أول مرة أجيب شهوتي مع عامل التوصيل


أول مرة في حياتي كأنثى أجيب شهوتي. أنا عارفة إني مش لازم أتريق على حاجة زي كده بس مش قادرة. المضحك إزاي إن اليوم اللي مارست فيه الجنس لأول مرة بدأ كأسوأ يوم في حياتي. كنت حاسة بالإحباط. مش قادرة أفتكر ليه. أعتقد إنه كان الحرمان من الجنس. كان نفسي أمارس الجنس مع حد غريب وأنا نص سكرانة. ما كنتش بخطط لكده بس إحساس الواحدة إن الرجالة بتبص عليها بشهوة وحد غريب بيتمناه وبيتخيلها وهي عريانة تماماً وبيلعب بيها زي الكرة. أنا عارفة إني ده مش الحلم المثالي لأي أنثى. بس مين قال إن الأحلام لازم تكون مثالية. الشيء المضحك في الأشياء المثالية إنها زي ما كنت بقول مش بتخطط ليها دي بتحصل لوحدها. عشان تسوء الأمور أكتر الشرموطة اللي أنا بأنديها مديرتي خلتني أقعد بعد ميعاد الشغل عشان أستنى عامل التوصيل وكإني شغالة عندها. على كلاً كنت حاسة الملل هيقتلني وما فيش مواقع تانية ممكن أتصفحها. وقاعدة في الكرسي بأحلم بالراجل اللي هيجي يغتصبني ويهني و أجيب شهوتي لأول مرة. وساعتها عامل التوصيل رن الباب. بأعترف إني نوعاً ما هجت لما رجعت لأرض الواقع وشوفت اللي شوفته على كاميرا المراقبة. ما قدرتش أمسك نفسي. وجريت على الباب زي العيلة الصغيرة. أول حاجة وقعت عليها عيني لما فتحت الباب الطيز الجامدة دي في الجينز الضيق. التفت وأعتقد إنه لاحظ إن عيني كانت على وسطه. حياني بابستامة خفيفة وقال لي حاجة زي: “وقعني هنا عشان تستلمي الباكيدج.” كنت هيجانة لدرجة إني قلت له فعلاً: “ده باكيدج حلو أوي.” كانت تعليق سخيف فعلاً وبحس بالخجل لما بأفتكر التفاصيل ديه. بس مضحكة شوية فهو رفع حواجبه. وأقدر أقول بعد ما استخدمت الجملة ديه إنه كانت متفاجيء إن حد لأول مرة بيفتح معاه كلام.
ابتسم لي تاني وعيونه العسلية لمعت بالثقة. مش من الصعب إنك تقرأي الراجل وهو كان كتاب مفتوح. كان على وشه مرسوم “أنا هبهرك.” وكانت الثقة مناسبة لي تماماً زي البيرفيوم اللي كان حطه واللي شميته بسبب نسمة خيفة هبت على الباب. ما فيش حاجة سكسي أكتر من راجل متأنق في لبسه وحاطط بيرفيوم جميل وواثق من نفسه. الواحدة مننا بتسكر من أول نظرة عليه. سألته معاك قلم. فرد عليا آسف ممكن تشوفي قلم هناك. أيوه ممكن أديني ثانية ولفيت ناحية المكتب. وسبت الباب مفتوح على أمل إنه يجي ورايا بس هو فضل واقف هناك بيبص على طيزي. التفت في نص السكة وناديت عليه سيب الباب مفتوح وممكن تتدخل تستناني. وما فيش ثانيتين وسمعته ماشي ورايا. سألني عايزا تحطي الباكيدج فين. صرخت من جوايا في أي مكان. بس قلت له وأنا بقعت على الديسك سيبه بس هناك. ولاحظت إنه بيبص مباشرة على صدري. وحلماتي كانت واقفة قوي فأكيد لاحظها بعيونه. رجعت في كرسي عشان أرفعه شوية وأغريه أكتر. وهو بص لي تايه وسكران ببزازي فبصيت على وشه مستنياة يلاحظ إني قفشته بالجرم المشهود. بمجرد ما بص لفوق وعيني جات في عينيه كان الوقت متأخر قوي. سبت نفسي ونطيت عليه. أول بوسة ليا كانت سخنة أوي. شدني جامد على صدره وقبل ما أقدر أقول أي حاجة رفعني على الديسك زي اللعبة. وأنا شديته ناحيتي من الحزام وفتحت زرار بنطلونه والسوستة. ووصلة جوه الأندر وشديت زبه. كان بدأ يقف. ظهر قدام عينيا المبهورة. وهو كانت عينيه مليانة شهوة وعلى شفايفه نفس الابتسامة الخبيثة. في اللحظة دي عرفت إني بقيت ملكه. قرب من وشي ولمسة إيده الناعمة على خدودي حرقتني من جوه. كنت زي الزبدة السايحة على رغيف سخن.
فتح زراير بنطلوني وقلعهوني بسحبة واحدة. ونفس الشيء للاندر وير. وركع قدام الديسك بينما أنا فتحت رجلي لي. وما ضيعش أي وقت. وأنا كنت مبلول جداً وبشر ماية. وأردافي أرتعشت لما بدأ يأكلهم. لحسني زي المجنون من فوق لتحت ومن الجنب للجنب وكان بيضغط على ظنبوري. كان محترف وظنبوري بدأ ينبض مع ضربات قلبي وأنا بتأوه من المتعة. زي ما يكون مليون صدمة كهربية بتسري في جسمي. بدأ جسمي يرتعش وبعدين إنفجار مدوي تبعه صرخة واحدة مكسورة بصوت عالي جداً. ودي كانت أول مرة أجيب شهوتي. عملناها مرة تانية بس المرة دي كنت واقفة وموسعة رجلي وإيدي على الديسك. وهو بدأ ينيكني من وراء. جامد أوي لدرجة إن الديسك كان بيتحرك لقدام. كان بيشدني من شعري ويدوس رأسي لقدام وأردافه بتخبط في طيزي. كان بيدخل زبه جامد لدرجة إن بيوضه كانت بتخبط على ظنبوري. ده ما كنش نيك عادي ده كانت إغتصاب جامد. وفي النهاية خلاني ألف وأركع قدامه ودخل زبه في بوقي. حسيته دافي وناعمة. غمضت عيني وهو ناكني في بقي. كان تقريباً هيوصل لزوري. كانت روجي هتروج مني وريقي كان بينزل من بوقي على صدري وبعدين طلع زبه وخلاني أبص لفوق عشان يجيبهم على بقي في أول مرة أجيب شهوتي. ومن غير ولا كلمة لبس هدومة وسابني في المكتب عريانة وتعبانة ومتهانة وجسمي متغطي بالعرق واللبن. مش قادرة انسى اليوم ده لغاية دلوقتي.

أضف تعليق