خالتي حبيبتي المتناكة علمتني السكس و خلاتني انيكها – الجزء 1


قصتي مع خالتي حبيبتي المتناكة و كيف نكتها راح تقرؤونها كاملة على موقع واحد مع قصص سكس المحارم المثيرة و انا شاب عمري 22 سنة ادرس احد الفروع الجامعية واسكن وحيدا” في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة حيث اني ادرس في مدينة غير مدينتي حيث نشأت . وكوني اسكن بمفردي , كانت امور السكس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا” بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي , وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس بها .. رحبت بها طبعا” لكني أيضا” تضايقت لأني لن استطيع أن أحضر أحدا” الى البيت وهي عندي أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا” على ذلك ..كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة , أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها . أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية طولا” وتناسقا” و اكتناز , وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها , دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير , لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا”….
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” ….
كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق ..

وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت لي ((خالتو ماجهز الغدا )) فرديت بارتباك ((ثواني خالتو وبيجهز)) … تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير ..وأثنائها خطرت ببالي فكرة .. سألتها ((بدك تطلعي اليوم المسا؟؟)) قالت ((لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح))قلتلها ((لكان اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة ومافي نوم بكير متل كل مرة)) قالت(( أي ليش لأ خالتو سهرنا لنشوف)) قلت بنفسي (( بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها)) …. قمت وبدلت ملابسي وقلت لها (( أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي , رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع)) دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي ..

وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها((هاي الافلام شوفي اللي بتحبيه)) … خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده , خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي …عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا” وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل , دخلت وقد بدا وجهها محمرا” وهيئتها فوضوية قلت لها(( مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شي )) ردت بارتباك ((لأ خالتو ))… قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي , توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الثقب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتبج بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يلتوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة , طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا” , فقامت ورتبت هندامها و فتحت قلت(( شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لبينما غير تيابي)) ضحكت وهزت رأسها موافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان أيري منتصبا” بشدة من منظرها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من الكيلوت الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي, ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ , استغليت الفرصة وخلعت الكيلوت ولبست الشورط بدونه لأريها أيري الكبير الضخم فتزداد تهيجا” , وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية , ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات ..

أضف تعليق