مراتي رقاصة افراح ناكها الفلاح ومتعها


أنا عندي 34 سنة، شغال مطرب أفراح ومتجوز من رقاصة افراح عندها في الوقت ده 27 سنة، وكانت رقاصة أفراح في قرى الريف المصري يعني لازم تعمل حركات مثيرة وأداء جنسي عشان ترضي أذواق المتفرجين أثناء أداء فقرتها على المسرح، ومراتي كان رقاصة بكل ما تحمله المعنى من كلمة يعني طويلة، وجسمها سكسي أوي وصدرها بارز على الآخر، وملفت للأنظار، وعندها طيز عريضة بين فخدين فاصلة زي نهر النيل، وعلهيها شعر ذهبي أصفر، ومع المكياج بتبقى نجمة متوجة على عرش نجمات الجنس والإراء، ولما بتتكلم على طول يدق قلب أي واحد يسمعها. وهي مش زي أي واحدة دي أتخلقت عشان تكون نجمة أفلام بورنو، وممثلة إغراء، وأنا عارف كويس إنها صاحبة مزاج يعني لما بترقص بجسمها، وتتلوى وتعمل حركات جنسية، وتبدأ تعمل حركات إغراء يعني ممكن ترفع دلة الرقص عشان يظهر الكيلوت، وتميل ببزازها، ومع كبر حجمهم وتقل وزنهم، بيظهر بارز من بلدلة الرقص، ودايماً كانت بتحب ترقص ببدلة شفاف أوي وضيقة، ومفتوحة من قدام، وألوانها مثيرة، ومراتي رقاصة صاحبة مزاج يعني تحب تشرب سجاير ملفوفة فيها حشيش أو بانجو ومفيش مانع من أزايزالبيرة أو الخمرة لو في في الفرح.

المهم وصلنا أنا ومراتي لمكان الفرح، ودخلنا بيت عشان تقوم مراتي بتغيير هدودمها، ولما دخلنا أصحاب الفرح استقبلونا أحلى استقبال ورحبوا بينا كويس، ودخلونا أوضة جميلة من كل حاجة، وطلبت مراتي من أحد الرجال اللي كانوا موجودين في الأوضة أنها تشري كوباية شاي، وعلى طول طلعت مراتي من شنطتها علبة سجاير ملفوفة حشيش، وولعت سجارة وأديتني التانية. ولاحظت الشاب الفلاح ده، وكان مظهره أنيق ووسيم، عليه جسم رياضي أوي، ولابس جلابية بيضا، وأتقدم ناحية مراتي وقال لها: عندي فرح بعد أسبوعين، وعايزك ترقصي فيه، وأي مبلغ تعوزيه أنا تحت أمرك، وطلع علبة سجاير من النوع الغالي وولع سيجارة وإيداها مراتي نفس العلبة وطلع لمدة خمس دقايق، ورجع مرة تانية وفي إيده خمس علب بيرة كانز، وأثناء غيابه في الخمس دقايق ديه بصيت لمراتي وحسيت إنها بتتراقص وبتتاميل وهي قاعدة، وكانت بتقول أغاي سكسي. قلت لها: في أيه. قالت لي: شكلها هتبقى ليلة زي الفل. قلت لها: الواد ده مديك أهتمام زياةدة، وما يعرفش إنك مراتي. قلت ليه: وهي ديه أحلى حاجة في الموضوع. وضحكت ضحكة عالية كأنها في أوضة النوم وهي جواها زب حمار. قلت في نفسي الست دي عايزة أيه من الواد ده، وهي ناوية على ايه.

قام شوبش الفرح بتقديم فقرتي، وبعدها بحوالي ربع ساعة المفروض مراتي تقدم فقرتها، فقمت في الأوضة عشان أطلع على المسرح، وقلت لها: يلا جهزي نفسك بسرعة. قالت لي: ماشي أطلع أنت بس على المسرح، وسيبتها هي والواد الفلاح في الأوضة. وبعد ربع ساعة قام شوبش الفرح بتقديم مراتي، وأنا مستنيها تتطلع على المسرح، وبعد 5 دقايق بعتنا واحد من الفرقة عشان يجيبها للمسرح من الوضة اللي هي قاعدة فيها، وبعد شوية رجع وقال لنا إنها لسة ما جهزتش، وبتغير هدومها. مع العلم إن لبس الهدوم ما يخدش أكتر من 10 دقايق. فأيه اللي كانت بتعمله كل ده، وأستنيت على المسرح، وبعد تقديم أغنية تانية، لاقيتها طالعة على المسرح، وهي مبتسمة أوي، وعلى وشها علامات مش طبيعية، وبدأت ترقص وكأنها على السرير في أوضة النوم، وأزبار العالم كله في كسها، وبتتاميل بجسمها على الأنغام، وهزها مش طبيعي.

أنتهت الفقرة بعد ساعة من الرقص والدلع في الفرح. وروحنا، ولما وصلنا للبيت غيرنا هدومنا، وقعدنا نتكلم في أمور عادية، وأنا ملاحظ أنها مش معايا خالص، وبعد ما قلعنا هدومنا قمت مولع سيجارة، وفتحت الدش، وأنا دماغي بتفكر كانت بتعمل ايه وإزاي أعرف الحقيقة، وفضلنا أكتر من 10 دقايق ساكتين على غير عادة، وبعدين سألتها ايه السبب في تأخرك في تغيير هدومك وطلوعك على المسرح. قالت لي: عادي. وما نطقتش بأي كلمة تشفي غليلي. قالت لي: أنا رايحة الحمام عشان أخد دش، وأشيل العرق من التعب. وفعلاً راحت على الحمام، وأنا في عالم تاني، وعارف كويس أوي إنها أتناكت جامد على مزاجها وكيفها، بس إزاي أعرف منها، وبعد حوالي 10 دقايق طلعت من الحمام لافة فوطة كبيرة، وقعدت قدام المراية تسرح شعرها. قمت أنا على طول دخلت الحمام، وبدأت أفتش في هدومها الداخلية زي الكيلوت أو أي حاجة تانية عشان أعرف منها، وفعلاً مسكت الكيلوت بتعها اللي كان مرمي في الغسالة، وبدأت أفتشه لاقيت عليه نقط مني ناعمة. رجعته مكانه بسرعة ورحت لها أسألها تاني. قالت لي: هأحكيلك على كل حاجة بس على شرط. قلت لها: اي هو؟ قالت ليك عايز أتناك وأنا هقول لك كل حاجة من غير زعل. قلت لها: براحتك وعلى كيفك. قالت لي: تعالى ألحس لي في كسي وحط لسانك فيه كله وبعدها حط صوبع ورا صوبع لغاية ما دخل ايدك كلها في كسي. وفعلاً بدأت ألحس فيها، وكان لبن كسها بينزل على شفايفي بغزارة غريبة وهي بتصرخ: آآآآآه أكتر يلا آآآآه. وهي في قمة الشهوة وغايبة عن الوعي. قلت لها: يا متناكة مكفكيش اللي كان في الفرح. قالت لي: آآآآه كان جامد أوي لوشافته كنت عذرتني واد جامد آآآآه ناكني ربع ساعة ولسة طعم زبه جوايا. وأنا خلاص ما بقيتش قادر ونزلت لبني برة كسها من اللي أنا سامعه.

أضف تعليق