قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو


قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو , لقائي انا حبيبي المراهق (عاصم ) كان في الفصل و كنت انا في السابعة عشر في سني و هو في الثامنة عشر و في الحقيقة اني فقدت عذريتي مع ابن خالي لما كنت في الخامسة عشر من عمري و لاكني لم اتنك بعدها الا لما التقيت ب عاصم و كان هو ثلي ليس لديه تجارب كثيرة فقد ناك فتاتين من اكساسهم و كان نيك سريع بالكاد قد انتصب له قضيبه لبضع دقائق لينيك فتاته و يصب منيه و الان بما اننا اصبحنا اكبر اردنا ان نجعل حياتنا الجنسية اكثر اثارة فلما ارسل لي عاصم في احد الليالي فيديو بورنو لرجل ينيك امراته و قال لي ان نحفظ كل هذه الوضعيات و نجربها مع بعض حمسني لدرجة اني شعرت بكيولتي يتبلل و لاكن لم يكن الامر بذلك السهولة فقد كان علينا ان ننتظر حتى تأتي فرصة ليفرغ منزله او منزلي من عائلتنا لكي لا يتم امسكانا في لحظة حرجة اما اي اجد و قضيت الليالي كلها اصبر نفسي بمشاهدة ذلك الفيديو و ان اتخيل نفسي مع عاصم بدل تلك المراة التي تتناك من كسها و طيزها و في الفيديو كانت التركيز اكثر على مص القضيب فأردت ان اتدرب حت ى ابهر عاصم في ذلك اليوم الذي سوف ياتي قريبا لان يوم الاحد كانت العطلة الرسمية لابوه الذي سيأخذ امه و يسافرو ليقضو بعض الوقت لوحدهم و تركو المنزل في رعاية عاصم .
فلما رأيتي فرشات شعري مسكتها و صرت امرر يدي عليها و ادخل رأس الفرشات بين اصابعي ثم خرجت لساني و صتر الحسها و ما صار ريقي على الفرشات كلها دخلتها في شفتيها و حركته رأسي مثل المرأة في الفيديو و صرت كأني اتناك من فمي و هذا الحماس الذي ركب مع جسدي مثل الكهربائ جعلنيدخلت يدي تحت كيولتي و استمنيت على افكار ساخنة حتى نمت لاستيقظ على يوم الاحد حيث ارتديت ملابسي بعد الراعة مساء و ذهبت الى منزل عاصم و لم نظيع وقت كثير في  الكلام بل اخذني الى غرفة نومه و اقفل الباب بالمفتاح ثم التقت ابصارنا  بدأ ينظر الى ثدياي من فوق ملابسي ثم احسست بجسمع يستجيب لهما و زبه انتصب من تحت سرواله جلست على رجلاي امامه و قلعت له ملابسه كنت اريد مص حقا مص القضيب مثلما تعلمت ف ازلت له ملابسه و اخرجت زبه المنتصب و الواقف  , لم استحمل لذلك  نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه  الطويل  مم كم كان مذاقه لذيذا و جنسيا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه جد منتصب اااه كم كان طويلا  ااااه بدا يصرخ باصواته الرجولية و صار قضيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى بدأت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه مثلما تذركت ان المراة تعمل في الفيديو و من اصواته اشرسة التي تخرج م حنجرته تأدت اني اعمل هذا بالطريقة الصحيحة فعملت لقضيبه جنسي فموي مثل عملت للفرشات البارحة و قال لي اذا لم اتوقف سيكب في فمي قبل حتى ان اسمح له بفرصة في نيكي فتوقفت بسرعة لاني حقا كنت اريد ان اتناك و انتظرت هذا اليوم بفارغ الصبر فاخذت نفسي و اتكأت على سريره و انتظرت قدومه لي الذي لم يدم انتظاري سوى ثانية واحدة حتى صارت يديه تفارقان فخذاي و امسك زبه بدأ يدعكه به كسي ثم ادخله كالا لا ىثقبة كسي اااه بدأ ينيكني بكل قوة حتى احسست بأنفاسي تتسارع بطريقة جنونية ااااه ااااه ثم اخرجه ووضعه في في بدات ارضعه و الحسه و هو بدخله و يخرجه من فمي كأنه ينكني به اممم . ثم اميك يمؤخرتي و فارقها و ادخل وبه بطيزي ااااح ااااه لقد اصبحت مدمنة على هذا الالم بدأ يدخله و يخرجه بسرعى و قوة حعلت ثدياي يقفزان من مكانهما امسكهما و بدأ يعصرهما و يقرص الحلمات لقد اصبحت مجنونة من كثرة النشوة  انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني و فجأة عقلي كانه انفجر كانت هذه اول مرة اصل الى ذوتي الجنسية و من رأيت عاصم كيف جسده صار يرتعش بارغم من انه يقطر بالعرق كان هو ايضا يجرب قوة الجماع لاول مرة في حياته ايضا .

أضف تعليق