ست مصرية مكنة اتجوزت مرتين و مطلقة كسها يمص لبني بحرارة الجزء الأول


ست مصرية مكنة بجد اسمها صابرين اصلها مالبحيرة بس جمال ايه و خدود ايه و طياز تولع أي زب وبزاز توقف اجدعها شنب. أتجوزت مرتين و اطلقت عشان هايجة نيك مش بتشبع او عشان اكون صريح الاتنين اللي أتجوزوها واحد طفش متعرفش فين بعد ما جاب منها عيلين والتاني مش بتاع شغل فسابته. دلوقتي صابرين دي بتعيش مع اختها جنبنا في الشارع و شقتها في وش شقتي. وبصراحة كنت بزوالها مالبلكونة وهي كانت تضحكلي و توريني و هي عاملة نفسها مش واخدة بالها لحمها البيض اللي يهيج الزب التعبان. و لأنها أتعودت عالنيك و على اللبن فهي محتاجة وعاوزة و انا كنت من نصيبها أرويها لدرجة أن كسها يمص لبني بحرارة زي الأرض العطشانة بالضبط.
كنت انا في الوقت ده عندي 21 سنة في الجامعة و كنت بعلم عيالها الصغيرين على أساس أني في تربية و هطلعى مدرس فكنت بروح بيت أختها و شقتها وتبعت العيال عندي في شقتي اللي لسة مش متوضبة وكدة. في يوم كنت بعلم عيالها و كانت لوحدها في الشقة و كانت لسة جاية من برة و كانت أختها في الدور الأرضي في مشوار. النور ضرب عندها فبصت مالبلكونة تندهلي : أيه يا محمد… خلصت مع العيال ولا لسة شوية.. انا: لأ تمام….هبعتهملك خلاص… صابرين: طيب و النبي تيجي معاهم عشان الكهربا فيها مشكلة عندي أنا: فين بالظبط… كل الشقة ما انا شايفها منورة اهي؟ صابرين و رفعت دراعها بتشاور فظهر لي لحمها الأبيض من الجلبية الللي بنص كم بينت تحت بطها و لحمها اللي يخب: لأ سلك التليفزيون.. أنا: طيب أنا جاي. رحت عندها الشقة شفت ست مصرية مكنة مش باين عليها خالص انها اتجوزت مرتين و مطلقة و يا خرابي على كسها اللي تحس أنه بكر مدقش اللبن خالص.

خبطت عالباب و فتحت ست مصرية مكنة متحسش أنها أتجوزت مرتين و مطلقة خالص و لقيتها بالعباية او الجلبية المفتوحة أو مقورة على لحم صدرها الأبيض الشهي الناعم اللي مفهوش أ ي عيب. قالت: أتفضل يا محمد … بيتك و مطرحك… ومشيت قدامي طيازها تهز زي البطة وراها و أنا زبري شد غصباً عني و قعت في مأزق لا أحسد عليه. كانت ليها ابتسامة بنت في العشرين نزلت بنظرى على بزازها لقيت العجب بزاز كبيرة صحيح لكنها مرفوعة فى شموخ و الحلمات باينة من العباية النص كم الرقيقة المحزقة اللي كانت لابساها نزلت بنظرى كمان على بطنها و وراكها لقيت زبرى قايم. . كنت بحاول أتحاشها عشان متشفش عورتي الباينة. كانت واقفة جنبي و عيالها جوا في الأوضة قافلة عليعم معرفش ليه عشان ذاكرو وهم أصلاً لسة مدخلوش مدرسة! المهم لقيت العيب في الفيشة النتاية نفسها فطلبت مفك فجابت واحد و أنا ببص على جسمها و زبري يقف أكتر. و أنا بحل الفيشة و هي جانبي حسيت أنه وشها احمر و على شفايفها ابتسامة ولمحت عينيها بتبرق لمنطقة زبري القايم ولقيتها استأذنت: طيب أنا هاعمل الشاي و جاية…عرفت أنها مكسوفة فلقيتها بعد شوية جابت صنية فيها كيك و شاي و غيرت الجلبية بيأفجر منها ّ زي اللي فاتت بس حسيت أن بزازها قنبروا أكتر و حلماتها وقفت و حطت روج شفيف: ها الآخبار أيه … وقربت مني لدرجة أني حسيت نفسها السخن في ضهري! الفضيحة زبري واقف مش عارف ألتفتلها فقلت: طيب الحمام فين….؟ فلقتها ضحكت ضحكة مكتومة وشاورت عليه من غير ما تنطق. خرجت و كان زبري هدي شوية وصرفت تفكيري بعيد عنها عشان الليلة تعدي على خير. خرجت لقيتها بتلعب في بزازها!! آه بجد فجأة اتسمرت في مكاني و بلعت رقي باعافية وهي مغممضة عينيها و أنا بكح لحد ما خدت بالها و اتفاجأت و ارتبكت و ضربت لبخة و وشها جاب ألوان أحمر على أصفر وجريت على أوضة النوم!! و ضع غريب صحيح! أنا في البيت لوحدي. مش عارف اعمل أيه! كان باين انها تعبانة ناقصة نيك و مشتهية و مشتاقة للبن الرجالة و خصوصاً انها اتجوزت مرتين و مطلقة وفي التلاتين من عمرها. كنت بين خيارين أما أمشي و اسيب الشقة و أروح أما أدخل أشوفها و استأذن! بصراحة الحل التاني كان عاجبني اوي و عاجب زبري اللي واقف منمش دا كمان زاد هياجة لمات شاف صابرين بتدعك في بزازها. خبطت على اوضة نومها مردتش الخبطة التانية قالت بصوت واطي منكسر: أدخل… دخلت لقيت صابرين لعى طرف السرير خجلانة فقعدت جنبها! أنا: أنت جريتي ليه فاجأة! صابرين و وشها في الارض: يا ريت اللي شوفته ميطلعش برة…. أنا متجاهل اللي شفته: أنا مشفتش حاجة… صابرين برقتلي : أستاذ محمد أنت مشفتش بجد… أنا باستغراب: شفت أيه … انا مش فاهم حاجة! آه قصدك لما كنت بتلعبي….خدودها احمرت أوي و حطيت وشها في الارض و زادت حلاوة… يتبع..

أضف تعليق