حماتي ساخنة جدا و انا انيكها اكثر من بنتها قصة كاملة – الجزء 1


ساحكي لكم قصة محارم كاملة و طويلة حيث حماتي ساخنة جدا و تحب الزب الى درجة انها انستني في بنتها التي هي زوجتي و صرت لا اشبع من النيك معها في كل لقاء بيننا و اصبحت اعربها اكثرمن زوجها و اصبح طيزها حمامي الدي لاابول الا به ليست بذلك الحسن و لم تشدني من البدايه بس لما غلظت وكبر طيزها احسيت انها صارت احسن ولكن لم اهتم الا شوي بطيزها وكلما ركزت عليه شدني اكثر, وعمتي هي من اتاح لي فرصه اركز بكل شي في طيزها لأنها كانت دائما لما اكون هناك تضل تبتس قدامي طول الوقت بسبب ومن غير سبب وما تستحي حتى من عمي اوبناتها فتبتس امام الكل وطيزها امامي انا فاجد نفسي لما اروح هناك اجد نفسي اغلب الوقت اواجه طيزها ولا اشوف وجهها الا لما اصل اوامشي فبدات اركز على الطيز خاصة وطيزعمتي من الحجم العملاق وتحس لما تواجهه انه يتكلم من روعة الاهتزازات وانا احفظ واسجل واتخيل خاصةً وهي تلبس ثياب خفيفه تبدي اكثر مماتستر فكيف لما تبتس بهذا الطيز العملاق فينفتح الشرخ بوضوح ولما ادقق ارى جبلين ينفصلان ويتكون شق كبيريشد الانتباه ولما تقف من بتاستها وتلتحم الضفتان تبلع داخل الشرخ اغلب اللباس الذي يغطي طيزها فيحدد قحرها وشرخهاوتصير اكثر اغراء ةاثاره من العاريه خاصه وهذا الثوب المأسور بطيزها لن يتحرر الا اذا بتست وتسير وتجي وطيزها يهتز ويتكلم وكأنه الف جزء منفصل وانا اتأمل واقارن طيزها مع الاطياز الاخرى التي اعرفها زهي بحجم مقارب سواء اطيازالمشاهير او المعارف واتخيل كيف الحمى بداخل طيز ها فكيف لو اعربها او انحش طيزها فاصبحت مدمن وهي تشجعني بتماديها اكثر واحس انها تستمتع لما تشوفني وانا مركزمع طيزها اكاد اكله فتتفنن وتتمخنث اكثرلتقول لي بوضوح انا قاصده جاهزه وانااقاوم زبي ورغبتي وبصعوبه امنع نفسي من القفز واقتحام هذا الجبل امامي وتدمير هذا الطيز بلا رحمة ولازالت الصوره امامي وهي بذلك الروب الأحمر الخفيف اساسا هو روب نوم خفيف احمر ولااصق بطيزها بكل وضوح سرنا نودعها وهي عتسافرمصر وسبقتني للديوان وانا وراها ب20سم وفجأه بتست امامي تماما وهي واثقه بأني ساصدم طيزها وامسكت نفسي باخر لحظه لان المدام ورانا وعتفهم غلط فوقفت قفاها وظلت مبتسة عدة دقائق وكأنها تشيل غرض من الأرض ولازال منظر طيزها وهي مبتسه وطيزها مفروش امامي يهزني لليوم جلسنا وحدنا والمدام سارت تشوف علا وحماتي تجابرني وهي تسير وتجي بطيزها الذي لا يهدء كأن بركان يثور داخله وقامت ترد على التلفون وقوزت قواز وكأنها تخرا وطبعا اشتد الروب الخفيف وحدد معالم طيزها اكثر وبكل وضوح لدرجة ان الشرخ تحدد وتخيلت اني استطعت تميييز الخزق وهو بارز وماقدرت امنع نفسي من مديدي لزبي وبلا شعور امسكه وانا ارى هذا الطيز قدامي واثناء انهماكي بملاعبة زبي لفتت عمتي باتجاهي بسرعة وشافتني الاعب زبي بوضوح وانا سرحان اشوف طيزها وامسك زبي وماانتبهت وشلت يدي من زبي الا وقد تبسمت ولفت وجهها بالاتجاه الاخر تخليني اكمل متعتي ولما ادت الموز من الدرج وانا وراها وبتست كمان بل ورفعت مستوى احد رجليها بحيث اشتد الروب ولملم وحدد طيزها بوضوح تام وحتى خزق طيزها اصبح واضح ورغم ان عملية سحب الموز ممكن تتم بسرعه بس هي طولت بالعاني وانا وراها امق هدا الطيز والاعجب والاجمل ان طيزها يتحرك فلاحظت كيف كانت قحرتيها تنقبض وتنبسط تلتحم وتنفصل بسرعة تامة وبحركات متعمدة وصار لدي يقين ان عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي يشتد وانا ارى حركات طيزها وهي تسير وتجي وتبت سوانا هايج بغير الدرى وماعاد اقدر اسيطر على نفسي ولولا وجودعمي بغرفه مجاوره كنت طرت فوق طيزها طيران وتماسكت ورهطت مرتين بالسياره وانا اتذكرطيز امة الخالق وبدءت اخطط وادبر للوصول لذلك الطيز وصممت انا اعربها وانفض طيزها مها كان الثمن ومهما كانت الوسيله وفعلا بدءت الخطوات لعراب طيز عمتي امة الخالق ذات الطيز العملاق الذي يهتز لما تمشي لما يقوم زب الجاهل , وبديت اقوي علاقتي بها واتملق لها اكثر واتقرب اكثرولاحظت ان طيز عمتي توسع وكبروانها غلظت بصوره سريعه حتى ان حجم طيزها الذي احفظه جيدا وابعاد جسمها وطيزها التي لا اغلط بها ابدا كانت تتغير من اسبوع لاخر وانا امستغرب واقول يمكن ان عمي بيزيد عراب طيزها لما فلخه وما الومه ماحد يصبرعلى طيز بهذه الروع هواي واحد يقدر يوصله لا بد انه ينفضه نفض المهم ان طيزها زاد روعه وصارت رغبتي لا تقاوم ولابد اعربها فسرت يوم عندها قلت امقها زي ا لعاده وابوسها وارهط وارويها زبي وامشي بس لما وصلت شفت انها رجعت شباب او تهيأ لي هذا فوجهها اصبح صافي وزاد جمالها والاهم هو أن طيزها تضخم بشكل مش معقول المهم سلمت وبوستها بوسه سريعه بوجهها وهي طبعا استقبلتني براس الدرج وبعد السلام مشت قدامي للغرفه وعيني على طيزها فشفت شيء لايوصف وغابه من اللذه والمحنه لاتحتمل وهي ماشيه بخفه وغنج ودلال وقحرها تتراقص بشكل يجعللك تقفز فوقها قفزوانا ملبق وراها لا يفصلني عنها الا 30 سم فلووقفت لحث الالتحام والصدامبالغرفه جلسنا نتكلم وانا منذهل من التغير السريع بمعالم جسمها ومثار بسبب غنجها ومخنثتها وقحبها الواضح اللذيذ وبدءت اكلمها عن حبها ومعزتها واني اتمنى اخدمها ولو بعيوني وليتها تتمنى ونظراتي تفصح عن معنى كلامي ونظرتها توحي بانها تفهم ما اعني واقصد وقامت تدي لي ماء ولما قامت كان طيزها قد ابتلع سروالهاوروبها بين قحرها بدرجه كبيره وواضحه ولم يخرج من طيزها حتى مع حركتها السريعه وكان المنضر مذهل ولا يحتمل واحسيت اني سانهار امام كل هذا الضغط المتواصل من طيز عمتي امة الخالق ورجعت حطت لي الماء وطبعا اقتربت مني قوي بحيث انها لما لفت احسيت ان طيزها بمتناول يدي واني استطيع ام=شمه والمذهل ان طيزها لا زال محتجز لملابسها بداخله وهممت ان امسكه الا انها مشت وتراجعت شويه ثم قامت تدي لي بيبسي وانا اقول ما به داعي يا عمه الا انها صممت وتحركت وطيزها معها وهو محتجز لثيابها وانا تحركت وراها احاول امنعها وعملت نفسي اني اسقط واتكحول واقع الارض وقد حسبت المسافه تمام وهي قدامي فتشبثت بها وامسكتها من خصرها واندفعت بوجهي نحو طيزها بقوه وسرعه وانا مش مصدق فقد دخل راسي اووجهي طيزها


واحسيت اني اصدم ريش نعام فقد امتص طيزها الصدمه بسرعه واحسيت بنعومه لم اعرفها من قبل وركزت فغرست وجهي بين قحرها ومرغته بشرخهابقوه وهي تقول انا طحست قلت ايوه ياعمه لولاش كنت تضررت قوي قالت سهل وانا لا ازال ماسك لها وغارس وجهي بطيزها وسكتنا لبرهه ويالت عتقوم او ما قدرت قلت لا اقوم الان بس انا مفتهن هنا وضحكت ولم تعلق هي وانا اقوم مشيت بفمي على قحرها بسرعه وبست بوسه خفيفه ثم عضيتها عضه اقوى وواضحه وفلتها فهربت بغنج ودلال وهي تضحك وكدت الحقها بس قلت اهدي اشوف رد فعلها ورجعت وزبي قايم وضحكنا وقمت امشي فمشت قدامي تودعني ووانا غيني على طيزها وزبي قدامي عمود ونزلت الدرج وانا وراها والدرج ضيقه وانا احاول ان ازاحمها ازيد احصل لي حضنه اونخده بس ولنا سفال الدرج وقالت عتدي لي من المخزن الصغير بسفال الدرج جبن لباسل وطبعا الدخول هذا المخزن يحتاج ان تبتس ولا تدخله الا وهي مبتسه ونصفها داخل المخزن ونصفها خارجه لانه صغير بالفراغ تحت الدرج ومعنى هذا انها عتبتس قدامي وانااواجه طيزها لوحدي وهي باحلى بتاسه وما بتشوفش والاهم انها شبه محتجزه فما تقدرتهرب او تتحرر بسهوله فيما لو حاولت ذلك وهي فرصتي لاعبر لها عن حبي بطريقه اقوى ويعبر لها زبي عن رغباته بها وبطيزها وفعلا بتست وافترش الطيز الضخم وانا اقدم واخاف وارجع وطولت هي بلا سبب فاحسيت انها دعوه او اختبار وطيزها مفروش وشاغل حيز كبير واحسيت انه يحجب عني الرؤيه فما عدت ارى غي طيز عمتي امة الخالق الذي يحجب الشمس بهذاالوضع وزادت الاهتزازت الخفيفه التي يتميز بها طيزها وهي تجادم وتغلق وتفتح قحرها بشكل متواصل وسريع واندفعت لا شعوريا امسكتها بيد من خصرها ويد من كتفها بحجه انها قد زيدت الهدايا واقول جمايلش يا عمه ما اعرف اردهن يكفي وهي تقول لاجل باسل وزادت قوه الجه واللباقه قفاها واحسيت ان زبي يغوص بطيزها المفروش المفتوح المخنوث واحسيت ان زبي لو كان قايم قوي كان عربتها من ورا الثياب استمرينا هكذا لفتره بسيطه بس من لذتها احسيت انها اروع لحظة مخنثه بالعمر وعمتي لا تعترض او تنسحب فخزيت انا وانسحبت ووقفت عمتي وكلانا لا يعرف ما يقول واحسيت انها تريدالمبادره مني لاعربها لان دورها انتهى فقد اغرتني وقام زبي وسلمتني طيزها احجفه مرتين وكلما احجفها تستسلم بهدوء وتسلم نفسها لي فماذا تعمل اكثر والدور الان عليا والمبادره المفروض تجي مني ولكني تلعثمت وما دريت ايش افعل فتحركت اخرج من عندها كالهارب ولحقت تقول عتروح قلت وانا لا التفت لها ايوه قالت يله تمام سلام وانا مروح ف*** وحللت كل شيء وعرفت اني كل قد ضيعت اهم فرصه لعراب طيز عمتي امة الخالق ولااعلم متىى الفرصه القا دمه بس ساطرق الحديد وهوساخن وارجع غدا اوبعده بالكثير وهذا ما كان فبعد يومين وبعد تخطيط وتدبير خزنت لقبل المغرب وكنت شربت حبه لاضمن تفاعل زبي وسرت لها بالمغرب مصمم يكون هذا هو يوم عرس زبي وطيزها ولا بد افتح طيزها بهذا اليوم مهما كان الثمن , فتحت لي الباب وكانت لحالها وسلمت عليها براس الدرج وبسا خدها بعمق وهي مستحيه ونزلت راسها للارض من الحيا ومشت قدامي للغرفه وذهلت لما شفت الدرع الشفاف الذي تلبسه اسود اللون وبطانه بيضاء مغري جدا وهي تهز طيزها تحته بشكل روعه ومثيروانا ماشي قفاها وعيني على طيزها لاارفعها وقد تاكدت بعد ماشفت الدرع انها تشتي اعربها لان مش معقول تلبس هذه النلابس الفاضحه واحنا وحدنا وهي عارفه اني المره السابقه حضنتها ورهزت عليها وجلسنا مع بعض وكل واحد يشوف الثاني وانا اشو ف ان جمالها زاد وطيزها زاد اغراءه وحجمه وان الرغبه بعيونها تفضحها وزبي بدء يتجاوب ومفعول الحبه بدء وزبي يقوم لما سارت تدي ماء وترجع وتمشي من قدامي تماما وتطرح الماء وتلف من قدامي وانا عيني على طيزها وقام زب يبقوه وانا لابس ثوب وقلت لما تشوف زبي هكذا سأتاكد هل تشتي اعربها او لا وقمت الحمام وزبي امامي واضح للاعمى ولقيته لما مشيت قدامها وشفت غيونها ولعت على زبي ورجعت من الحمام بسرعه وزبي مقوم اكثر وواضح اكثر وزدت عملت ماء للثوب وخرجت زبي من النكس تحت الثوب مباشره والثوب مبلول فيصبح شفاف وزبي كأنه خارج ومشيت لعندها وما جلست ظليت واقف امامها تماما ارويها زبي وفعلا لم ترفع عينها عنه وانا اهزهزه بقوه وهي تلاحقه ببصرها وانا واقف ما عرفت ايش اقول فقلت ساروح وارتبكت عمتي امة الخالق وكلانا محتار ما ندري ويش نقول وقالت اجلس ليش مستعجل فقلت قدوه وقت الا اذا تشتي حاجه مني قالت ليش العجل وسكتنا وتحركت اروح وقامت هي كالوحش طارت ورايا وسبقتني للدرج وللمخزن تدي هدايا وكأنها تعرف ان هذا الشيء هو ما سيحركني ولحقتها بسرعه وفتحت المخزن وانا قفاها تماما يفصلني عنها 5سم مستعد اول ما تبتس ارهز عليها وبتست وبان طيزها لما افترش وشرخ طيزها افتتح من خلف هذا الدرع الشفاف وما تحملت وعاديه ما ادت اي شيء من المخزن الا وانا امسكها بس من الجنب لان بتاستها كانت للجدر اكثر وضميتها بقوه لحضني وزبي يحتك بجنوبها وقامت خرجت من المخزن وكأنها تقول عادوه ما اقتنع وعادت مره ثانيه تبتس وهذه المره باتجاهي تماما وطيزها لي وحسيت ا ني احجفه وما صبرت وانا اشوف الشرخ قدامي قيه خباله ايش المطلوب منها تعمله اكثر عشان افهم واعربها وزبي زي الاسد هايج يشتي ينقض على طيز عمتي يدمره ووازنت زبي بحيث يدخل للشرخ ووقفت قفاها وبسرعه مديت يدي امسكتها من خصرها بقوه ودفعت زبي بعنف داخل طيزها الممحون وغاص زبي عميقا بين قحر عمتي امة الخالق التي كانت تفتح وتغلق بسرعه وزبي يحس بها لما تفتح وتغلق وهو بداخلها طبعا نقزت عمتي اول ما حست بزبي داخل طيزها وهومقوم هكذا وارتفعت شويه بس وهي مبتسه ولفت راسها للوراء بدون ماتلف جسمها يعني لا زالت مبتسه لي وطيزها بحجفي وزبي بطيزها لفت راسها بس وشافت مسكتي لها وحاولت تتطلع لمنطقة زبي تشوف القوام هاو تتأكد ان الذي بطيزها هو فعلا زبي مش شيء ثاني وعادت تبتس ثانيه وانا ماسك لها وازيد اشد عليها اكثر والبق وادخل زبي بطيزها اكثروبعد شويه وكأنها تشتي تخرج من المخزن لانها تراجعت قليل بس بهدوء وكأنها ماتشتي تزعلني وترجع قوي فتراجعت انا شويه بحيث ادي لها فرثه تخرج من المخزن وترفع راسها بس وانا ملبق قفاها وزبي واقف زي الوحش وواضح جداُ من ورا الزنه واول ما وقفت لفت راسها للورا بدون ماتلف جسمها تشتي تشوف ايش اللي دخل طيزها ولما لقيت زبي تأكدت انه هو واني اشتيها بس لم تلف جسمها وضلت مديت ظهرها لي وطيزها وكأنها لا تري جان تحرمني من هذه المتعه اللذيذه (المثل المصري يقول الالز من اللزيز النيك في الطيز) وهذا المثل ينطبق بالتأكيد على عمتي امة الخالق وطيزها العملاق .
المهم كنت اقول كلام ماعدت اذكر ماهو بس نسد فراغ وعدت احضنها وادخل زبي من طيزها واحنا واقفين ولا ادري ليش ارتبكت وانا تراجعت لانها خافت ولفتت لزبي ثم انطلقت بسرعه تجري بالدرج لتطلع البيت ونا ما لحقتها فوقفت باول درج وعادت لرشدها وما عرفت هل خافت فعلا ام انها تراجعت عن فكرة اني اعربها ام انها تتعزز وتعمل نفسها شريفه وبنت ناس , سكتنا شويه وعدت اتكلم زهي ساكته والمسافه بينا بسيطه فقلت لها خلاص انا بامشي تعالي احب راسش وايدش قد انا ما اعرف كيف اشكر ش الا هكذا وفعلا قربت مني ثانيه وقد عادت ثقتها بنفسها وسار ارتباكها وقربت راسها احبه واول ما مسكت راسها وزبي طبعا لا يزال قدامي زي الوحش المهم اول ما اصبح راسها بيدي بحركه وحده وبسرعه ورغم انها سمينه الا اني لفيتها بسرعه وما درت الا وقديه بحجفي واحنا واقفين وانا امسكها بقوه وظهرها بصدري وزبي بطيزها وما درت ماتفعل وقد شديتها ان انا اكثر وصار واضح انني ساخنثها بسس باقي كيف افاتحها بالموضوع وكيف نبدء وانا كنت قد قررت اني لن اقول شيء لان زبي اكبر كلام اقوله واني ساسكت مهمما قالت واخلي زبي يشرح لها ويكلمها ويفهمها خاصة وانا مقتنع انها خبيره بلغة الزب اكثر من غيرها المهم ظليت ماسك لها هكذا وادفعها قدامي وهي بحجفي للدرج اطلعها فوق وهي تقول بهمس ايش بك يا غمدان تشتي حاجه وهي محرجه وخايفه وانا ماارد بس قلت نطلع الغرفه فوق ياعمه وعنتفاهم وتحركنا بالدرج وهي بحضني وانا احك زبي والاعبه بطيزها بعنف وبشكل واضح ويدي ملتفه حولها وفمي قرب اذنها زقد بداءت الحس اذنها وابوسهاووصلنا الغرفه وما خليتها تفلت اوتلف ظلينا هكذا وانا ابوسهاوامسك ضروعها بيداتي وهي تلهث وما معها غير كلمة ايش بك ايش تشتي يا غمدان ولا تبدي اي مقاومه تذكرالا تأوهات غايه في القٌحب والمخنثه واحنا بنفس الوضع اخرجت زبي من تحت الثياب بدون ما احل وهو بقمة الاثاره والهيجان وقاين كأنه مُتحجِرزدغزته بقوه بطيزها الضخم الباحث عن الازباب وعمتي منفعله ومتفاعله وزبي يغوص بين قحرها بقوه فيزيد هيجان حماتي اكثر وانا اعتصر ضروعها بيدي ثم ادخلت يدي تحت روبها ولامست ضروعها مباشرةً بيدي وامسكت حلمتها واعتصرتها لعنف ولذه لا متناهيةوهي تئن وتقول أح أوجعتني يا غمدان فقلت بس حلو يا روحي وعدت لماافعله وفجأه لفيتها واديت وجهها أمامي وانهلت اقبل شفايفها وامتصها بنهم فرغم ان حماتي في الثلاثينات الا ان وجهها رائع المهم امتصيت شفايفها وهي ذايبه وتقاومني بس بالكلام وتقول لا يا غمدان ايش تشتي خلينا نتفاهم وانا لا اسمع الا زبي الذي يريد ان يقتحم طيزها ويدمره وينعم بالحراره والظغط العالي بداخل طيز حماتي امة الخالق وارخيت زرتي عليها شويه فتراجعت قليل وشافت زبي المغوارالذي يهتز امامي كخرطوم الفيل وبان على وجهها مزيج من الدهشه والرغبه والانفعال والترددوالخوف والحيره واللذه وووو……..وعينها لم ترتفع من زبي وزبي متجاوب معها ويحييها باهتزازات متواصله لا تتوقف وقالت غمدان مالك بلهجة خوف واستغراب فقلت اسألي زبي ياعمه وهو يجاوبش قالت ايش اسأله قلت قال يشتي يعربش لإن طيزش وانتي بكلش قد جننتيني وجننتي زبي قالت وكأنها متفاجأه عيب عليك انا عمتك بس كل الكلام بهمس لئلا تسمع بنتها وقلت اختبرها اخر اختبار لإني لا يمكن اعربها غصب عنها ففلتها من يدي وانزحت من باب الغرفه فلو كانت رافضه عتهرب ولكن ما خرجت بس وقفت مكانها وقالت ايوه اعقل كيف تعربني وانا عمتك ما يصح لو من يلقانا وبعدين ليش اعجبتوك لهذه الدرجه وقد انا كبيره ما رحمت حتى ضروعي مغوستهن لما كنت عتنتفهن وعرفت انها موافقه بس بتتعزز لإنها قصدت من كلامها أن تثيرني فقلت يا عمه اموت فيش واتخيل ان عاد انتي بنت 18 واحلم بش ليليا قالت ليش هذا كله وشبح ابتسامه بفمها فقلت كلش جنان وطيزش لحاله يمووت فقالت هاه هو طيزي اعجبك اذن انت من اللي يحبو الاطيياز الكبار فقلت عمه ما به وقت للهدار عيجي عمي واحنا هكذا وانا لازم اعربش و**** لو اعربش تجاهه ما اخرج زبي منش ال لما اشبع وهجمت عليها مره اخرى وبقوه متزايده بعد ان وثقت من انها تشتي اعربهاالتحمنا من جديد وهات يا مص وهي تمص وقد يدها تمسك بزبي وترهط لي وبحركه واحده خلعت روبها وظلت بالشلحه والبنطلون وضروعها واضحه من الشلحه الشفاف هوانا اجلغص وابوس كل شيء القاه امامي وقالت حماتي لا حد يلقانا يا غمدان اصبر اغلق على علا واغلق الباب بالهندراب وارجع ولبست بسرعه وسارت عملت ما قالت وعادت بسرعه واول ما وصلت باب الغرفه خلعت روبها وشلحتها وسروالها بسرعه ولهفه وفرح لا يخفى على احدوظلت بنكس قديم شويه اسود اللون بي شفاف عند استهاوانا منذهل منها ومن جسمها المشدود الذي لا يتناسب مع عمرها وحتى ضروعها الكبيره لم تكن مترهله وبطنها كانت كبيره بس مثيره وصافيه وتقدمت مني وانا فوق الكنبه ويدي بزببي ارهط وانا اشوفها وقالت مالك عتجنن عاد لما تلقا حبيبك قلت انتي حبيبتي قالت اقصد طيزي وبحركه دلع لفت واعكتني ظهرها ولاول مره اشوف طيزها ويااااااااه ااااااااه اوووووووفففففففف مش معقول الحجم العائلي هذا طيز عملاق فعلا وما في زيه ومشدود وصافي ما به حتى نمشه او حبه طيز يسد عين الشمس وطبعا النكس مأسور بين قخرها وغائر داخل طيزها فلا يحجب شيء وما صبرت فاخذت طيزها الي وهات يا عض لقحرها وضرب ولطم وهي تضحك وتقول دلا لا تسخى بطيزي عيزعل منك وتزيد تهزه وهي واقفه وقحرها تهتز كل جزء لحاله وكان طيزها مقسم الف قطعه وذلك بسبب الخجم الكبير لطيزها ثم افلتت مني بحركه انسيابيه خفيفه وهي تتدلل وتهز طيزها وضروعها وتقول خلاص يكفيك وانا لا زلت الاعب زبي وارهط واحسيت اني ساقذف بعد شويه قمت مسكتها وجلستها تجاهي على ركبها وقربت زبي لفمها وقلت مصي يا عمه علشان اعربش الزب الثاني ويجلسين كثير وانا الاعب زبي بشفايفها ونخرتها وعيونها وهي رافضه وتقول لا مش متعوده وتهرب فمها مني بمسكت نخرتها واغلقتها بحيث منعتها من التنفس منها فاضطرت انا تفتح فمها لتأخذ الهواء ودفعت زبي بفمها بقوه وتضايقت بالبدايه ثم تعودت وبديت تمص زبي وحسيت انها بديت تستمتع من نظرات عيونها وتمنيت تمص لما تروى بس زبي ما تحمل اكثر وبدء يقذف بفمها حاولت تخرجه يقذف خارك فمها بس انا ثبتها ومسكت راسها بقوه منعتها تخرج زبي من فمها وانا اقذف بفمها واقول اشربي يا روحي هو حلو وعيعجبش ومغذي ينفع البشره وقذفت ولم اخرج زبي قلت اخرجه بعد ما تشربي اخر قطره من المني حقي ولم اخرج زبي الا بعد ما حسيت انها شفطت كل المني والدفال من فمها حوالة زبي واخرجته ناشف وهي زعلت قالت هكذا ما عنسدش خلاص بطلنا فقربت منها ابوس فمها واقول فديت هذي الشفايف اللي مصت زبي والفم اللي شرب المني وابوسها وقلت بس اعترفي يا عمه هو اعجبش قالت ولو انا ما اعمل حاجة غصب عني ولو تموتني قلت انا كنت اشتي تجربي لانك ما كنتي عترضي تمصيه بس اللان خلاص جربتي وما عترفضي مره ثانيه لإني متأكد ان مص الزب اعجبش قالت صح لإنه خلى استي قومت وسيلت بس لما خليتني اشربهن ما اعجبني قلت خلاص يا حبيبتي تمصي بدون ما تشربي قالت احلف فقلت اصلا ليشع تشربيهن وانا عداقذف باستش وطيزش وحلفت فاقتعت وعاودنا البوس وقامت هي تستعرض جسمها وطيزها تجاهي وقالت احل او عتحل لي انت قلت خلي النكس عليا وقمت وقفت قفاها وجدمت النكس من فوق طيزها ونزلته بفمي لما خرجته من ارجلها وانا اطرق طيزها وافتح قحرها بيداتي وانا مششتاق اشوف الخزق ومتلهف اعرف قد حماتي اعتربت منه او لا واتمنى يكون سليم افتحه انا ولمحته وهو مشدود وهي تتمخنث وتهز طيزها وتغلقت قحرها بدون ما احدد وضع الخزق وقد عاد زبي يقوم ويشتد فقالت تركز على طيزي بس قلت قد جربتي به قالت كيف قلت قد عمي عربش من طيزش فضحكت بشرمطه وقالت ما عداقولكش وهربت مني شويه وبتست بوضع الركوع اللي طالما جنني فقلت اوووف قالت ايش هي هذه البتاسه اللي تعجبك فقلت اذن كنتي متعمده فضحكت وقلت انا اخنثش با روحي فقالت ومن منعك او الا هو بس تهديد فهجمت عليها وخليتها جلست ارضا وبتست بس بوضع السجود وقربت زبي منها اعربها فقالت بين عتعربني اعربني باستي قلت وطيزش قالت استي اول وبعدين نتفاهم فقلت و  ما ازعلش ودفعت زبي بكل سرعه وقوه لاستها ورغم انها كبيره مخلفه واستها قديه رطبه من كثرة السوايل بسبب الهيجان والمص الا ان الدفعه اوجعتها وفلتت منها صيحه قويه جدا تخيلت ان الحاره كلها سمعتها وقالت دلا مالك عتطفحني فقلت انا اسف يا روحي بس اصلي مشتاق ومتحمس لعرابش لما قد انا فاقد السيطره فقالت خلاص انتبه   .  

فيديو بتصوير خفي حماتي و زوجها يستحمان عاريين

هنا الفيديو 

أضف تعليق