نيك لذيذ مع فتاة الحي الجامعي التي عشقت زبي حتى قبل ان تتذوقه


مع بداية 2014 يبقى موقع واحد دائما يقدم لكم احلى و اروع القصص الجنسية العربية الساخنة في نيك رائع جدا و اليوم سوف نقدم لكم قصة الجنس الحامي بيني و فتاة الحي الجامعي عايدة التي كنت متاكد انها تعشق الزب و لا تصبر عليه في كسها من خلال نظراتها الجنسية الحارة التي كانت تشعل رغبة الشهوة في دواخلي . كانت عايدة فتاة في العشرين من عمرها و تدرس في جامعة الحقوق و هي مقيمة بالحي الجمعي للبنات حيث جاءت من احدى مدن الصحراء البعيدة و كانت سمراء اللون و طويلة القامة و لها طيز جد جذابة و صدر بارز و كنت وقتها اعمل في محل لتصليح الادوات الكهرومنزلية مثل الخلاطات و الرحى و غيرها و ذات صباح  وقفت امامي عايدة و كانت تضع خمار اصفر على راسها وهي عادة بنات الصجراء و ناولتني خلاط كهربائي صغير و اخبرتني انه اصيب بتلف و سالتني عن ثمن اصلاحه و قد اخبرتها ان تتركه حتى افتحه و افحصه كي استطيع ان اجيبها عن الثمن في المساء و كانت اول خطة مني للحصول على نيك مع جسمها المثير . و بمجرد ان خرجت حتى فتحت الجهاز و وجدت خيطين كهربائيين قد تلامسا و حدثت شرارة كهربائية و غيرتهما بسرعة و احكمت تثبيتهما ثم اغلقت الجهاز و جربته فوجدته يعمل و كانه جديد و انتظرت عودتها و بمجرد ان خرجت من الجامعة مرت على الدكان و وقفت امامي مرة اخرى ثم سالتني عن الثمن و لم تتركني حتى اجيبها و بدات تشتكي من قلة الامكانيات و انها طالبة و ليس لها مدخول و بدات امازحها ان الثمن مرتفع ثم جربته امامها و كان يمشي بدقة عالية ففرحت كثيرا ثم اخبرتها ان التصليح هدية من عندي و اعطيتها رقم هاتفي و بادلتني هي نفس الشيئ ثم اتجهت الى سكن البنات في الحي الجامعي و تركتني احترق من رغبة نيك و الشهوة التي هيجتني حين تحدثت معها

بعد حوالي ثلاثة ايام رن هاتفي في الليل و لما نظرت الى الشاشة وجدت اسم عايدة عليه و كدت اطير من الفرحة و بمجرد ان رديت عليها حتى قطعت الاتصال فاعدت انا المحاولة و لما سالتها عن سبب قطع المكالة بدات مرة اخرى تشتكي و اخبرتني انها لا تملك ثمن شحن الهاتف  فعرفت انها تبحث عمن يصرف عليها و يمتعها بالمال مقابل جسمها الذي يمتع باحلى نيك و ضربت لها موعدا في مقهى راقي و اخبرتها انني ساتكفل بها باحسن طريقة . التقينا في المقهى بعد ذلك و اشتريت لها لما خرجنا هاتف نقال جديد و شحنته بقيمة كبيرة و طلبت منها ان تعطيني قبلة في فمي و قد قبلت بعد الحاح شديد و صرنا نحكي في الهاتف عن الجنس و في كل مرة اخبرها ان زبي صار لا يحتمل البقاء دون كس  او طيز و انني كرهت من مرج زبي باليد  ثم صرت امدح جسمها و لاحظت انها كانت اكثر مني شهوة و اثارة  الى ان ضربنا لبعضنا موعدا في احد الفنادق القريبة من المدينة و اخدتها بسيارتي هناك و دخلنا و صرنا وحيدين . لم اصبر على وجودي معها في غرفة واحدة و لو للحظة حيث عانقتها و رحت اقبلها كالمجنون و انا الهث و انفاسي و نبضات قلبي يمكن سماعها من مكان بعيد حيث الشهوة  مختزنة في داخلي منذ سن البلوغ و لم اعرف نيك مع فتاة من قبل و لا اعرف جسد الفتيات الا على التلفزيون او على البلوثوت . و بدات اقبلها من فمها الناعم و امص لسانها الذي كان رطبا جدا ثم لففت يداي على ظهرها و احتضنتها بكل قوة و انا اقبل و اتحسس على ظهرها و طلبت منها ان تخلع ثيابها فبدات تتعرى امامي بطريقة مثيرة جدا و كانها بطلة من افلام البورنو و هي تضحك و لم اصبر على هذا المشهد فساعدتها على خلع ثيابها و انا متلهف الى نيك بكل قوة . كان جسمها حين رايتها عارية جد جميل حيث لها بزاز سمراء كالشكلاطة و طيزها بنية فاتحة  و كسها وردي ممزوج بالحمرة و قد عرفت حينها حلاوة الصحراويات و كلما لمستها في احدى مناطق جسمها الا وشعرت بطراوة غريبة و لذة عارمة في احلى نيك

و بمجرد ان اخرجت لها زبي بدات ترضعه و كانها كانت تنتظر هذه اللحظة و في كل مرة تدخله في فمها تحرك راسها يمينا و شمالا و كانها تريد ان تقطع زبي بشفتيها ثم تفتح فمها كاملا و تواصل اللحس و المص و مارسنا وضعية 69 مثلما كنا نشاهد في الافلام و لحست كسها الجميل ثم حاولت ان انيكها من كسها لكني تفاجات ان زبي يدخل الى النصف و يتوقف و قد خفت ان افتحها و داخل في مشاكل انا في غنى عنها و يقيت انيكها بنصف الزب فقط اي ادخال الراس و بقية النصف و اترك نصف زبي خارجا و احسست بمتعة عالية جدا و لم اطل كثيرا حتى قذفت بعد نيك رائع مع عايدة . و بعد ذلك سالتها عن سبب عدم دخول زبي في كسها كاملا فاخبرتني انهم في الصحراء يقومون بعادة و هي ربط اكساس الفتيات حتى لا يستطيع الزب اختراقهم و  يتم فتح الرباط ليلة واحدة قبل دخلة الفتاة . و في تلك الاثناء سعدت كثيرا و عرفت انني سامتع زبي في نيك مع عايدة لمدة ثلاث سنوات على الاقل دون الخوف من فتح كسها و نكتها مرة اخرى في الفندق حيث كنت استمتع بكسها رغم انني كنت اود ادخال زبي كاملا و قد نكتها من طيزها ايضا و كان رائعا جدا لكنني عدت سريعا الى الكس الذي كان اكثر دفئا و زبي اشعر انه ينزلق فيه اكثر و احلى في نيك جد ساخن . وقد بقيت في الفندق معها في النيك الثانية و انا اتصبب من العرق و متعة الكس و شهوتي التي ارتفعت بطريقة غير مسبوقة تماما و غيرنا الاوضاع عدة مراة حيث ركبتها و ركبتني و نزلنا حتى على الارض ثم امسكتها من خصرها في وضعية الحبو و نكتها من الخلف حتى اشبعت زبي من الكس و قذفت على وجهها مثلما كنت اشاهد مع ابطال البورنو بعد نيك ممتع جدا مع عايدة . و بعد ان غادرنا الفندق حكينا في الليل عن تلك المغامرة و استحضرنا تلك اللحظات الساخنة الى درجة انني قذفت المني في ملابسي من الشهوة التي تملكتني و انا احكي مع عايدة و بقينا بعد ذلك نلتقي في ذلك الفندق و نمارس نيك ساخن كلما احسست برغبة لامتاع زبي و صرت اشتري الكابوت حتى لا اخرج زبي اثناء القذف و اتركه يقذف براحته داخل كسها او طيزها اثناء احلى و امتع نيك مع عايدة بنت الصحراء

 

أضف تعليق