انيك جارتي بالقوة و هي تحاول الهرب و الشهوة جعلتني مثل الوحش – الجزء 1


لم اتمالك نفسي و انا انيك جارتي بالقوة فهي جميلة و ذات احلى مؤخرة و لكن رغم كل محاولاتي لم تكن ترضى ان تقيم علاقة معي و انا احبها و احب جسمها و مؤخرتها الكبيرة المتحركة و كنت في الاول اقاوم نفسي الى ان عرفت انها نياكة و الكثير من الشباب قد نجحو في النيك معها . و اصبحت شغلي الشاغل و انا اتتبع خطاها من الجامعة الى البيت و حتى لما تخرج من البيت حتى رايتها في ذلك اليوم متوجهة الى الحديقة العمومية المشبوهة التي تقام فيها العديد من العلاقات الساخنة و مثلما توقعت صدمتني لما رايتها تعانق ذلك الشاب الثري الذي لم يكن افضل مني الا في المال

و من شدة الغضب قررت ان انيك جارتي بالقوة مهما كلفني الامر و صرت اتتبع خطاها الى ان دخلت خلفها في ذلك اليوم العمارة و ما ان وصلنا الى الطابق الذي تسكن فيه حتى دفعتها الى الركن و بدات اقبلها بحرارة كبيرة و هي تقاومني . و كنت اقبلها و احك زبي على جسمها و استمتع و انا ظننت ان مجرد حك زبي على جسمها سيجعلني اقذف بسرعة لكن وجدت رغبة وية جدا في خلع ثيابها واخراج زبي رغم انني كنت في وسط العمارة و كما يعلم الجميع فان الشهوة لا يمكن التحكم فيها اثناء الهيجان و انا انيك جارتي بالقوة و لا يمكن ان اعود للخلف

و فتحت السحاب حتى اخرج زبي لكن بقيت اقبلها و اعانقها باليد الاخرى و انا انيك جارتي بالقوة و جسمها ناعم جدا و فيه طراوة غريبة كانت مدهشة ثم اجبرتها على ان تقابلني و تتجاوب معي و هي كانت تحاول الهرب و الافلات مني لكن دون جدوى لان شهوتي كانت حارة جدا . ثم لما اخرجت زبي لمستها به مرة اخرى على بطنها فازداد هيجاني الجنسي اكثر و انا ما زلت الحس فيها و اقبلها قبلات ساخنة و نارية جدا و انا اغلي و انيك جارتي بالقوة و هي بدات تهدا و لم تعد تحاول ان تقاوم لانها علمت ان لا شيء سيمنعني من اخراج شهوتي و اطفاء رغباتي الحارة

و في الاول كنت احك زبي على ملابسها لكني رفعت لها الفستان حتى لمس زبي لحمها ثم ازدادت الحرارة اكثر و الشهوة و نبضات القلب لما لمس زبي جسمها و صرت احركه  واحكه و كنت ايضا اريد فقط ان اخرج شهوتي و لا تهمني ان ادخلت زبي ام لا . و من شدة اعجابي و المتعة الكبرة شعرت برغبة قوية في ادخال زبي في كسها او طيزها و انا انيك جارتي بالقوة و اقبلها بمحنة جنسية كبيرة و زبي كان في احلى لحظاته الجنسية و في اقوى مدى من الشهوة بينما جارتي كانت مستسلمة تماما و لكن اضطرابها و نبضات قلبها كانت واضحة جدا و لانها كانت خائفة في ذلك المكان المكشوف

نيك خليجي قوي جدا السرير يهتز و الطيز كبيرة  والزب ساخن كبير

ادخل هنا

أضف تعليق