ضربت سبعة ونص على آهاتهم ليلة إمبارح


دي كانت أحلى ليلة من شهور لما ضربت سبعة ونص على آهات الجيران. كانت ليلة التلات لما رجعت البيت تعبانة من المشغل ومرهقة. مديري رمى مشورع صعب عليا في آخر لحظة من غير عينيه ترمش. كنت شغالة الشهور اللي فاتت على أمل إني أخد الترقية فلو أشتكيت من التكليف المفاجيء يبقى خلاص هتروح عليا. كنت عارفة إني لازم أستحمل وبدأت أشتغل على المشروع بس كانت الطريقة الوحيدة اللي هتبعدني عن نوبة القلق إزازة ويسكي. صبيت كوباية ويسكي معتبرة وأنا بأقلع هدومي. وزفرت من السعادة لما الجزمة خبطت الأرض وقعد في كرسي المكتب المريح أدعك في كعب رجلي الورمان. قلت في نفسي الستات ما بيأخدوش التقدير اللي يستحقوه. وقفت عشان أقلع الجيبة الضيقة وشرابي الطويل إنضم لكومة الملابس اللي بتزيد على الأرض. خد شفتة تانية من الويسكي قبل ما أقلع البلايزر الأسود وأفتح زراير البلوزة البيضاء اللي كنت لابساها تحته. وطلعت نفس عميق من صدري لما أطلقت بزازي في الهواء الطلق. السونتيانة الدانتيلا السوداء في أحمر كانت ماشية مع الكيلوت. حسيت بالكبت أوي وقررت أقعد على الكمبوتر. فضلت بالأندر وير مستمتعة بنفسي وحاسة إني سكسي أوي في الطقم الجامد ده. طلعت شعري من الكعكة وسيبته بنزل على كتافي. وبزفرة عميقة فركت فروة رأسي بأطراف صوابعي ودلكت الحتت الحساسة اللي سابتها الكعكة التقيلة. لقيت نضارتي المفضلة ذات الحواف الرفيعة ولبستها قبل ما أدخل على حسابي على الفيس بوك وأطمن على أخبار العيلة. في اللحظة دي بدأت الأصوات. كنت بأكتب تحديث على الفيس بوك لما سمعت آهة خفيفة. رفعت حواجبي وأنا بسأل نفسي لو كنت فعلاً سمعت حاجة. هزيت كتافي وتجاهلت الموضوع. أفتكرت إني بأتخيل الصوت. ما فيش غير لما وصلت لنص إزازة الويسكي لما بدأت ألاحظ إن الصوت بيعلى وبقى واضح أكتر. مديحة، قلت في نفسي وأنا بأزفر من الأعماق.
مديحة وطارق كانوا متجوزين بقالهم سنتين. كانوا زوجين جمال أوي. مديحة كان عندها بشرة سمراء مثالية وقوام سكسي على الأخر. وطارق كان أقرع وعنده دقن وطويل. كانت مديحة مناسبة جداً ليه لإنها كانت في نفس طوله. مع بعض كانوا مسار حديث العمارة. أفتكر إني لما شوفتهم أول مرة في العمارة قلت في عقل بالي دول لازم بيقضوا أحلى سكس مع بعض. دلوقتي أنا ندمانة على الموضوع ده. دول بيمارسوا السكس كتير أوي. كل ليلة تقريباً زي عقارب الساعة يبتدوا. ليالي كنت بأسمعهم وليالي تانية بأتمنى إني أفتح خرم في الحيطة. الموضوع مستفز لما ما يكونش عندك إي حاجة تفرغ فيها طاقتك. ما كنتش مارست الجنس من شهور. لسة مطلقة من فترة قصيرة ونزلت في دوامة إكتئاب. ما حستش إني رجعت لنفسي إلا دلوقتي (بعد تقريباً سبع شهور). بدأت البس لانجيري ماشي مع بعضه عشان أحس بنفسي جميلة تحت الهدوم. من الأحباط حسيت إن فخادي بتحك في بعضها. الإحتكاك والويسكي خلوني أحس بالهيجان. شربت اللي فاضل من الويسكي في الكوباية وطلعت من الفيس بوك. ورحت على أوضتي ونمت على السرير في النس. وبدأت أمشي على جسمي بأطراف صوابعي من أول رقبتي وعديت من فوق بزازي المتغطية بالبرا ونزلت على صرتي. وتأوهت لما صوابعي لقت طريقها لبظري المتغطي بالدانتيلا. أصوات آهات مديحة كانت بتعلى وصبعت طارق بدأ يشاركها في الآهات. بسرعة طلعت الزب الهزاز من الكومدينو وشغلته على أقل سرعة عشان أضرب سبعة ونص. الديلدو البينك كان بيدلك بالراحة في جسمي وأنا بأمشي بيه بالراحة على أجزائي الحساسة. أغريت نفسي وضغطت بالديلدو على بظري. ضهري بدأ يتقوس وعضيت شفايفي من الاحتياج. تخيلت إني في الأوضة معاهم وبأتفرج على أجسامهم وهما ركبين على بعض. عينيا لفت لما سمعت مديحة بتشق. خلاص طارق دخل زبه في كسها وكانت ليلة سخنة على الآخر.
قلعت البار وسبت بزازي التقيلة تريح على جسمي. وبعده كان الكيلوت. البلل ساب علامات خفيفة وأنا بحكه على جسمي. نمت على السرير عريانة خالص ودخلت الديلدو الهزاز في كسي الجعان. بقيت بحركه على وقع ضربات طارق لمراته. غمضت عيني وتخيلته نايم عليامن وراء وبيدخلوا جامد في كسي وأنا بأبوس شفايف مديحة. متخيلة نفسي ما بينهم ومديحة بتعض في شفايفي وهي نايمة تحتي وبتلف فخادها المليانة حوالين فخادي. وطارق كان بدعك بزازي بإيده اليمين بينما إيده الشمال بتضرب في طيزي. قد إيه كانت هتبقى ليلة جميلة. طلعت آهة من بقي. والناحية التانية من الحيطة سكتت فجأة. تجمدت في مكاني. على الرغم من إن أصواتهم كانت مثيرة أوي، عمري ما جت لي الشجاعة أضرب سبعة ونص على نيكتهم. كنت عارف نفسي صوتي عالي في الاهات وخفت أتقفش. بسرعة وقفت الديلدو وبطلت أتنفس وأنا محركة وبأتمنى الموضوع ده يخلص على خير. وبعد وقت قصير رجعت الآهات أعلى من الأول. كانوا مستمتعين على الآخر بليلتهم. وسمعت طارق من الجنب التاني من الحيطة بيقول: “بتحبي كده؟ بتحبي تسمعي جارتنا السكسي بتضرب سبعة ونص في نص الليل؟” ومديحة صرخت: “أيوه بحب كده.” ضربات قلبي أستارعت وشغلت الديلدو على أعلى سرعة وحطيته على بظري وسبت نفسي أتأوه بصوت عالي وطارق بدأ ينيك مراته أسرع ومديحة صوتها بقى أعلى. أحنا التلاتة عنا على نغمة واحدة وبنقرب نجيبهم وفخادي تصلبت والمحنة بدأت تعلى وصرخت لما جبتهم وبعدين جابتهم ورايا مديحة وطارق نفس الشيء. طفيت الديلدو ورحت في النوم وأنا عريانة تماماً.

أضف تعليق