أمي تعاشرني جنسياً و تمارس معي الجنس المحرم


كنت أسمع عن حكايات الجنس المحرم كثيراً ولكني مكنتش قادر على التصديق إلا لما جربت بنفسي وبقت أمي تعاشرني جنسياً معاشرة الأزواج و الأدهى من كدا أنها تستمتع و انا بردو أستمتع و بشدة!أنا شاب مصري أبلغ من العمر 22 سنة أبي تزوج فتاة كندية نصها مصري و نصها كندي حينما كان يعمل هناك و كنت انا نتيجة للقائهما. أمي ولدت في كندا فهي لا تعرف حاجة عن العادات و التقاليد ولا يهمها محرم او مباح. والدي المصري الأصل و النشأة لم يتأقلم بعد زواجه على نمط الحياة الغربي هناك فقرر العودة للعيش في مصر و رفضت أمي و طلبت الطلاق فطلقها وبقيت هي هناك في كندا و عدت أنا مع والدي أعيش في مصر و كانت أمي تأتي لمصر عشان تزورني كل سنة مرة.
تبدأ حكايتي مع الجنس المحرم مع أمي حينما خسر والدي أمواله كلها في التجارة حتى انه مبقاش يأمن مصاريف دراستي في المدارس الأجنبية و بقيت عبئ عليه ففاجأني في يوم: بص يا حسام ياحبيبي…أنا مبقتش قادر على مصاريفك و أنت ملكش ذنب أنك متتعلمش التعليم المطلوب…أيه اللي يخيلك تعيش في الفقر معايا راوح سافر لامك…أنا: بس يا بابا…والدي مسكني من كتافي و بص في عينيا بحب: بص يا ابني…انا عاوز مصلحتك..انت معاك الجنسية الكندية و أمك هناك عيش معاها وهي هتامن ليك مستقبلك…والدي أقنعني وهو لا يعلم الغيب و أن أمي تعاشرني جنسياً رغماً عني في البداية لتثبت لي أن الجنس المحرم و الجنس غير المحرم كله سواء غرضه المتعة فقط!! اتصل والدي بأمي و أخبرها باللي حصل معانا و رحبت بي بشدة ومن هنا بدأت القصة…
أنا شاب تربيتي مصرية أبي عرفني اللي ينفع و اللي مينفعش اللي يصح و اللي ميصحش لكني بعدما سافرت لكندا لقيت الناس هناك عادي حياتهم كلها جنس في جنس! أمي بردو كانت زيهم مش بيفرق معاها جنس محرم او جنس حلال و كانت تقول: أي حاجة تعمله طالما مش بتاذي حد يبقى حلال…أمي كل صباح تروح الشغل و بالليل تروح النوادي الليلة و تشرب الخمر و ترجه و بزراعها رجل ليعاشرها!! كنت أموت غيظاً و انا أسمع أصوات أمي وهي تمارس الجنس المحرم مع غير أبي في غرفة نومها.كنت أجلس عاجز عن فعل أش شيء رغم أني كنت شاباً في العشرين! غير كدا أمي تقعد قدامي بقمصان النوم اللي تبرز صدرها فأشوف بزازها الكبيرةّ! ذات مرى كلمتها: ماما…مينفعش تلبسي كدا و انا معاكي….أمي ضحكت وقهقهت: لا يا حبيبي…انا مامتك…أنا: بس بردو مينفعش…ماما بجدية: قلتلك انا امك…ولا زم تتعود على كدا…انسى مصر بقا! فشلت في إقناعها و كان لي جار عمره 40 سنة تقيم معاه بنت اخته عمرها 17 سنة آنسة حلوة فسألت امي عنها: بس ازاي قاعدة مع خالها ومش مع عيلتها؟! أمي كانت ممسكة بالكاس وعارية الصدر فقربت مني حتى أن صدرها لصق في صدري وهمست وهي تشرب الخمر: لانه ينيكها…أمي بكل بساطة و أريحية قالتها…لانه ينيكها…!!!ذهلت وسألت: بس ازاي..زدي بنت أخته مرحمة عليه…أزاي يمارس الجنس المحرم مع بنت شقيقته؟!! ابتسمت أمي و قالت: ببساطة لانهم مستمتعين…أيه الضرر في كدا …انا انفعلت: لا مينفعش…يعين أنا استحالة أبصلك بشهوة…دفعتني أمي بيدها برقة و جلست فوق الانتريه ساقاً فوق ساق فانحسر القميص عن وركها المثير الطري الناعم وقالت وهي تهز رجلها: ولا أنت عامل أنك متدين ولو واحدة ست أغوتك هتقع في حبالها…كانت دي النقطة الفاصلة اللي خلت أمي تعاشرني جنسياً و تمارس معي الجنس المحرم فراحت تغويني بأن تستحم و تترك باب الحمام مفتوح و تبوسني من شفتي لدرجة أني بقت اهيج عليها فعلاً حتى أنها مرة قعدت فوق حجري وبقت أحك فيها لحد أما نزلتهم في بنطلوني!! في نفس اليلة نامت أمي جنبي ولقيتها مرة واحدة بتبوسني من بقي بسخونة و تضمني لصدرها وهي بقميص النوم و انسحبت قلعتني البنطلون و البوكسر و مسكت قضيبي اللي قام في ايدها فبقت تمصه و تلحسه فنسيت نفسي وربكت فوق منى و دخلته جواها!! نسيت نفسي من فرط الشهوة و المتعة وبقت تهرس في قضيبي تحت منها لحد اما أنزلتهم فيها فضحكت ونزلت قبلتني و نامت وخلعت قميصها و مسكت راسي وهمست: يلا أرضع…لم أقاوم اللذة فبقيت ارع صدر أمي بلذة جنسية ثم فتحت ساقيها وهمست: ألحسني…كنت كالمنوم مغناطيسياً تحت تأثر اللذة من أمي الشابة الجميلة الشقراء الساخنة! جلست بين وركي أمي و ادخلته بقوة ورحت أمارس عليها الجنس المحرم بإرادتها هي وبقت تتغنج أسفلي حتى أكببت منيي فيها مجدداً فاحتضنتني و قبلتني! بعد دقائق و أنا ألهث من أنفعال اللذة التي لم أجربها إلا مع أمي همست وقالت: عرفت دلوقتي أنه مفيش فرق في اللذة بين أنسان متدين و أنسان مش متدين…يعني جارنا ده مش مسلم و بيعاشر بنت أخته و أنت بتقول انك متدين و عاشرت أمك…شفت بقا…

أضف تعليق