ست مصرية زميلة أمي و أنيكها نيك مصري ساخن أوي الجزء الثالث


أيه ده ! أول مرة أشوف كدة و أنا أنيكها نيك مصري ساخن أوي سخونة كس زميلة أمي الحيحانة نيك….كان كسها ضيق أوي فلقيتها بضم على شفايفها ومرة واحدة دست بزبري و نزلت على جسمها بتقلي فلقيتها فتحت عينيها وشهقت كانها طلعت روحها فسحبت زبري و خرجته ولقيته التعالص من مية كسها فقالتلي وهي مغمضة: لو بتعزني…. متعملش كدة تاني… نكني بقي… ولقيتها بتمكس زبري تدخله جواها!! نمت عليها و أيديا على السرير و كأني بمارس ضغط وهي كمان بتدفع نصها و أديها بتقطع بزازها و زبري في نيك مصري ساخن أوي و أنا راكب زميلة أمي و فجاة ضربته بزبري فشهقت تاني فحسيت أن زبري خبطت مصارينها من جوة. بقي كان ببقها و ايديا بتقطع بزازها و بتقفش فيهم و زبري راشق في كسها بيدويها دوب فبقينا متعشقين في بعض في أحلى متعة مع ست مصرية هي زميلة أمي مدام ماجدة.
هاجت زميلة أمي أوي وهي بتولول و بتوحوح فضرت بكفوفها حوالين وسطي بقيت تاخدني ليها كمان و كمان. و لاني كنت خلاص على وشك أني انزل تاني فسحبت زبري من كسها فلقيته عمل صوت طرقعة لذيذ اوي و لقيتها بتتوسل ليا: الوس ايديك دخله… دخله بقى .. أيوووووة… ولقيتها بتفرك و فزقيت زبري و ربكته تاني و بقيت اضربها بيه و نصي زي الزمبلك فوقيها ولقيتتها اتعرقت و بتفرك تحتي جامد و وشها اتحرر وعرق و بقيت تلفظ ألفاظ مش مفهومة و بترطن و لقيت ايديها بتقفش في ملاية السرير و أنا باكل حلمات بزازها اللي اتنفخوا و بقوا زي حبات العنب الكبيرة و فجأة لقيت نصها بيترفع من فوق السرير و سلسلة ضهرها بيتقوس و تصرخ: آآآآآح… ىووووووف نااااااربررررررر.. آآآآآخ حب….. يب..آآآخ… و انا حسات أني كسها السخن و انا انيكها نيك مصري ساخن أوي وراكبها في الوضع الطبيعي و هي تحتيا بيشفط زبري كانه شفاط او بلاعة سخنة و أنا أنيكها نيك مصري ساخن أوي و فجأة لقيتها بتعصر زبري و هي بتتنفض فصرخت: آآآآآي…آآآه .. آآآآآه ونزلت لبني جواها و أنا نفسي بيتلجلج جو صدري كأني بجري من ساعة… و رميت لبني و يبقى كداب اللي يقولك انه رفع زبره وهو بنينك ست مصيرة زي زميلة أمي!! اترميت جنبها وهي بتتنهد بصوت عالي و سايحة و و شها احمر و زنهر كانها طالعة مالبحر و الشمس لافحاها و بزازها منفوخة و مكورة اوي و ببص لقيت لبني بيسيل من كسها و بين شفايفه على فخادها من جوا. اتلفتت ليا و قالت بتلومني: بردة كده بتجيب جوايا! طب أفرض حملت منك!
مكنتش عارف أقول أيه فقلتلها: معرفش… أنا أولمرة أنيك واحدة… وبعدين أنت كنتي مولعة من جوة وماسكة عليا… فضحكت زميلة أمي ضحة خفيفة وقالت بغنج: بس أنت جدع…. ولعتني… موتني… أنت دكر أوي… فرحت بمكلامها و اتلفت ليها: ياعني أنا دكر… يعني أتبسطتي بجد… لقيتها بصت لزبري وهو بيتمدد قدامها وعينيها راشقة فيه كأنها عاوزة تاكله! متصدقونيش لو قلتلكم أني زبري للمرة التالتة بدأ ينفض و يشب لما شفت المنظر السكس ده! فجأة لما شافت زبري واقف قالتلي: أيه ده!! أنت مبتتعبش!! دا لسة واقف… فابتسمت و ابتسمت وملت فوق و شها وبقينا ناكل في شفايف بعض و همست في ودنها: نفسي ادووق طيزك… فخلعت شفايفها من شفايفي: يا لهوي… عاوز تنيكني من طيزي!! فهمستلها: عشان خاطر كيمو… وبعدين احنا بقينا حبايب.. فوشها احمر و قالت : بس تنيكني في طيزي دا صعب أوي… هتوجعني بزبرك الكبير… فبوستها و نزلت على زبزاها ببوسهم وقلتلها: متخفيش .. بالكريم زبري هيدخل جري … هتحبيه … متقلقيش.. فقالت بدلع و شرمطة: طيب… وكسي… هتنكني بعد كده…فزت دماغي و عينها على زبري وهو شادد فلقيتها القحبة فلقست و قالت: يلا.. نكني … عشان خاطرك بس… يالا قبل امك تتصل… أنا كان زبري شادد فجيتلها من وراها و حطيت طربوش زبري على فتحت طيزها و كانت مسدودة عالآخر فعرفت أنها عمرها ما تناكت في طيزها!! تفيت على صبعي و بلبني اللي سايل بين فخادها بقيت ادلك خرم طيزها الوردي و هي :لأ لأ ايوة بقى … بالراحة….و وسعت خرمها و زبري شادد أوي. كانت مفلقسة ومدياني طيزها وبتهزها اللبوة ورحت دايس براس زبري فمدخلش وهي اندفعت لقدام! مكنتش عارف أنيكها خالص . كان صعب أوي فرشقتها في كسها تاني فشهقت وحسيت أن قلبها وقف و كسها تاني مرة بيشفط زبري و بقيت الهايجة زميلة أمي بتنك كسها و تنيك نفسا بزبري لحد ما فضت ركبي الولية المتناكة دي.. لحد دلوقتي مش عارف أنيكها من طيزها ومستني أجيب كريم مخصوص عشان اجرب في طيزها بس مخلياني مش محتاج أتجوز….

أضف تعليق