اخت زوجتي تمتعني في احلى قصة سكس و جنس المحارم – الجزء 1


هذه القصة الجنسية حدثت مع اخت زوجتي التي تركتني انيكها في جنس محارم نار و مارسنا كل انواع السكس و كان كسها ضيقا و مثيرا جدا جعل زبي يستمتع بالجنس في احلى متعة ذقتها في حياتي فانا عمري 29 عاما و زوجتي أصغر مني بستة سنوات و لها أخت تكبرها اسمها ….. عمرها 38 عاما و قد مضى على زواجي سنتين و مضى على هجره زوج نهله الى امريكا اربع سنوات و لديها ولدين صغار وكانت في فترة زواجي و نحن عرسان تنظر إلي و لأختها فرحة على زواجنا  و كانت اخت زوجتي ترمقني بنظرات كلها إثارة و أنا آخذ الأمر عادي و طبيعي و حين زيارتنا لها تحتفل بنا أنا و زوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك أيضا و….. طويلة القامة و ناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة المرتفعة مع أنها متوسطة الحجم و لكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه الخلفية الرائعة . و كان شعرها أشقر عيناها خضراوان و لكنها لا تهتم بمظهرها الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات نكون زيارتهم فعندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة و محتشمة لفوق العادة و مرات لما ما بكون زوجها موجود تلبس أي شيء ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي عندهم بعد أن ولدت و رزقنا بطفل كانت نهله لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق و تربط بحزام على الخصر و زوجها ليس في البيت كانت غير محجبة و شعرها الطويل تركته ينساب على أكتافها و ظهرها جلست معنا في الصالون تتكلم مع أختها أي زوجتي و قد كانت على الكنبة التي أمامي مباشرة و زوجتي بقربي ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت رجلها على رجل فبرزت ساقاها و ركبتها البيضاء أثرت أنا من هذا المنظر الحلو الجميل من اخت زوجتي الشهية الذي قطع ملل الحديث ولكن

….. كانت اخت زوجتي تسترق النظر إلي و هي تتكلم موجه الحديث لأختها ولتتأكد أني رأيت ساقاها أم لا ثم طلبت مني فحص الغسالة عندها فهي معطلة بما أنني كنت أعمل في صيانة الأجهزة الكهربائية قامت لتدلني على الغسالة قمت ورائها إالى حمام الغسيل و في الطريق صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة المتوسطة و هي تمشي شدت الحزام بزيادة على خصرها لتظهر لي معالم بروز طيزها التي هي من النوع المرفوع و ذات الفلقة المنفردة كل فردة بجهة كانت واضحة من خلال الروب  و لا زلت أفكر بأنه أمر طبيعي و عادي دخلت …. حمام الغسيل بعد أن ولعت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بفحص الغسالة جلست أنا القرفصاء و هي ظلت واقفة بطرفي الأيمن أما زوجتي فكانت مشغولة في الصالون مع مولودها الجديد التفت بعد الفحص لأقول ….. عن مشكلة الغسالة و إذ أرى ساقان بيضاوان ناعمان أمام وجهي مباشرة رفعت نظري إلى الأعلى قليلا كي أرى وجه اخت زوجتي المثير المغري .  فمر نظري على كيلوت بني اللون شفاف من الوسط و شعرة كسها لونها كلون شعرها واضحة تماما و لكن المنظر كان من فتحة الروب ديشمبر فقط الذي ارتخى حزامه بشكل عفوي رفعت رأسي للأعلى رأيت طرف بزها الأيمن فلم تكن لابسة الستيانة و قد ظهرت حلمة بزها فقط أما بزها الثاني كان مغطى بالروب احمر وجهي وأنا اكلمها عن الغسالة و لم ألمس جسمها فقط كنت أتمتع بالنظر الى اخت زوجتي وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة و قد انتصب زبي تحت البنطلون و كاد أن يفضح أمري ثم وقفت لأكمل لها شرح ما يلزم للغسالة فصارت …. تنظر إلى منطقة زبي لتراه منتصبا و قد ارتبكت أيضا و راحت تحتار شو تعمل . بعدها استدارت اخت زوجتي و راح تميل على الارض تحضر غرضا من الأرض أم لتريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم تضاريس طيزها رسما و لا وجود لحرف الكيلوت من الخلف يبدو أنه داخل بين الفلقتين

كنت منثارا من هذا المنظر و بلا شعور و الحمام كان غير واسع اقتربت من مؤخرتها و هي في تلك الوضعية و صدمت زبي المنتصب تحت البنطلون بطيز اخت زوجتي بحركة عفوية على أثرها وقفت و قالت لي و وجهها كان محمر خلاص خليها دلوقتى نصلحها بعدين عندما تحضر القطع المطلوبة . و كانت اخت زوجتي تتكلم و هي تنظر إلى زبي المنتصب ثم خرجت من الحمام إلى الصالون و سألتني زوجتي شو صار معكن قلت لها إن الغسالة يلزمها قطع تبديل و سوف أحضر في وقت لاحق ثم ودعتنا …. و هي تبتسم ابتسامة خبيثة و فرحة و بعد يومين من فحص الغسالة حضرت … لعندنا في زيارة و قالت أنها كانت عند الدكتورة النسائية بقرب بيتنا و كنت أنا جالس في الصالون لابسا الشورت و قميص داخلي من فوق و هي تكلم زوجتي و تشرح لها بصوت خافت عن مرضها و كان معها كيس يحتوي على بعض الأدوية أحضرته معها من الصيدلية وكانت هي و زوجتي يتكلمون بهدوء و ينظرون إلي ثم سألتني زوجتي و هي تضحك عماد بدنا منك خدمة . قلت ما هي قالت خذ نشرة هذا الدواء و إشرح لأختي كيف سوف تستعمله جلست أقرأ النشرة بالإنكليزي و كان الدواء مؤلف من علبتين واحدة مرهم للالتهابات التناسلية و الثاني تحاميل مهبلية أما المرهم معه أنبوبة ضغط طولها 12 سم يعبئ فيها المرهم لتمتلئ و يجب إدخالها في مهبل المرأة للآخر ثم يضغط الزراع ليدخل المرهم كله عند عنق الرحم و التحاميل كل 24 ساعة واحدة في المهبل شرحت لها ذلك و كيف تستعمل الدواء فأجابت و هي تضحك لن أستطيع فعل ذلك وسألت أختها ممكن تساعديني أجابت زوجتي أنا مستحيل ثم اتجهت النظرات إلي و خرجت اخت زوجتي من الصالون لنبقى أنا و زوجتي وحدنا و طلبت مني أن أساعد أختها … بوضع الدواء و اعتبرها زي أختك

فكرت انا مليا بالموضوع و تذكرت منظر جسم و طيز اخت زوجتي يوم الكشف على الغسالة فوافقت و لكن بشرط قلت لزوجتي أن تكوني معنا فقالت لي ما بدي أحرج أختي بوجودي معها خليني بره الغرفة و أنا واثقة منك حسنا قلت في نفسي و لكني لست واثقا من نفسي طبعا قلتها في قلبي . وذهبت بمفردي إلى غرفة النوم خاصتي كانت بانتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها خجول و محمر دخلت الغرفة و أغلقت الباب بالمفتاح  و لم اكن الا انا و اخت زوجتي ومعي الدواء و أحضرت قفازات مطاطية رقيقة كالتي يستعملها طبيب الجراح في المشفى . و وضعت الدواء على طاولة صغيرة في الغرفة و أدرت ظهري لسريري و بدأت ألبس القفازات و أنا أقول …. هيا هيا جهزي نفسك فقالت لي و صوتها يرتجف من الخوف ماااااذا أأأأفعل قلت اخلعي ثيابك من الأسفل فقط أجابت بالموافقة و كنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأراها مستلقية على بطنها و هي عارية من الأسفل فقد خلعت البنطال و تركت القميص يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة نظرت في فلقتي طيز اخت زوجتي فأثارني منظرها كانت بارزة عن جسمها بشكل مغري جدا و هي مازالت تلبس الكيلوت الذي دخل بين الفلقتين . بعد ذلك اقتربت منها و وضعت يدي على طيزها و مجرد أن لامستها بالقفاز المطاطي انتفض جسمها و  قالت لي بصوتها المرتجف أرجوك لا تؤلمني و عاملني بحنية و طول بالك علي قلت أوكي بس أنت لازم تسترخي تماما و لا تخافي و فتحت أفخاذ طيزها الطرية جدا لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت يغطي فتحة الشرج الوردية اللون ثم قلت لها لا ينفع هذا الوضع و يجب أن تستلقي على ظهرك وتخلعي الكيلوت هيا يا اخت زوجتي العزيزة

 

يتبع

أضف تعليق