تبادل زوجات حار زوجي يهديني لصديقه ينيكني الجزء الأول


تبادل الزوجات هذا مصطلح كثيراً ما كنت أسمعه ولا اعرفه أو أفهمه حتى اصطدمت به واقعاً ، وما أحلاه من واقع! كثيراً ما يريد الإنسان منا أن يسعد نفسه ويتحرى في ذلك كل السبل ولكن بلا جدوى. وقد تسنح فرصة ما تتركز فيها سعادتنا فيكون لنا الاختيار إما أن نقنصها أو ندعها تمر ولا نأسى عليها. ذلك ما حدث لي أنا ميار امرأة متزوجة في الخامسة والثلاثين من العمر حيث لأول مرةينيكني رجل غير زوجي وهو يهديني له دون أن أعلم في الحقيقة . كنت أعتقد في البدء أن قد يكون الذي لفت انتباه الشاب الأنيق هو جسدي السكسي المثير للناظرين بلا أدنى مبالغة. فأنا هبتي الوحيدة هي جسدي ذو الانحناءات المثيرة والإمكانيات المحترمة من مؤخرة مكتنزة عريضة مشدودة وصدر نافر ممتلئ متماسك ووجه سكسي جذاب الملامح صارخ الفتنة. ليس أنا من يصف فسي كذلك ولكن هي شهادة بنات جنسي بجاذبيتي الشديدة وهي شهادة ليست مجروحة بالطبع فضلاً عن شهادات الرجال.
تقابلنا أنا وزوجي، الذي راح يهديني لصديقه ينيكني دون أن أعلم في تبادل زوجات حار ، بعد الخروج من مقرات عملنا في كافيه مشهور في مدينة نصر ورحنا نحتسي عصير الفراولة وكان هناك أمامي على الطاولة المواجهة لنا شاب وسيم يحتسي المانجوا وأمامه اللاب خاصته لاحظت اكثر من مرة ان هذا الشاب ينظر الي نظرات الإعجاب وراح يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب رابطة عنقه او غيرها من لباس وراح يبتسم لي. عجبت من جرأته بل من غمزته لي بعنيه وأنا ، ولا أكتمكم شيئاً، أعشق الشباب المغامرين وخصوصاً في علاقات النساء بالرجال. خطرت لي خاطرة أن أترك زوجي وأن أذهب إلى الحمام لأرى هل يأتي خلفي أم لا. وفعلاً تم لي ذلك وأنا في طرقي رأيت نفس الشاب الطويل الوسيم واستوقفني وقال:” مدام…مساء الخير…” فابتسمت ولم أنطق فإذا به يخرج بطاقة من جيبه بها رقم هاتفه الجوال واسمه وابتسم وحياني وقال: سمعيني صوتك الحلو. وانصرف. عدت من الحمام ورامي الشاب يشغلني ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منشغلاً بطبق الوافليز الحلو الشهي الذي يعشقه ولم يسأل أو لم يعرف أي شيئ.
عدنا إلى البيت انأ وزوجي وكان زوجي متخماً من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة وغطّ في نوم عميق. غير أنني لم استطع النوم وراح يشاغل بالي ذلك الشاب الخمري اللون الذي رأيته في الكافيه. قاومت رغبة ملحة في مهاتفته غير أنني في الأخير ألفيت يدي تمسك بالموبايل وعيني تنظران رقم هاتفه وأناملي تدق رقمه فوق شاشة جوالي. رامي : ألو… منين؟ أنا : ميار . رامي : آآآآآه ميار الكافيه ههه. ايه الصوت الرخيم ده. صدقيني يا مدام كنت جالسا افكر بجمالك الرائع. أنا: لماذا اعجبتك الى هذا الحد؟ رامي : يا سيدتي انتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه هو القمر وجسد سكسي انسيابي يسبي الناظرين. أنا: الى هذه الدرجة انا وزوجي لا يعلم. رامي: لأ دا كمان أكتر من كدا… ولو تكلمت الى آخر الليل لن أوفيكي حقك. أنا: شكراً يا رامي عالمجاملة. رامي : مش مجاملة يا ميار فانا لا أجامل .. أنت ملهمة الشعراء… وفجأة أفاق زوجي من نومه زوجي لأقطع الخط مرتبكة وسألني:” كنت بتكلمي مين؟! فأجبته:” مع صاحبتي …” فسألني:” ليه قفلت كدا مرة واحدة…”. فقلت:” لا أبدا انتهت مكالمتي. كان زوجي فظاً غيظاً شديد الغيرة عليّ بلا عقل في معظم تصرفاته وذلك لإحساسه بنظرات الناس التي تطاردني نتيجة لجمالي حتى انه كان يضربني أحيانا إذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا. أبدل زوجي ملابسه وخرج لملاقاة بعض أصحابه كعدته كل مساء ووجدتها فرصة لأتصل برامي الشاب الأنيق الجذاب. بالطبع اعتذرت على إغلاق الهاتف فجأة فرد علي معتذرا إذا كان سبب لي آلإزعاج في حياتي وسألني عن زوجي فقلت إنه خرج لملاقاة أصحابه . تكررت اتصالاتنا بالهاتف فكنا نغيب في المكالمة الواحدة فوق النصف ساعة تعرفنا على بعض فيها وعلمت أن مهندس في شركة بترول وأنه لم يتزوج أو يخطب إلى اﻵن وأنه يعيش بمفرده في شقته. كنا على مر المكالمات والليالي نغلق الخطين على قبلة منه أو مني وأحياناً نتلاثم سوياً. في إحدى تلك المكالمات طلب مني رامي أن يلتقيني ففرحت و ترددت في بداية الأمر . غير أن دافع ملاقاته غلب ترددي وخوفي فضربنا موعداً سريعا خارج المنزل في إحدى الكافيهات . خفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وأنني اذا كنت خائفة فشقته لا يوجد فيها احد وانه يحبني ومن غير الممكن أن يؤذيني وتحت إصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل . بالفعل سافر زوجي، الذر رتب الأمر وشرع يهديني لصديقه ينيكني دون أن أعلم في تبادل زوجات حار ، فانتهزت الفرصة واتصلت برامي فأعطاني عنوان شقته فلبست أحلى الثياب عندي وغادرت متوجهة إلى منزله.دققت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وابتسم وأمسك بيدي وأنا على عتبة الباب وانحنى يطبع قبلة فوق ظاهر كفي وأشار إلى بكل إجلال أن أدخل شقته. جلست على الأريكة وأخذ يحدثني عن أعماله وعن مغامراته وكيف انه لاستطيع النوم منذ رآني في الكافيه وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت أن أقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي إلى تفاجأت بشابة متواجدة في منزله!! يتبع…..

أضف تعليق