سكس ساخن جدا مع نادية زوجة صديقي البارد جنسيا


أحلى سكس ساخن ونار مارسته مع نادية  زوجة صديقي علي واللي كنت بأقابلها دايماً معاه وهي ست جميلة أوي وعندها جسم رهيب بس أتفاجأت لما قالت لي إن جوزها البارد جنسياً مش ممتعها وكانت شاكة إنه هو شاذ لإنه ما كنش بيعاشرها إلا مرة أور مرتين في الشهر. وعلشان أوضح المور أكتر فصاحبي علي هو في نفس الوقت شريكي في شركة صغيرة بنملكه سوا ومتخصصة في بيع قطع غيار العربيات الياباني وكانت هي بتجي باستمرار للمكتب وعادة ما بتلقيهوش فبنفضل ندردش ونشرب الشاي والقهوة سوا. ما أنكرش إني كنت بأبص لها بشهوة كبيرة خصوصاُ لما أوف طيزها تهتز قدامي وأحس بانجذاب ولذة رهيبة نحيتها بس احتراماً لصاحبي عليى ما كنتش اتجرأ أقرب منها علىالرغم من إنها اكان باين عليا إن بتحب الزب وتجربة النيك العنيف. ومن حوالي يومين كنت لوحدي في الشركة وكان علىي مسافر في اليابان وهو لسة لغاية دلوقتي هناك، ولقيت نادية فتحت الباب عليا ودخلت وساعتها كنت بأتفرج على موع سكس مليان نسوان فاتنة ممحونة وأول ما شوفتها قمت وسلمت عليها ولمست إيديها الناعمة وطلبت من السكرتيرة تجيبلها شاي بالنعناع الأخضر. فضلنا مع بعض نص ساعة تقريباً وبعدين بدأت تحكيلي عن جوزها ومشاكلهم وما كنتش أتوقع خالص إنها تقول لي إنه بارد جنسياً وأنا ما بيمتعهاش في السرير وإن زبه صغير ودايماً منكمش وهنا حسيت إن زبي بدأ ينتصب بصورة غريبة وكنت قاعد ولولا تربيزة المكتب كانت لاحظت إنه واقف وهو عايز يخرج من البنطلون علشان ينط عليها. ما كنتش عارف أكلم إزاي وطلبت منها تصبر أكتر وتحاول تثيره ملابس ساخة ومثيرة بس هي قالت لي إنها بتمشي قدامه في البيت عريانة أحياناً وطيزها بتهتز من غير فايدة وما أحتملتش أكتر وأكدت لي إني لو كنت مكانه كنت أكلتها وشبعتها بالنيك اللي لا يمكن أتخيله حتى في أفلام السكسك. وكانت إجابتها جريئة لما وقفتوقلت لها طب مستية أيه أنا ملكك وتقدري تعملي فيا كل اللي أنتي عايزاه وبعين فتحت زراير قميصها وطلعت بزازها البيضا قدامي وكان هيغمى عليا من سخونة الموقف وبعدين قمت وزبي حاسس إنه واصل لركبتي ومسكت بزازها ولحستها وبعدين بستها من بوقها وكانت ممتعة بجد وبعدين طلعت لها زبي وأدهشها حجمه وكانت عايزة ترضعه بس أنا خبيته وديتها ميعاد في الليلة دي في بيتها علشان نتمتع بأحلى سكس ساخن مش هتنساه طول حياتها في غياب جوزها البارد جنسياً اللي ما يستحقش واحدة زي نادية.

بقيت مستني الميعاد بفارغ الصبر وأكلت كمية كبيرة من العصاير والمكسرات علشان أملى بيوضي بالمني استعداداً لأحلى سكس مع نادية لغاية ما حانت لحظة الحسم ورحت بعربيتي لبيت صاحبي علي وقبل ما أطلع كلمتها بالتليفون وقولت لها إني على وصول ولقيت الباب مفتوح فدفعته وقابلتني نادية وهي هيجانة أكتر مني ومشتاقة لنيك مثير. دخلت عليها ولقيتها في أحلى ثياب فكانت لابسة روب شفاف أوي بلون أحمر وتحتعه سونتيانة بيضا وكيلوت أبيض. حضنتها وحسيت بسخونة كبيرة في جسمها وأنا بأبوسها من بوقها بكل سخونة كما وهي حضناني ومشتاقة لزبي. خادتني على اوضة النوم وكانت حلوة ومريحة أوي وبدأت تقلعني هدومي لغاية ما عرتني تماماً وظهر زبي اللي كان واقف ومستني كسها علشان يقطعه من النيك.مسكته بإيديها وبدأت تشتم جوزها وتوصف بأقبح الأوصاف وحطته بين شفايفها ومصيت رأس زبري بكل شهوة  في سكس ساخن وجامد. بقيت منتشي بمصها اللذيذ وما كنتش بأتحرك مافيش غير قلبي اللي بنبض جامد وأنا كمان كنت بأشتم عليومتعجب إزاي يكون بارد جنسياً وهو مه الجسم المثير ده خصوصاً وإنه ما كنش شاذ لإني عرفه كويس. وبعدين مسكتها وبوستها من رقبتها الحلوة ولحستها كويس وبعدين رضعت بزازها وكانت عليها بزاز حلوة متماسكة حتى من غير سونتيانة وعليها حلمات وردية متوسطة الحجم وبقيت الحس في بزازها في سكس رائع مع نادية وبعددين دخلت رأسي بين بزازها لغاية ما وصلت لقفصها الصدري وشميت رائحة جسمها الممتع وهنا قعدت فوق زبي وحاولت تدخله في كسها بس كسها ما كنش مبلل بالقدر الكافي وكان لازم الحسه أكتر علشان أهيجها أكتر. كنت بالحس في كسها وامص في شفراتها الكبيرة وبظرها بارز في النص. بقيت العب بصوابعي في كسها وهي تزداد شهوة وإثارة لغاية ما لاحظت إنها دابت وبقيت جاهزة لسكس ممتع ولزبي الهيجان ودخلت زبي بين شفراتها ودوقت متعة النيك مع نادية.  بقيت راكب فوقيها وزبي بيدخل كسها بكل قوة وأحياناً أطلعه كله وبعدين أدخله وأحياناً أدخل رأسه بس علشان ازود محنتها وشهوتها للنيك وأنسيها جوزها البارد جنسياً .

فضلت راكبها لمدة حوالي ربع ساعة كانت كافية تخلي زبي يفقد مقاومة سخونة كسها ويقذف بكل شهوة حليب ساخن فوق بطنها الحلوة وسرتها المثيرة وبعد كده حضنتها وفضلنا نتكلم لمدة حوالي ساعة وهي بتأكد لي إنها كانت مشتاقة من  زمان لنيكة زي دي ولما وقف زبي من تاني رضعته مرة تانية وحاولت تدخله كله في بوقها بالرغم من إن زبري كبير وأطول من زبر جوزها على بشهادتها. وبعد كده جاء دور النيك مرة تانية وركبتها ونكتها لمدة خمسة دقايق تقريباً وبعدين وقفت وأنا من وراها وهي فاتحة رجليها ونكتها في الوضع ده وبعدين رفعت رجلها الشمال ونكتها جامد. ولما حسيت إن زبري هيستسلم قدام سخونة كسها طلعته بس المرة دي قذفته على وشها وشعرها الناعم.ونمت الليلة دي في حضنها زي الأزواج.

أضف تعليق