جوزي نايم أرجوك نيكني جامد


“جوزي نايم أرجوك نيكني جامد.” قالت له وهي نايمة على ضهرها. بس مش هي دي بدية الحكاية. “إزاي نسمحلك تقعد في فندق وإحنا عندنا أوضة ضيوف في بيتنا؟” قال نادر وهو بيحط شنط محمود في عربيته الهوندا. وبسمة – مراته اللي أتجوزها من خمس سنين – وافقت على كلامه. “جوزي نادر بيعزك أوي. وبيتكلم عنك طول الوقت. أنت ممكن تيجي تقعد في بيتنا في أي وقت.” قالت له وأرتسمت على وشها ابتسامة عريضة. كانوا الزوجين وصلوا المحطة عشان يستقبلوه. محمود ونادر كانوا أصدقاء من أيام طفولتهم. ودخلوه نفس الكلية مع بعض. بس بعد التخرج كل واحد راح في طريق مختلف وبقالهم سنين ما تقابلوش. في حين محمود لقاه وظيفة وأنتقل للقاهرة، محمود انتقل لاسكندرية وهناك أقابل بسمة وقع في حبها وأتجوزوا. محمود قال لنادر: “أنت ما عزمتنيش على فرحك.” نادر قال له: “أنا آسف بس أحنا أتجوزنا بسرعة. وأهلها كانوا ضد الجوازة وكنا لازم نعمل فرح على الضيق منعاً للمشاكل.” بسمة سألته: “وأنتا لسة ما تجوزتش ليه لحد دلوقتي؟” قالها: “لسة بدور على واحدة جميلة زيك.” وضحكوا كلمهم. بسمة كانت سيدة جميلة مثيرة عندها تقريباً 28 سنة. وعلى الرغم من إنها ما كنش ممكن تفوز في مسابقة جمال بس كان فيها حاجة بتشدك ليها. يمكن اللمعة اللي كانت في عينيها أو ابتسامتها الساحرة. الأفكار دي دار في عقل محمود. وقال لنفسة مهما كان بس نادر محظوظ إنه أتجوزها وهو نفسه ما كنش هيمانع إنه يتجوز واحدة زيها. نادر وبسمة قدموا ليه غداء مفتخر وبعد الغداء شربوا في صحته إزازة جوني واكر جابها نادر معاه من آخر سفرية ليها لسنغافورة. وعلى الرغم من إن بسمة ما كنتش جزء من صداقتهم الطويلة بس هي شركت معاهم في الحديث وهي سعيدة. وفي كل مرة بسمة تضحك ماكنش محمود بيقدر يمسك نفسه عن التفكير في قد إيه نادر رجل محظوظ بيها.
بعدين وهو نايم في السرير حلم بحلم سكسي أوي. حلم إن بسمة بتمص زبه وفجأة صحي من النوم عشان يلاقي إن في شخص فعلاً بيمص له زبه. كانت إضاءة الأوضة معتمة. بس هو عرف إنها بسمة. وبعيداص عن إنه كان أكتر من متفاجيء بس أول رد فعل ليه كان الخوف. إيه اللي هيعملوا جوزك نادر لو شافنا؟ ده هيقتلنا أحنا الاتنين. قالها بعصابية: “إنتي بتعملي ايه؟ هي بصت له وقالت له: “مش بتحب كده؟” ما كنش فيه أي لمحة خوف أو خجل في صوتها. كان الأمر كإنه جزء عادي من تفاصيل حياتها اليومية. “نادر، فين جوزك نادر؟” قالت له: “في سابع نومة. هو بينام زي القتيل. مش هيعرف حاجة.” قال لها: “أكيد مش هيعرف؟” “أكيد!” زحفت على جسمه وحطت بوقها المبلول على بوقه. وهو كان بالفعل في قمة الشهوة. لف محمود دراعه حواليها وحضنها جامد ودخل لسانة في بوقها. وبعد كده لفها ومسك بزازها وطلع فوق منها. وهي همست له: “لا، خلينا نعمل 69 الأول. قال لها: “أنا بحب كده. عايزة تبقي فوق ولا تحت؟” “فوق. الطريقة ديه أسهل عشان الحس زبك.” نزل من عليها ونام على ضهره. وهي طلعت فوقيه في الوضع المعاكس وحطت كسها المبلول والمرتعش على بوقه وخدت زبه كله في بوقها. “آه. أنا بحب كده. بحب كده يا حبي.” تأوهت وهو بيحفر بلسانه في كسها. وبعد شوية فكت منه وقعدت فوقيه وبقى زبه جوه كسها جامد وبدأت تطلع لفوق ولتحت. قال لها: “أنت لبوة صحيح في السرير.” وشد بزازها واستمتع بإحساس إن واحدة ست تركبه. “وأنت جميلة أوي. كنت أتمنى تكوني مراتي عشان أقدر أنيكك كده كل يوم.” قالت له وهي بتضحك بشرمطة: “تقدر لو عايز. نيكني جامد بقى.”
قالت له: “تمام كده. دلوقتي بقى نيكني جامد من وراء.” ولفت جسمها. وهو جاه من وراها ودخل زبه في طيزها. “مش هنا. أرجوك. أنا ما بحبش النيك في الطيز. بيوجعني.” مدت إيديها وخدت زبه على كسها. وتأوهت وصرخت وهو بينيك كسها وبيضرب طيزها الحلو المدورة والمليانة مع كل حركة. قالت له بعد شوية: “دلوقت بقى نيكني من قدام ولفت على ضهرها وفتحت كسها بإيديها ورفعت رجليها في الهواء. وهو بسعادة حط إيدها ما بين رجليها وشد بزازها ودفع زبه في كسها وهو قاعد على ركبه. همست له: “حلو أوي ده. نيكني جامد بقى.” سمع كلامها ودخل زبه على قد ما يقدر في كسها وزود سرعته. وهمس لها: “إنتي جميلة أوي. كسها أحلى كس لحسته ونكته.” بعد عشرة دقايق بدأ محمود يزود سرعته أكتر وأكتر. وقالها: “أنا خلاص هأجيبهم.” ونشف عضلات زبه وجهز نفسه عشان يجيبهم. وبآهة عالية نزل لبنه في كسها وبعدين نام عليها من غير حركة.” قالت له وهي مبتسمة: “أنت جامد أوي.”

أضف تعليق