من احلى لحظات الزب في السوة لي عشتها هاذ الصيف كانت مع طاطة نياكة و مليحة بزاف شعرها صفر و مترمة و عندها الزيزة فايضة و و انا كنت حاسب بلي صعيبة شوية باش نيكها بصح غير دخلنا حطت يدها على زبي و بدات تخلط فيه و رجعتني كي الحمار . و انا حسيت روحي صغار بزاف قدامها على خاطر هي مليحة و تعرف كيفاش تحكم الزب و تلعب بيه و الخزرة تاعها معمرة بالتقحبين و انا كنت نخزر فيها و نكحل و حاب ندير معاها بونت سخون و كي بدات تبيبني و ترضع لي زبي كان واقف و حاب يزهى و هي كانت ترضع مليح و فمها سخون و كانت تبزق على زبي .
و كي حطت لي زبي بين زوايزها زادت هيجتني اكثر و انا كنت حاب الزب في السوة على خاطر بديت نوالف النيك في هذاك الفندق المعمر بالقحاب و النيك و قلت لها راني حاب ندخلو قالت واش راك تستنى دخلو و فتحت لي رجليها . و انا غير دفعت زبي في سوتها شفتو زلق كامل و احرارة كانت كبيرة بزاف و بديت نطبع فيه و نيك فيها و هي توحوح و تغمض عينيها و كانت سخونة نار و تحب الزب و تموت عليه و انا حكمت لها الترمة و بديت نستحلي فيها و انا هايج و الزب في السوة كان يدخل للقلاوي والحرارة تاع النيوكي كانت كبيرة و حلوة بزاف حتى حسيت بلي زبي حاب يطير .
و كنت نشد روحي و نقاوم على خاطر هذيك الزيزة ماش كل يوم الواحد يطيح فيها وكنت نرضع ونلحس لها الريسان و الزب في السوة يدخل للقلوة و هي توحوح و تضحك و انا نخلط و نمص لها زوايزها و نلحس . و حسيت بلي خلاص جاتني و ما نقدرش نشد روحي و بديت نعيط اه اه اه عمري حاب نفرغ و هي تقول خلاص بلخف جاتك و انا الخزرة للزيزة تاعها كانت تهيجني وتخليني كي الحمار و زبي كان كي المدفع حاب يطير و الزب في السوة كان ما زالو يتحرك بصح غير جبتو حبست و غمضت عينيا و بديت نعيط اه اه اح اح اح اح
و كان الزن يخرج مني سخون و زبي يفرغ و الزن يزلق لي و انا نعيط اه اه اه اه اه و البنة كانت كبيرة بزاف و الطاطة كانت ثاني رعشتها حارة و زبي كان عاجبها و حست بالزن لي كان يخرج مين سخون يغلي و كانت تعيط اي اه اح اح و تترعد من الشهوة . و انا غير بردت نحيت زبي و لقيتو يقطر و كان الراس مشمخ و فيه الزن قطرة كبيرة و مسحتو بين زوايزها و هي تضحك و تقولي عجبوك زوايزي و انا نقول ايه عجبوني طاطا و عجبني الزب في السوة ثاني كي نكتك و دخلتو
طاطا حجوبي جزائرية قبايلية حنونة بزاف و في هاذ الفيديو تدير احلى بيبة لوليد شيكورها النياك تاعها و هذي حجوبي مليحة بزاف و شابة و مترمة و الزيزة تاعها مدفقة بصح الشاب عجبها عمرو 20 سنة برك و زبو كبير و واقف و هنا في هاذ الفيديو راهي ترضع و تمص و ما حبتش تحبس حتى فرغ في فمها و خلاها تلحس زنو و غير جابو هرب يجري باش باباه ما يفيقش
لي حاب يشوف الفيديو يحملو مجانا في الاسفل
اضغط هنا