كانت أم صديقي كوافيرة شرموطة ساخنة جداً وكان أكثر ما يثيرني منها قديمها فكنت أعشق لعق حذائها و الاستمناء به طالما لا أطال قدميها الساحرتين. كنت في السابعة عشرة حينها. وكنت متمردا بحكم مراهقتي فابتدأت أدخن و أغضب والدي و أتحرر من سطوتهم و بالفعل خرجت من بيت أبي إلى حيث عشت مع صديق لي في غرفته الخاصة. عشنا حياتنا الخاصة فكنا ندخن ونتسكع في الطرقات و نتحرش بالفتيات ونلعب ألعاب البلاي ستيشن و الفيديو طوال الليل و النهار. كان العيش مع صديقي رحيم متعة كبيرة ولكن لم أكن كم المتعة و الاستثارة التي كانت بانتظاري مع أم صديقي الجميلة السكسية. كانت دنيا جميلة بحق وسكسية جداً تلبس ملابس قصيرة مثيرة ولا كأنها فتاة في العشرين من عمرها مع أنها في منتصف الأربعينيات كنت أقول في نفسي أنها تنفع أن تكون ممثلة أو عارضة أزياء لأنها ساخنة جداً تجيد لبس الثياب من كل ما خف وشف وتنورات قصيرة وبلوزات ضيقة امرأة متبرجة بمؤخرة نافرة متوسطة وصدر كبير شامخ وسيقان يالها من سيقان بلون الكرملة وجسم ممشوق نحيل ولكن متماسك. كانت دنيا حت حينها من أكثر النساء سكسية و جمالا وجاذبية. بالرغم من عمرها المتقدم فإن ساقيها كانا جميلين لا تراهما على فتاة عشرينية سيقان مصبوبة مدورة مشدودة ملساء.
ليس ذلك فقط بل كانت أم صديقي دنيا لديها زوج أقدام مثالية تراهما فتقول فداهم أنا من أقدام مصبوغة أظفارها بالأحمر الرائق المثير جدا. كانت امرأة عاملة او سيدة أعمال تشرف على ثلاث محلات كوافير شركة بينها و بين صاحبة لها. كذلك كانت أم صديقي كوافيرة شرموطة ساخنة جداً فكان أكثر ما أحببت في والدة صديقتي حذائها ذي الكعب العالي. ولكن مهلاً فهي كما كانت جميلة جد ساخنة كانت شرموطة تحترف الشرمطة. أكاد أجزم أنك أن لم تقابل تلك المرأة فلا رأيت شرموطة أو عاهرة من قبل. كان أحياناً كثيرة تضيق بعملها وتتعصب علينا طوال الوقت في البيت. فلو كان مقدرا لها أن تعرف ربع ما نفعله أنا و ابنها رحيم لطحنتنا ضربا وركلاً! كانت امرأة صلبة عنيفة ولكن سكسي جداً. الحقيقة أن طبعها الحامي ذلك جعلها أروع في عيني فهي ملفاية متسلطة جداً بأقدام روعة ساحرة كانت تشد من زبي طوال الوقت. ذات يوم بعد أنهت صراخها فينا لأمر جد تافه لا أتذكره أصبح رحيم صديقي جد ساخط متضايق منها فقرر أن يزيل نوبة غضبه بحمام ساخن كعادته. وكعادته أيضاً فهو يتأخر تحت الدش ويزيد من مكثه خاصة إذا كان غاضبا. أما دنيا أم صديقي فقد نزلت من بيتها للبقال فخطرت في بالي فكرة مجنونة أن أتسلل إلى غرفة نومها! تملكتني الفكرة وخاصة أني بمفردي في البيت و ذلك كان أمرا نادرا. راعتني الفكرة نفسها فهي خطيرة و مثيرة بذات الوقت. إلا اني تسللت إلى غرفتها لعلي أظفر بنظرة على حذائها وأتمتع به. كنت مرعوبا خشية أن تقفشني او يخرج رحيم فينادي علي. فتحت صوان أحذيتها فوجدت مجموعة منها ذات الكعب العالي. رحت أتحسسهم ببطء و بشغف ثم أمسكت فردة منها و أدنيتها من وجهي و جعلت أتشمم العرق و الرائحة الباعثة على السكر. كنت أعشق أعشق لعق حذائها و الاستمناء به فأوقفت الرائحة من زبي بقوة.
التقطت زوج من أحذيتها كان بيج اللون بكعب عالي ثم أخرجت زبي. لم أكن أخطط ان أفعل ذلك ولكن الاستثارة وشدتها أملت على ذلك. قربت إحدى فردتي حذائها من وجهي و دفنت أنفي فيها حيث علامات أصابعها الرقيقة الساحرة مختلطة العرق بالرائحة. كان مذهلة الرائحة فاخذت ألحس وانتشي و أتنشق. ثم وضعت زبي في فردة حذائها الأخرى و بدأت اتشمم و أدلك و بقوة. الألم لم يكن بقدر اللذة فاللذة أكبر فكما قلت أم صديقي كوافيرة شرموطة ساخنة متسلطة جداً أعشق لعق حذائها و الاستمناء به فكنت في دلكي لزبي فيه أتخيل أني أفعل بأقدام أم صاحبي الساحرة فتمتع زبي المسكين المتصلب. ظللت افعل ذلك وأفرك و أمارس الاستمناء بالحذاء و أشم حتى اقتربت من قذف المني فما كنت أعرف ما أفعل فلم احضر معي مناديل أو أي شيئ. كان الأمر خطيرا مغامرة نعم كنت أعرف ذلك و لكن لابد أن أنتشي ساعتها فأمسكت الحذائين أمامي زبي وأخذت أدفق المني فوقهما بقوة. أغرقتهم. سال المني في كل أماكن علامات أصابعها الساخنة جداً. بعد أن راحت نشوتي تغيض و بعد راحت السكرة و اتت الفكرة وقعت في ذعر رهيب! ماذا كنت سافعل ساعتها؟! ماذا لو لاحظت أم صديقي؟ هل ستعرف أنه انا؟ بالطبع كانت ستعرف فمن يكون غيري! ابنها؟! لا فهو طول عمره لم يفعلها فلماذا الآن؟! رفعت بنطالي ثم هرولت غلى المطبخ فالتقط فوطة صغيرة و مسحت مني من فوق الحذاء جيداً إلا ان المني كان قد أشبع اماكن أصابعها وبللها ورطبها! أسرعت إلى إعادة الحذاء كما كان في دولابه وجميع الأحذية ثم ألقيت الفوطة ثم رجعت إلى حيث مكاني فوق الأريكة لتأتي ام صديقي فيتوقف قلبي عن النبض.