سكس جزائري و نيك من الحتشون مع نادية ذات الترمة الكبيرة


كانت نادية اول فتاة اتعرف عليها و امارس معها سكس جزائري حقيقي من الحتشون (الكس) و ادخل زبي في الترمة (الطيز) حتى صارت مثل زوجتي من كثرة النيك معها و حلاوة جسمها و قد تعرفنا في احد المطاعم حيث كانت تجلس في كرسي يقابلني و كلانا يستمتع بالبيتزا الشهية و لكني كنت انظر اليها بكل محنة و لهفة و قبل ان اخرج مررت لها ورقة صغيرة مكتوب عليها رقمي الهاتفي ثم غادرت المحل . و بقيت افكر فيها طوال الليل و انا اتخيل نفسي انيكها و استمتع بترمتها الكبيرة و بعد يومين رن هاتفي و اذا برقم غريب لم اكن اعرفه من قبل فما كان مني الا ان فتحت الخط و انا اسمع صوت انثوي جميل و كانت نادية هي المتكلمة و سالنا بعضنا عن احوالنا  و اخبرتها اني كنت مشغولا جدا لذلك لم اهاتفها و ضربت لها موعدا في ذلك المطعم بالذات كي ناكل بيتزا ايطالية مع بعض . و حين التقينا تحدثنا و زادت محنتي و رغبتي في تذوق الحتشون و سكس جزائري مع نادية خاصة حين اخبرتني انها مطلقة فعرفت ان كسها مفتوح و انها بانتظار زبي كي يمتعها و يطفئ شهوتها المرتفعة . و مع مرور الوقت و كثرة لقاءاتنا مع بعض صرت احكي معها دون اي خجل و احيانا في الهاتف نحي عن النيك و سكس جزائري دون اي حرج و صرت اتلذذ حين تخبرني عن كسها و احكي لها عن زبي الى ان عرضت عليها ان تبيت معي في احدى الشقق و وعدتها انني سانيكها بنيكة لن تنساها طوال حياتها . و كما تمنيت فقد حضرت نادية و هي في ابهى حلة و بلباس ضيق يزيد في الشهوة و الرغبة الجنسية و شرعنا مباشرة في سكس جزائري قوي حيث كنت العب لها بالترمة و انا اقبلها بكل حرارة و ادخل اصابعي في الحتشون  الشهي و في نفس الوقت كانت تلعب بزبي و تخرجه من سجنه بيدها الدافئة  ثم فتحت لها ازرا القميص و اخرجت لها الزيزة ( البزاز) و بدات امص البزولة و حلمتها و امص الراس بكل نهم حيث احسست بمتعة و كاني ولدت في ذلك اليوم فقط من شدة حلاوة جسم نادية و انوثتها الخاصة جدا

و كانت نادية متجاوبة معي بطريقة رائعة جدا حيث كانت تلف يديها على زبي بصعوبة من كثرة غلاظته و قد اعجبها الراس كثيرا مثلما كانت تخبرني به حيث اصرت على ان ترضعه و تلحسه جيدا في سكس جزائري قبل ان ادخل زبي في الحتشون و كانت ترضع و تمرر لسانها على راس زبي بطريقة دائرية شهية جدا و احيانا تحاول ان تدخل لسانها في فتحة زبي .  و كانت هذه الحركات تزيد من محنتي و لذة الني مع نادية لذلك لم اقاوم  كثيرا  و احسست اني ساقذف فامسكت زبي و وضعته بين بزازها وسط الزيزة و بدات اطلق قذائف المني الحارة على صدر نادية و فوق حلمتيها الورديتين ثم مسحت الزن (المني) على رؤوس الحلمتين حتى احسست ان زبي صار مثل المطاط اثناء عودته الى حالة الارتخاء و هنا تركت نادية تمسح المني و تنظف بزازها كي نمارس سكس جزائري اخر و يكون احلى من الاول لانني قذفت بسرعة كبيرة من كثرة محنتي و شهوتي التي كانت غير عادية تماما . و لم يدم الامر طويلا حتى انتصب زبي من جديد و تركت نادية ترضعه مرة اخرى حتى اوصلتني الى مرحلة اللذة الجنسية القصوى و هنا كان لابد لي من ادخال زبي داخل الحتشون (الكس)  و قد احسست بمتعة كبيرة خاصة و ان حتشونها كان ضيقا جدا و حارا و كان يعطيني لذة كبيرة خصوصا حين يتحرك داخله زبي في سكس جزائري ملتهب مع نادية التي اعشق النيك معها . و كنت اطبع في كل مرة قبلة حارة على فمها و بين شفتيها كي تزيد محنتي و حرارتي الجنسية و في نفس الوقت كنت اتحسس على بزازها و المس حلمتيها المنتصبتين اما هي فكانت تطلق اهات من اعماق قلبها حيث ارتفعت لها الشهوة كثيرا و قد ارخت كامل جسمها امامي و هي تتمنى ان اكون في مستوى النيك معها و في ابهى سكس جزائري ممكن . و قد اعجبتني خصوصا حين لففت يداي على ظهرها و ضممتها بقوة نحو صدري و ادخلت زبي كاملا في الحتشون و كنت استمتع حين اسمع صراخها و احس اني اؤلمها و لكن في الحقيقة لم يكن ذلك الا ملذات النيك و حلاوة الزب الذي كان يدخل في كسها و خصوصا حين اضع يداي على الترمة (الطيز) الطرية  و اصفع فلقتيها و اراهما يرتعدان امام انظاري بطريقة حارة و مثيرة جدا حيث انفاسي تزداد هيجانا بطريقة مثيرة جدا في سكس جزائري رائع و ساخن الى اقصى حد

و بيقت انيك نادية و هي ترعق و تتاوه بين يداي في سكس جزائري جد ممتع و كنت اتمنى ان ابقي زبي في حتشونها لاطول مدة ممكنة خاصة و ان حرارته كانت عالية جدا و لذيذة لكني لم استطع ان اصمد حين احسست  برعشة  جنسية قوية تسري في داخل جسمي و تجعلني مثل السكران و كانت تتجه الى زبي بطريقة مندفعة و قوية حيث احسست ان كل اللذة قد تجمعت لحظتها في زبي و خاصة في انبوب مجرى البول و المني و سارعت لحظتها بسحب زبي من الحتشون و وضعته فوق الترمة و بقيت احكه للحظات قليلة كلها متعة و لذة جنسية عالية جدا . و كم سرني و اراحني حين رايت المني ينزل من زبي على شكل دفعات قوية تخرج الى غاية ظهرها على شكل قطرات طويلة حيث لم تكن تكتمل القطرة حتى تلتحق بها قطرة اخرى مثل طلقة مدفع  و هي متطايرة و قد قذفت المني بغزارة كبيرة فوق الترمة من كثرة الشهوة التي كنت عليها اثناء النيك مع نادية  الى درجة ان ظهرها و ترمتها امتلا بالمني و كان ابيضا و كثيفا جدا لانني لم اكن قد نكت منذ مدة طويلة و لم اتوقف حتى احسست ان راس زبي افتقد للذة و نفذ المني منه كاملا و هنا بقيت امرر زبي بين فلقتيها و انا امسحه حتى شعرت به يرتخي و يصبح مثل العجينة الى وضعيته قبل الانتصاب . و قبل ان اخفي زبي معلنا عن نهاية سكس جزائري ساخن جدا مع نادية حاولت ادخال زبي مرة اخرى في الحتشون لكنه لم يدخل بسبب ارتخاءه و هنا اخفيت زبي بين ملابسي  و صفعتها صفعتين على طيزها حتى صارت الترمة ترتعد ثم طلبت منها ان تلبس ثيابها و ضربت لها موعدا الى نيك اخر بكل متعة في احلى سكس جزائري مع نادية صاحبة الترمة اللذيذة و الحتشون الشهي و الزيزة الممتعة

 

أضف تعليق