حماتي ست جامدة


حماتي ست جامدة وعندها جسم فظيع زي أجسام ممثلات أفلام السكس، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز جميلة مدورة. وهي لون جسمها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتحب تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال جسمها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح، وماتلبسش ملابس داخلية يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان والكيلوت. فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة. ولما بتدخل تستحم بتسيب باب الحمام موارب فبشوفها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات جسمها العاري، وبشوفها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، وبزازها المليانة الجكلية. فكنت هتجن من الهيجان والإثارة، وأجري على مراتي في المطبخ اقلعها هدومها، وأنيكها على طول من غير ما أستنى لغاية ما أدخل أوضة النوم من كتر الهيجان والإثارة. وجماتي تخرج من الحمام عريانة لغاية ما تدخل أوضة نومها عشان تلبس هدومها، وتسيبني استمتع بمشاهدة وهي عارية. وكانت حاسس إنها بتتعمد تثرني وإني أشوفها عريانة، وكنت أنا بتعمد أسيب باب أوضة النوم بتاعتنا مفتوح وأنا بنيك بنتها، وكنت بحس إنها بتقرب من الباب عشان تشوفني وأنا بنيك، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة والهيجان. وكنت متأكد إنها بتمارس العادة السرية وهي شايفاني بنيك بنتها. وكنت بحب إني أبوسها وأحضنها وأنا داخل ووأنا خارج من البيت، وبتعمد تحويل وشي وأنا ببوسها عشان شفايفي تلمس شفايفها، وأضمها جامد في جسمي وأخلي زبي يلزق في بطنها وأدعك ضهرها بايدي أثناء الأحضان، وأحس بيها مستمتعة بالبوس والأحضان، وإنها بتتجاوب مع محاولاتي لمس شفايفها، وبتديني شفايفها أعدي عليها بشفايفي ولساني ساعات، وتسيبلي جسمها ألعب فيه بأيدي، وأنا نازل بأيدي على طيزها أحسس عليها، وأدعكها بايدي، وهي مستمتعة، وكان لدي شعور أكيد إن هي عايزاني أنيكها، لإنها بتتجاوب مع كل حركة بعملها معاها، وكنت هتجن نفسي أنيكها. وجات الفرصة لما أتصلت أخت مراتي من الإسكندرية عشان مراتي تروحلها لإنها كانت على وش ولادة.

ورجعت البيت وأنا هطير من الفرحة، ودخلت البيت لاقيت حماتي نايمة على الكنبة في الأنتريه بتتفرج على التليفزيون، وهي لابسة قميص نوم شفاف بصدر عاري، وقصير مبين بزازها وطيزها، وقعدت جنبها على الكنبة، وحطيت رجلها على فخاذي وبدأت أدلك لها قدمها، وهي مستمتعة على الآخر. وبدون أي كلام نزلت بنطلوني، وطلعت زبي ووحطيته في فم حماتي اللي لحسته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، ومسكت أيدي وحطيت صباعي في كيها، وبدأت أنيكها بأصبعي، وهي بتمص في زبي، وبعدين حطيت ثباعي في فتحة طيزها، وبدأت أبله من عسل كسها وأدخله في كسها وطيزها. وأخدنا وضع الـ69، وبدأت ألحس كسها وأكله، وهي بتمص في زبي. وبعدين قعدتها على الكنبة ورفعت رجلها فوق كتافي، وفتحت فخادها على الواسع، ودخلت زبي في كسها بالراحة وبشويش، وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك راسه في شفرات كسها، وهي بتصرخ، وتقول لي دخله جامد نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب بقالي سنين متعني. وفضلت أنيكها في كسها لغاية ما جابت عسلها 3 مرات، وأنا نزلت لبني في كسها، وأديتها زبي تمصه وتلحس لبني، وفضلت تمص في زبي، وتلحس في راسي وبيضاني، وبلعت كل اللبن اللي نزل من زبي. وأديتها شفايفي ولساني عشان تمص لساني.

قلعت لها قميص النوم ومسكت بزازها بايدي، وفضلت أمص في حلماتها، وألحس في بزازها اللي كانت عاملة زي الملبن، وأعض حلماتها وأكلها لغاية ما هيجتها، وخدها على الحمام تحت الدش، وفضلت ألحس في جسمها، وأبوس في جسمها، وبعدين لفتها وسندتها على البانيو، وأديتني كسها أدخل فيه زبي، ونيكتها نيك جامد تحت الدش، والمياه بتنزل علينا خلال النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في كسها لغاية ما نزلت لبني مرة تانيةفي كسها، وأديتها زبي تاني عشان تمصه، وتلحس اللبن اللي كان نازل منه. وبعدين قالت لي عايزاك تنكني في طيزي زيما بتعمل مع بنتي، أنا أسمع إن النيك في الطيز جامد لكن عمري ما جربته. خرجنا من الحمام، ودخلنا أوضة النوم، وأخدت  الكريم اللي بستعمله مع مراتي ودهنت بيه طيزها، وبدأـ أدخل صباعي في خرم طيزها وبعدين وسعت الخرم بصباعين، وبعدين وضعت راس زبي على الخرم، وأدخل زبي بشويش في طيزها لغاية ما دخل راس زبي في طيزها، وأنا مستمر في فرك حلمات بزازها بايدي، وبعدين دفعت زبي كله جوه طيزها، وفضلت أدخله وأخرجه، وحماتي بتصرخ من المتعة والنشوة لغاية ما جابت شهوتها، وأندفع  اللبن  الساخن من زبي في طيزها زي الشلال وسال على فخادها. وفضلت أنيك في حماتي في كل وضعيات النيك لغاية الصباح، ونمت زي القتيل. وصحيت على تليفون مراتي بتطمن على أمها. قلت لها مامتك دي في عينيا. وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك لغاية ما رجعت مراتي وبفكر دلوقتي إزاي أجمعهم مع بعض في نيكة واحدة.

أضف تعليق