خطيبتي بنت مصرية بيضة مربربة أفرشها و أبعبص كسها في العربية وجسمها يسيح و تجبهم


أنا سامر , من حوالي سنة ونص تقريباً كنت تميت اربعة وعشرين سنة وكنت مع أبويا في حفلة جواز قريب و احد صاحبة وهناك شاورلي على بنت مصرية بيضة مربربة ملفوفة جميلة اوي وقالي: أيه رايك نكلملك على البنت دي… من عيلة محترمة و ابوها مدير بنك و من مقامنا… كان اسمها ساليفي تالتة جامعة خاصة إدارة اعمال كانت لابسة فستان مبين نص ضهرها الأبيض الشهي و مبين نص صدرها الشامخ فوافقت على أساس الواحد يجرب تعارف الصالونات و مزعلش مني الحاج والدي وقلت بدل المش مع البنات ليل و نهار. بصراحة شفت سالي عجبتين و بدت ليا خفيفة الدم في حفلة جواز قريبهاو عجبني جسمها المليان الملفوف و خصوصاً طيازها و الهانش العالي.كانت بيضة مربربة ملامح وشها سكسي مثيرة أوي تخليك ترب عشرة عليم و بقها صغير مسمسم زي خاتم سليمان. مكنتش مفكر أبداً أن سالي هتسيبلي نفسها افرشها و أبعبص كسها في العربية لحد أما جسمها يسيح منها و تنزلهم على أيدي. عرفت أنها هي و باقي البنات شمال.
المهم أعجبت بيها و هي بردة فرحت بيا جداً و عجبتها و تمت الخطوبة وبقيت خطيبتي رسمي. عيلة سالي بقا كانت عيلة فرش و مودرن خالص؛ فكنت كتير أزورها في بيتهم الواسع الكبير فكان أبوها و أمها الجميلة زيها يسبونا لوحدنا خالص و حتى أخوها الأصغر كان مكبر تماماً و كان مقضيها برة البيت. كنت أقعد جنبا سالي خطيبتي وهي بنت مصرية دلوعة حلوة بيضة و مربربة فكنت أناغشها و كف ايدي تتسلل على فخدها فكانت تبصلي بعيون الغزال الحلوين وتبتسم خجلانة و تسيبني أداعبها فكانت تبعد عني بدلال بعد أما تكون طمعتني فيها وتولعني اكتر و تعلقني فيها اشد. علاقتي مع خطيبتي سالي كبرت يوم ورا التاني و كان منى عيني أفرشها و أبعبص كسها بس مش عارف أزاي. كنت عايز أدوقها و اختبرها و بالمرة أستمتع بيها؛ لأنها بصراحة بنت مصرية مثيرة أوي تشبه في تقاطيع و شها و جسمها نورة الممثلة. سالي كانت بتدلل عليا بس بردة مكنتش عايزة ة تزعلني فمرة اتحرشت بيها في بلكونتهم و لصقت جسمي بجسمها السخن الطري و سندت ضهرها للحيط وراها و مكنتش ساعتها لابسة غير بودي ضيق فوق بطنها و بزازها الكبيرة المدورة و حلماتها كانت باينة. سخنت و هجت عليها و زبري شبّ مني و مقدرتش سالي تهرب مني و فردت أيديها على الحيطة بأيديا و بدأت أقرب من شفايفها وهي خجلانة ووشها احمر وهي: لأ.. لأ.. سامر …حد يشوفنا…و أنا ولا هنا و بدأت أتنفس نفسها العذب السخن و بوستها من شفايفها بوسة رقيقة…
غمضت سالي عينيها … بوستها بوسة أطول من اللي فاتت وضميت شفايفي على شفايفها الرقيقة و استجابت ليا و حرارة جسمي عديتها فكان نفسها سخن أوي فبطلت تتمنع و درعاتها ارتخت و سابت و دخلت لساني جوة بوقها وبقيت ألعق ريقها العذب و ألاعب لسانها بلساني و بركبتي اليمين قعدت أحك في عنتها و أفرك كسها من فوق البنطلون الأستريتش الرقيق فلقيتها ضعفت نفسها علي و بدأت تأن لولا أني سمعت خبط برة البلكونة فابتعدت عنها فسبتها و وقفت جنبها. في ليلة كدة كانت تأخرت في كليتها و اتصلت عليها فرحتلها بالعربية بسرعة و ركبت معايا. على جنب في حتة ضلمة وقفت و ملت عليها فبوستها. بصتلي و خجلت فملت عليها تاني و بدأت أبوسها جامد و ضميتها ليا و خطيبتي حابة كدة و أي بنت مصرية تعشق ده و بأيدي اليمين قعدت أحسس على شعرها الناعم و لساني يمص لسانها و أنا اهيجها و أنا بمصمص في شفايفها وجسمها ساح لانها بيضة مربربة و المليانين معروفين بحساسيتهم للحنس فسندت ضهرها لباب العربية و غمضت عينيها و سابت ليا نفسها من كتر اللذة. بلساني مشيت على رقبتها و خلعت البودي و مشيت بطرف لساني على حلماتها و أنا زبري هاج جداً و أيدي التانية تحسس على فخادها من تحت الجيبة الرقيقة و هي تشيل ايدي و أنال مصر أني افرشها و أبعبص كسها في العربية و جسمها يسيح فبقيت أحسس لحد أما وصلت فوق لحم طيازها المدورة و بقيت أداعب شفرات كسها من فوق كلوتها وأمشى باناملي فى فتحة كسها و كانت شفايفي نزلت من بقها للحم بزازها الغض الطري و أرضعهم و سالي خطيبتي لانها بنت مصرية بيضة مربربة بقى جسمها يسيح و تتنفض و تتأوه برقة و نعومة مثيرة و أنا ابعبص كسها السخن و أفرك زنبورها و هي تتلوى و فجأة اتجننت و رمت أيدها فوق أيدا المدسوسة في كيلوتها وبقيت تزقها أكتر كأنها كانت عاوزاني أفتحها و بقيت أبعبص أفرشها و أبعبص كسها في العربية و جسمها يسيح و يترعش و أناملي بتخبط في غشاء بكارتها و انا بفرك بردة بصباعي الكبير زنبورها وهي في حنى الآهات فمقدرتش أتحمل فجيبتهم في بنطلوني و ده اللي خلاني أدوس على كسها بشدة و أعض حلمات صدرها فلقيتها ارتعشت و ضمت فخادها على ايدي و اتنفضت و لقيت ايدي أتعاصت بمية شهوتها و ببص لقيت و شها أحمر و كانها عروسة عرقانة بعد تعب ليلة الدخلة.بعد اما فرشت خطيبتي و استمتعت و استمتعت فكرت كتير وقلت ما يمكن غيري فرشها في الكلية بردة؛ اضمن منين و سبتها.

أضف تعليق