منشفة الحمام تسقط من فوق بزازي و كسي المشعر ليهيج ابن عمتي طبيب الأسنان الجزء الثاني


بعدما حملني ابن عمتي مازن طبيب الأسنان بين ذراعيه عارية وطرحني على السرير ،   مال على وجهي و بزازي يدعكهما ويقبلهما ويعضض حلمتيهما فلم أقاوم بل طلبت المزيد وتركت له جسدي يقضي منه وطري وفي الواقع وطري انا ايضاً. فأنا أكنّ له حباً في حنايا صدري. أطبقت جفنيّ وراح مازن ابن عمتي طبيب الأسنان يخلع عنه  كل ملابسه وروعني ما شاهدت  إذ  أني لم أرى شئ كهذا من قبل فقضيب زوجي ليس بالكبر اللذي اراه في الافلام ولكنه ليس بالصغير كذلك .  انما ما رايته من ابن عمتي كان متدليا بين فخذيه يكاد يصل الى منتصف فخذه وأكاد ارى خصيته منتفختين جدا تحته وراح ماء كسي يسل واستسلمت له الذي تمنيت ان اجربه .إقترب مني وهو  يشتم كسي ويحاول وضع لسانه على شعر كسي ليفتح طريقا للسانه لوضع لعابه على بظري الذي كان مختفيا بين شفتي كسي ولسانه يحاول الوصول اليه واذا به يرفع ركبتي ويباعد بين فخذي لينفتح كسي امامه وتتباعد شفرتيه وهو يلحس بظري بشهوة ليس لها مثيلوقد أخذ  ماء كسي يسيل حتى انه لاحظ ذلك وبدا يرشفه بشفتيه ولسانه وما هيا الا لحظات وجاءت شهوتي.

وهو يلحسني ووجدته يقرب قضيبه مني بعد ذلك فتشهيت  قضيبه بداخلي من جديد وانا كسي وخرق طيزي رطبتين  تماما من ماء شهوتي الذي  افرغته من شهوتي في البدء. شرع ابن عمتي يدعك  قضيبه الكبير بمشفري  كسي وعلى خرق طيزي وعلى بظري ويحك بطن قضيبه الساخن  بكسي وهو يتحرك على بظري الى الاعلى والاسفل  بشدة لدرجة ارعشني مجدداً فأتيت  شهوتي للمره الثانيه وهو يحكه بكسي فوجدته ياخذ من ماء كسي وهو يسيل خارجا مني ويبلل به قضيبه. ثم ابتدأ  مازن  يضغط برأس قضيبه على بظري وعلى خرق كسي ويستدير بها ثم يرفعه لبظري ثم لخرق طيزي واذا به يمسك بقضيبه ويضع ظهر كفه على كسي وهو يدلك قضيبه ويحك بظهر كفه بظري وكسي نازلاً مجدداً  لخرق طيزي ثم يرفعه لشق كسي ثم يدلك قضيبه بمائي ويحك بظري بظهر كفه وهو يدلك قضيبه إلى أن راح  يقذف منيه على شعر كسي وكان غزيرا جدا وقوياً في اندفاعه
إذ وصل  لصدري ثم اخذ منيه يقذف ويقذف حتى ابتل شعر كسي تماما من منيه واصبحت شفري  كسي مغطاه بالمني وهو ما زال يقذف حتى إنّ منيه  أخذ يسيل من بين فخذي على شقّ كسي وطيزي وبلل سريري وكنت لأول مرة أرى مثل تلك الكمية من المني وذلك الإندفاع. بعد ذلك        غادر مازن الفراش  واخذ ملابسه وخرج من الحجرة وتركني انا وهذا الكم من المني لوحدنا فبدات امد يدي على هذا المني الدافيئ اللزج واصبحت ادلك به كسي وادخل اصبعي بكسي دافعة أكبر  قدر ممكن من هذا المني بداخل كسي واصبعي يدخل ويخرج ليحمل المزيد من المني الى داخل كسي فكأني كنت  عطشانه لهذا المني واصبحت افرك كسي وطيزي بهذا المني. أتذكر أني بعد ذلك اللقاء أتيت  شهوتي بالمني اربع مرات كلما آتيت  شهوه اغراني احساس المني من جديد فآتي  شهوتي مرة أخرى إلى أغمضت عينيّ ونمت عارية.

وفي اليوم التاليقمت بعمل كل ما يلزم في المنزل من تنظيف وطهي الطعاملآخذ بعد ذلك دشاً  أغتسل به من ليلة أمس وأنظف نفسي لعل اللقاء يتكرر مع ابن عمتي اللذي أحبه وهو لا يدري. قدم مازن ابن عمتي للشقة  وقمت من فراشي ونزعت عني  كل ثيابي  واستلقيت على الفراش  مجردة من  أي ثياب  وأوسعت ما  بين فخذيّ  وأظهرت مشفري  كسي مفتوحتين لكي يدخل من الباب ويراني وانا عاريه ويواصل نياكتي اليوم اليوم غير أني انتظرت طويلا ولم ياتي وكنت كلما فكرت فيه وتوقعت مجيئه أسال ذلك التوقع  ماء كسي ليسيل مني منشدة شبقي و شهوتي ولكنه لم ياتي فعزمت  أن اذهب إليه بذاتي  في غرفته. لبست لذلك  اقصر قميص نوم املكه وذهبت الى حجرته  ودخلت الحجرة واغلقت الباب خلفي ووجدته يستلقي على ظهره عاريا وقضيبه يكاد يصل لسرته وهو مستلقي على ظهره . ووقفت اتامل قضيبه واشتدت ضربات قلبي وتضاعفت عدداً  اقتربت منه لاراه بوضوح وكان ماء كسي يلطخ فخذيّ  مشتهياً  قضيبه الكبير.   كنت شبقة بلؤة في تلك الليلة  وحملتني قدميّ بالقرب منه وطاوعتني شهوتني وبسطت يدي تجاه قضيبه وكأن عقلي توقف عن العمل فلم يعد هناك إلّا الشهوة ونارها تسوقني.  مددت  يدي لامسك بقضيبه الكبير وبدأت اقبله واقبل كل جزء فيه واقبل خصيتيه وخلعت قميص نومي  الذي كنت ألبسه  فتعريت تماما مثله بالضبط ووضعت قضيبه بين بزازي وضممته لصدري كاني احتضنه بشده وكاني اقول له اني كنت مشتاقه من زمان وانا احضنه بصدري كنت اقبل راسه التي كانت بارزة من بين بزازي واضع عليها لساني وكنت اشعر بماء كسي يسيل بين فخذاي من شوقي اليه فقمت ووقفت وجعلت وسطه بين قدمي وشرعت  انزل عليه وانا امسك بقضيبه الذي ابتدأ  يلامس مشافر  كسي وانا افركه ببظري وشقّ  كسي وافتح براس قضيبه شفتي  كسي حتى نزل ماء كسي على قضيبه وتبلل  تماما.  وضعت راس قضيبه باول خرق كسي وبات انزل عليه ببطء وقضيبه يرتفع بداخل كسي كلما نزلت عليه حتى التصقت خصيتيه بخرق طيزي وكنت اضمهما لطيزي كلما نزلت على قضيبه للنهايه حتى قضيت شهوتي ثلاث مرات وقضيبه يملا كسي وهو مستقر بداخلي. في المره الثالثه أحسست بأنفاسه تتسارع وشعرت انه قارب على انزال شوته وكنت مشتاقة لمنيه كثيرا اللذي كان يبلل كسي ليلة الأمس وأصبحت اجلس عليه وخصيتيه متلاصقتين بخرق طيزي واهتز لامام والخلف دون ان أخرجه مني وهو يحاول الاسترخاء اكثر لكي لا ينزل منيه وانا اتسارع حتى انه بدا يحاول إنزالي من على قضيبه ولكني رفضت وهو يحاول دفعي لكي اترك قضيبه من داخل كسي وأنا أضع ثقلي كله لينغمس قضيبه لاخر اعماق كسي وانا مشتاقة لمنيه وما هي الا لحظات وشعرت بذلك الوابل من المني يغزو   كسي وانا ممحونة منه وأريد المزيد وما كان بالامس ينزل على كسي اصبح اليوم ينزل داخل كسي وانا متلهفة للممزيد حتى ان كسي امتلاء بالمني وصار يقطر منه  وأنا أحاول إحكام غلق كسي حتى لا ينزل المني مني فإذا به  يقول باسماً :”  انتي مجنونه عالآخر..”  فتبسمت وأخذت ملابسي لأنام احلم به .

أضف تعليق