلك بعد ان سمعت الكثير من زميلاتها الموظفات عن لذة نيك الطيز !! كذلك لم تكن نرمين لتهمل جسدها ونفسها بحجة أنها مطلقة بلا زوج فهي لم تكن تبخل على جسدها بالعناية والاهتمام فهي دائمة التنظيف لكسها من الشعر الزائد وكذلك باقي أجزاء جسدها مثل الفخذين والطيز وكل الأماكن الحساسة التي تعتقد أنها يجب ان تكون نظيفة وناعمة وكأنها تنتظر دائما ذاك الرجل الذي يرى ذلك الجسد يوما ما ويتكرم عليه بالعناية والاهتمام والمعاملة اللائقة التي توصلها في المحصلة الى نشوة جنسية قوية وممتعة كمثل التي جربتها لعامين ونصف العام سنوات مع طليقها الذي تخلت عنه مكرهة و لسبب واحد فقط وهو انها قد حرمت من نعمة الحمل والولادة كباقي النساء. عرفنا إذن ظروف نرمين وظروف أخواتها وفاروق الذي ستكمل معه قصتها و كذلك سلفاتها المتحرشات. سنرى في الحلقات القادمة تطور العلاقة بينها وبين شقيقها فاروق.

أضف تعليق