أنا و أمي الممحونة نخدع أبي في الرحلة


أهلاً يا شباب أنا اسمي مارك وهذه قصتي الجنسية عن رحلتنا العائلية. وقد حدثت هذه القصة منذ ستة أشهر بعد أن بدأت علاقتي الجنسية مع أمي. كان والدي في إجازة وأنا لم أكن أحظ بالفرصة الكافية للنوم معها. وقد نجحت في ممارسة الجنس معها في ليلة واحدة لكنني أبحث عن المزيد. في الأسبوع الثالث من إجازته، حجز والدي في إحدى المنتجعات وأنطلق ثلاثتنا في رحلتنا بالسيارة. قدت أنا إلى المنتجع ووفي منتصف الطريق كان قد حل الظلام بالفعل. قال لي والدي أنه سيقود حتى المنتجع لإن الطريق إليه بها العديد من المنحنيات الخطرة. وأخذ مقود السيارة بينما كنت أنا و أمي الممحونة نجلس في الكراسي الخلفية. قالتي أمي بصوت عالي إن الجو أصبح بارد وسحبت بطانية كبيرة من الأمتعة. ولفت نفسها ووضعت جزء منها على حجري أيضاً. وكان والدي مركز بشكل كامل في السوق والموسيقى عالية إيضاً. فهمت خطة أمي حيث وضعت يدها على فخاذي. وأنا كنت أرتدي شورت كاجوال وقد دفعت يدها في داخل ملابسي الداخلي لتقبض بقوة على قضيبي. وتفاجأت من جرأتها حيث أنها لم تفعل مثل هذه الأشياء أبداً في وجود أبي بقربنا. وبدأت أمي ببطء تدلك قضيبي المنتصب وبعد دقائق معدودة أعلنت أنها ستستلقي لبعض الوقت. ووضعت رأسها على حجري وغطت نفسها بشكل كامل بالبطانية. وكان أبي يغني مع الراديو غير مدرك على الإطلاق لما يحدث وراء ظهره حيث كانت زوجته العفيفة أمي تمص قضيب أبنها. لم أكن قد مارست العادة السرية طوال الأيام القليلة الماضية فقذفت بسرعة في داخل فمها. وكانت شفتيها وفمها ناعمة جداً لدرجة أنه لا يستطيع أحد في مثلي سني أن يتحملها ولا يقذف. وشربت أمي الحنون كل مني وظلت تمص وتلحس لخمس دقائق أخرى.
وجلست في وشع معتدل وجعلتني استلقي على حجرها. كنت أعرف أنه قد حان دوري. وضعت أمي الممحونة ساقها الأيمن على المسند وغطته حتى أخمص قدمها. ومن ثم فردت ساقها الأيسر واسع جداً حتى أستطيع بسهولة أن الحس كسها. وحذبت كيلوتها إلى الجانب ودفعت رأسي في كسها. وبمجرد أن أخذت هذه الوضع بدأت أمتعها. وهي أيضاص كانت تتحدث إلى والدي من حين لأخر. كنت مذهول بمهاراته على التغطية. دفعت شفتاي بين شفرات كسها وبدأت أمص كسها والحس جدرانه بينما أدفع أصبعين عميقاً في خرمها المبلل. حتى أنها لم تستطع التحمل لفترة طويلة. أعطتها إثارة ممارسة سكس المحارم في وجود رب الأسرة شهوة جننونية حيث أرتعشت بقوة وأنا شعرت بأن جران كسها تنقبض وتنبسط مطلقة مائها على وجهي. جلست معتدلة مرة أخرى وكان المكان مظلم تماماً وهناك ضباب بالخارج. سألنا والدي من دون أن يستدير إذا كنا بحاجة لأخذ قسط من الراحة لتناول الشاي لإنه يحتاج لأن يدخن سيجارة. بعد دقائق وصلنا إلى كافيه صغير تديره سيدة عجوز. وكان مكان جميل مع العديد الصخور وفي مكان ما قريب يمكننا أن نسمع صوت جدول مياه صغير. وبينما طلب أبي شايه وأشعل سيجارة، قالت أمي الممحونة أنها بحاجة إلى أن تفرد رجلها قليلاً وستسير إلى الجدول. قال لي أبي أن أرافقها لإنه يريد أن يرتاح ويشرب الشاي. وأعطانا نصف ساعة وأنطلقنا ناحية المياه. وكانت على بعد 100 متر تقريباً والمنطقة صخرية. وبمجرد أن وصلنا إلى هناك دفعت أمي على صخرة صغيرة دائرية الشكل وهي كانت تتوقع ذلك وسألتني ماذا لو أتي والدي من هذا الطريق. جعلتها تجلس في مكان يمكننا من رؤية سيارتنا والكافيه في الضوء المعتم. وبينما كانت أمي تستلقي على الصخرة رفعت تنورتها من الخلف وبدأت أدلك قضيبيي المننتصب على فتحة كسها. طلبت مني أمي أن أسرع ودفعت قضيبي المنتصب في داخل كس أمي.
وفتحت بلوزتها وبدأت أداعب بزازها وأضغط على حلماتها البارزة بأصابعي. وهي كانت تتأوه بصوت عالي بينما أدفع قضيبي عميقاً في كسها. ظللت أضاجعها لعشر دقائق وبيوضي بدأت تتمتلئ. وهي علمت ذلك وقالت لي لا تقذف في داخل كسي لإن والدك عندما سيضاجعني هذه الليلة سيعرف أن أبنه قد قذف في داخلي. قلت لها أنني سأغسلها في الجدول وقبل أن أنهي جملتي أفرغت مني الساخن في رحمها. وأنهرت عليها لأرتاح لبعض الوقت. ومن ثم ذهبنا إلى المياه وغسلت كسها وقضيبي. وكانت أمي سعيدة وتنتظر قضيبي منذ فترة طويلة. وبعد ذلك عدنا إلى والدي الذي لم يشك في أي شيء وذهبنا إلى المنتج. وبمجرد أن وصلنا فتح أبي زجاجة من الفودكا وبدأ في الشري. وجلسنا جميعاً معاً وتناولنا طعام العشاء. وبعد العشاء ذهبا إلى غرفتهما. وأبقت أمي ستائر الغرفة نصف مفتوحة وهمست في إذني أن أراقب وكون مستعداً. وبدأت أتلصص على أمي وأبي. ومن دون أن يضيع أي وقت قلع أبي أمي وبدأ يلحس كسها. وشعرت بالمحنة من رؤية أمي بينما يضاجعها أبي لكنه لم يستمر طويلاً وقذف في داخلها وفي دقائق معدودة بدأ يشخر. خرجت أمي الممحونة نحوي حيث ضاجعتها للمرة الثالثة في غرفتي ثم ذهبنا لنأخذ شاور معاً وننام هنيئاَ.

أضف تعليق