مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة الرابعة عشر: منى خادمة مطيعة و تهوى السكس السادي المذل


نتابع مسلسل شرموطة مصرية و نشوف منى خادمة مطيعة و تهوى السكس السادي المذل و نكمل معاها وهي في غرفة نومها قدام مرايتها بتلبس فوق و أحمد معاها عالموبايل تحت في عربيته و كل شوية يقلها: أنجزي يلا…أحمد مستعجل منى و مش مديها فرصة تفكر! الستيان من غير كب و معنى كدا ان نص بزازها طالعين من الفستان و كمان حلماتها بارزين أوي. ربطت الحزام الفضي حوالين وسطها فطبع الفستان فوق ضهرها و أعلى طيزها و ده خلا الوشم يظهر جامد! منى بصت لنفسها في المراية و مسكت الموبايل: يا احمد مش هينفع ..دا انا مسخرة خالص…!! أحمد ضحك أوي: يلا يا روحي أنا عصافير بطني بتصوص…جوعتيني…منى رمت الموبايل عالسرير وبقت تلف و تتدور وهي بتشوف لحمها شافف من فستانها البمبي الشفاف و الستيان من غير كب و كمان من غير حاجة من تحت لا بانتي و لا ليجن و لا حتى كيلوت!!
منى وشها احمر و حست باستثارة بالغة و بمتعة مش عارفة مصدرها أيه!! الواحد يقدر يشوف بزازها بوضوح و الوشم اللي فوق بزها اليمين! مش بس كدا لأ دا وشم التنين اللي فوق طيزها المقنبرة بردو يتشاف بسهولة! منى حست بقشعريرة بتسري في جسدها لما سمعت أحمد يزعق: يلا يا مون بقا…مسكت الموبايل: طيب خلاص نازلة! أحمد: متنسيش أحمر الشفايف يا احمر انت يا حلو…منى: يا دمك…أحمد بيغيظها: بذمتك مش شربات…منى بضحكة صفرة: شربات يلطش….حطت أحمر الشفايف و اتمكيجت كأنها شرموطة مصرية و نزلت و اتصلت بيه: أنت فين يا أحمد!! أحمد معلش يا روحي طولتي عليا فجالي تليفون اقضي شوية حاجات…منى: طيب انت عارف عربيتي عطلانة أعمل ايه!! أحمد: ولا يهمك يا موني..في تاكسي مستنيكي مخصوص قدام الشجرة عالقمة روحي و اركبي…منى فعلاً راحت لقت تاكسي بسواق فركبت في المقعد الخلفي فلقت أحمد بيتصل بيها: بقلك أقعدي من قدام جنب السواق…متخافيش منه…منى فتحت الباب و خرجت و قعدت جنبه وهي قلقانة شوية من اللي ممكن يحصل و مفاجآت أحمد البايخة! كانت حوالي الساعة 7.30 بالليل لما السواق الشاب بدأ يتحرش بمنى بنظراته اللي كلها شهوة! كانت عيونه راشق في حوز بزازها الكبيرة و بيبحلق في وشم شرموطة اللي فوق بزها اليمين!! أخدها السواق عالطريق السريع اللي فيه كافيهات عالناحيتين و ركن التاكسي على جنب وبدأ ستحرش بيها ويحط أيديه فوق وركا منى!! منى صرخت فيه وفجأة لقت أحمد بيتصل: دا صاحبي يا موني متزعلهوش بليييز…اسمعي الكلام…عرفت منى أن أحمد بيراقبها!! منى بقت خادمة مطيعة و تهوى السكس السادي المذل فسابته يحسس فوق منها! فتح التابلوة وأديها بلوتوث سماعة و قلها تلبسها طول ما هي معاه! أمرها السواق أنها تعري الجزء العلوي من فستانها و كمان أحمد امرها بكدا!
السواق صور التاتو وشم شرموطة و بعدين أمرها تلف فلفت! أخد صورة من وشم التنين اللي فوق طيزها! بعدين ضمها ليه و باسها من شفايفها و عصر جوز بزازها!! منى بقت شرموطة مصرية من الطراز الاول على أيد أحمد! فجأة وهو بيقفشها جاله اتصال وراح بعدين غمز لمنى: محظوظة أن الأستاذ قلي أسيبك!!! منى عرفت أنه احمد!! منى بدأت تستمتع بالإذلال من أحمد بدأت تحس بمتعة أنها خادمة مطيعة و تهوى السكس السادي المذل بشكل مثير غريب هي مش عارفة تفسيره! كونها أنها تبقى شبه عريانة وتمشي مع غريب زي السواق و تتشاقى كدا كانت حاجة ممتعة و مخيفة لمنى! السواق مشي و لطريق كان خالي شوية فوقف عند قهوة على جانب الطريق ولقيت أحمد بيقولها: أعملي زي ما السواق بيقولك يا موني…شاطرة…خرجت مع سواق التاكسي دخلت القهوة اللي مكنش مليان أوي فسواق طلب شاي لنفسه و منى بقت تبص للطريق وبعدين لقته بيكلم صاحب القهوة و كأنه يعرفه أو اصحاب. القهوة او الكافيه كانت عالسريرع زي طريق مصر اسكندرية الصحراوي فمفيش مباني و لا بيوت! السواق قال لصاحب القهوة وغمز ناحية منى: يلا عيش…ضحك و الراجل قرب من من و قلها: اقلعي الفستان و عدي الطريق و تعالي تاني …منى بحلقت و خافت خوف ممتع! كانت قلقانة بس بمتعة مش عارفة تفسيرها! منى رفضت فأحمد في البلوتوث قالها: يلا يا منى نفذي.. مش بهزر!! بلهجة قاسية أمرها و منى دمعت فخفف عنها وقلها: خلاص اقلعي التوب ورابطيه في وسطك و شيلي الستيان وعدي الطريق…منى فعلاً راحت جنب القهوة و قعلت و غطت بزازها العريانة بكفوفها فصاحب القهوة ضحك و زعق: استني…وراح مسك الستيان ودسها تحت الفستان في نصها فبقت نص طالع و نص داخل لجوة!! قمة الإذلال!! بعدين بنبرة جامدة: يلا عدي الطريق وراجعي..بس خلي بالك عربية تخبطك…هههه!! بنصها العريان من فوق و بتاتو الشرموطة منى قطعت الطريق وهي عمالة تبص يمين و شمال! الناس في العربيات و المواصلات بقت تبرقلها! بعضهم حضن على جنب مفكرها مجنونة و الباقي مفكرها شرموطة عارهة عاوزة تتناك علني!! منى بسرعة جريت و عدت الناحية التانية للقهوة وهي حاسة أنها انتصرت على خوفها و عملت حاجة مفيش بنت يف بر مصر عملتها! لبست فستانها و ستيانها والسواق انطلق بيها بس يا ترى فين!!

أضف تعليق