بزاز خالتى النار


كنا انا وعائلت الصغيرة المكونة من أخت الصغيرة و امى قد رجعنا فى وقت متأخر من الليل حوالى الساعة الواحدة صباحا ، رجعنا فى صحبة خالتى الجميلة الى شقتها الواسعة الفسيحة فى أرقى أحياء القاهرة وذلك بعدما حضرنا حفل زفاف ابنتها على زوجها فى أفخم القاعات فى مدينتى. فى هذه الليلة كنت أتشوق الى بزاز خالتى النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين فى قاعة الأفراح تلك . وخالتى هذه لمن لا يعلم جميلة جمال غير عادى بحيث يصفها كل من يراها أنها ” صاروخ”  أو “طلقة” أو موزة جامدة” وذلك لطراءة جسمها وانسياب قوامها وخصوصا اذا ارتدت فستان السهرة اللبنى الشفاف وقد شف عن بزازها النار والذى لا تجد أثر لحمل أو رضاعة أو تهدل فيهما فكأنهما لفتاة بكر قد تجاوزت التاسعة عشرة بقليل . وخالتى هذه لمن لا يعرفها  أقرب الى الطول منه الى القصر، بيضاء البشرة سوداء واسعة  العينين ناعمة الجسم بحيث  يخلب عقل اى شاب  وخاصة حينما ترتدى البنطال  الليجن والبودى الذى يلتصق الاول منهما على أفخاذها واردافها والاخر على بزازها النار وتضاريس صدرها. لها  ثديان مرتفعان متقببان من الحجم الكبير ولم يترهلا على الرغم من زواجها  لعشرين  عام  واعتصار زوجها لهما بكلتا يديه,؛ فربما سبب ذلك هو انهما لم يتهدلا لعدم وجود اطفال ترضع حلماتها فيتدليا الى اسفل. لها ايضا  بطن رقيق وليس سميك وخصر رشيق يكاد يختفى  من رشاقته ورقته ومن اسفله ردفان مستديران جميلان يسيل عليهما لعاب الشباب كلما لبست الليجين وخرجت به.

فى قاعة الافراح تلك الليلة ، لم يكن يشاغل بالى سوى بزاز خالتى النار، فكنت أرمقهما بنظرات خاطفة سريعة تكاد الشهوة تفضحنى من فرط شوقى لهما والى أن أرمى بقضيبى بينهما، قضيبى الذى كان ينتصب لمجرد رؤية خالتى الجميلة وهى بين المشى والهرولة وبزازها النار تترجرج امامها ، فما كان منى سوى أن أتحسس ذبى لأجده قد انتصب وانتفخ وجرى الدم فى عروقه ينتظر نياكة هذه البزاز ليدفع بشحنة لبنه الى الخارج ويستريح من عبء الشهوة المجنونة. لم يكن يشغل بالى ولم يكن ذبى ينتصب واحس بحرارة  وسخونة قد اعتلت رأسى لرؤية الفتيات فى قاعة الافراح تلك الليلة وقد كشفن عن مفاتنهن ، ولكن ما كان يحتل ذهنى هو كيف أن أضاجع خالتى والتى تعلم عنى اننى معجب ببزازها النار؛ ذلك لأنها كانت تلمحنى طول مدتى فى قاعة الافراح وانا أثبت بصرى عليهما لا اكاد أحول عينى عنهما. كانت تلمحنى وتأتى بجانبى وكأنها تغيظنى قائلة : ” عقبالك يا ولا، ايه مش عاوز تفرح وتجبلينا بيبى صغير، انت آخر سنة جامعة السنة دى” ، اختتمت قولها باحتضانى وطبعها قبلة حارة فوق خدى وقد التصق صدرى بصدرها النار فأحسست بنشوة كبيرة.

فى تلك الليلة، رجعنا من القاعة وقد ركبت أنا مع خالتى سيارتها الى شقتها الواسعة الفسيحة، وكانت أمى وأختى قد غرقتا فى نوم عميق من الاجهاد وبقيت انا مهتاج الذب لا أجد راحة من كثرة مشاغلة بزاز خالتى النار لخيالى. ذهبت الى المطبخ لعمل كوب من القهوة، فوجدت خالتى وقد خلعت فستانها السوارية وبقيت بقميص نومها اللوردى الذى شف عن تضاريس جسمها الفاتن ومنعطفات جسمها التى تأسر العقول. قضت خالتى حاجتها من المطبخ وقد أهاجتنى بكلمتها قائلة، : ” ايه انت مش عاوز تعمل زى عريس بنت خالتك!، يلا شد حيلك واتجدعن” قالتها وانصرفت الى غرفة نومها الفسيحة، لتتركنى أنا لهياجى ولوعتى الى بزازها النار وانا غير قادر على مداعبتهما. بينما أعبر الصالة الموصلة الى الغرفة التى كنت أنام فيها، إذا بى ألمح خالتى ، وقد انفتح باب غرفتها قليلا، وهى تقف أمام المرأة وقد رفعت حلمات صدرها الى لسانها تلحسها ويدها الاخرى فوق كسها. جن جنونى من فعلها ، فدفعت الباب وأغلقته ورائى وقد رفع ذبى بنطالى فصار كالخيمة، فتعجبت هى من دخولى وابتسمت قائلة، : انت لسه صاحى ، تعبان زيى، يا شقى ايه اللى انت عامله فى نفسك ده” وهى تشير الى ذبى المنتصب، فما كان منى سوى أن ، بدون وعى، قبلتها قبلة حارة تاركة خالتى نفسها لى وقد أرخت ذراعيها الجميلين بجانبها . بعدما خلعت فمى عن فمها ، عدت الى وعى فأحسست بالإحراج لإشتهائى خالتى ، فوضعت وجهى فى الارض. ابتسمت هى ورفعت رأسى بكلتا يديها وباددلتنى هى القبلة  ،وقد التصق صدرى ببزازها النار، بمثلها وراحت تعلمنى من فنون الجنس مالم أكن أعلمه وأخذت تدلك ذبى المنتصب بيديها  وفتحت سستة بنطالى وانزلقت من فمى الى ذبى تلتقمه بفمها الصغير الجميل تمصه. أنهضتها وأخرجت بزازها ورحت أمصمصهما وهى تعلن عن انتشائها بتأوهاتها، ثم انطرحت فوق سريها وأغمضت عينيها  وفتحت ساقيها رغبة منى فى نياكتها، ولكنى أخذت ألحسها حتى علا صياحها وأحست بالانتشاء. قمت أنا أقضى وطرى من بزاز خالتى النار ، فانقضضت كالمجنون عليهما دافعا ذبى بينهما أدلكه فى فرق ما بين فردتيهما وهى تتأوه وأنا معها من المحنة حتى قذفت مائى فوقهما.

أضف تعليق