أحلى جنس في ليلة رأس السنة


بعد طول غياب أرجعلكم بقصتي اللي حصلت لي في ليلة رأس السنة . بدأت قصتي مع سكس رأس السنة لما كنت راجع من الشغل الساعة ثمانية بالليل في آخر يوم في السنة، وكنت تعبان أوي ومنهك وكل اللي كنت بأفكر فيه إني أرتاح شوية عشان أقدر الحق بزمايلي في احتفال ليلة رأس السنة في الفندق وطبيعي الأمر مش هيخلو من اصطياد الغزلان الأجانب عشان نكمل سهرة حمرة وجميلة. كنت لسة في طريقى على البيت ولما وصلت لمدخل العمارة، صادفتني جارتي التونسية (اللي كانت أكبر مني بحوالي سنتين، حلوة أوي ومليانة شوية، وبزازها جامدة، الحلاوة والحجم أكثر حاجة بتعجبني فيها) وجوزها الفرنساوي وأختها اللي لسة مكملة 19 سنة (أقل من أختها في الجمال بس جسمها جنسي درجة أولى، وشعرها ناعم وجميل بيتطاير على كتفها، وعينيها يلمع فيها بريق ساحر وجسمها متناسق من بزازة متوسطة الحجم وطيز شديدة). كانوا واقفين قدام العمارة بيضحكوا ويرموا اﻷلعاب النارية من وقت للتاني. “أهلاً عامل أيه؟” بدأت جارتي الكلام معايا وأنا قولت لها إني لسة راجع من الشغل. سلمت على جوزها وأختها وكانت علاقتي بيهم سطحية أوي. وقفت معاهم شوية وقلت لهم إني عايز أدخل الشقة عشان أرتاح. سألتني أميمة (وده اسمها) عن خططي في ليلة رأس السنة. قلت لها إني هأنزل مع زمايلي في أحد الفنادق. فقالت لي ليه ما أجيش عندها في شقتها وهم هيكون في غاية السعادة او جيت. قلت لها إنه صعب ﻹني وعدت صحابي أحتفل معاهم. فطلبت مني إني أحاول أجي ﻹن والدتها وأخواتها هيجوا كمان وهيحبوا يتعرفوا عليا أكتر.
هزيت رأسي مع ابتسامة واستأذنت منهم ورحت على شقتي عشان أترمي على السرير.. عدت الدقايق بسرعة ما حسيتش إلا لما صحيت على رنة الجرس. فتحت الباب وآه من اللي شوفته. أميمة وأختها اسراء وقفين قدامي بهدوم تتدوخ أي واحد. كانوا لابسين لبس البوليس التنكري بشكل جنسي طبعاً ومثير. جيبة قصيرة يدوب تغطي فخادها وبادي بوليسي مش مغطي إلا القليل من صدرها وكاب البوليس وجزم طويلة. سألوني ما جيتش ليه؟ قلت لهم إني كنت لسة نايم. ضحكوا بطريقة كلها محنة، وطلبوا مني أن أجي أسهر معاهم. فأتحرجت منهم ووافقت على طلبهم، بس استأذنتهم عان أغير هدومي. دخلت أوضتي عشان أغير هدومي، وبسرعة رحت على شقتهم وهناك استقبلتني اسراء ببوسة على الخد. دخلت وسلمت على الجميع. كانت الساعة 11 مساءاً، وكنا مستنين نص الليل بعد ما أكلنا العشاء وشربنا بصحة الجميع. دخلنا بعدها على الصالة وبدأنا الرقص، ولاحظت ساعتها إن جوز أميمة كان بيشرب بشكل جنوني وخلص إزازتين لغاية دلوقتي، وحسيت إن العيلة متحررة أوي، وطلعت إسراء على التربيزة وبدأت ترقص بطريقة مثيرة وكان كلوتها اﻷحمر باين أوي وسط تشجيع الجميع. وبعدها استسلم زوج أميمة للنوم من كتر الشرب، واستأذن الجميع بعد ساعة من منتصف الليل ولم يبقى إلا أنا وأميمة وأختها إسراء. بدأنا اللعب وأقترحت إسراء إن الخسران هيتعاقب فوافقنا كلنا. لعبت إسراء اﻷول مع أميمة ففازت إسراء في آخر دقيقة وحضنتني بمحنة شديدة وقالت ليه إيه رأيك نخليها تقلع هدومها. أتصدمت في اﻷول، بس أميمة كإنها ما صدقت بدأت تقلع في هدومها بدلال وفضلت بالسونتيانة والكيلوت اﻷسود. ما قدرتش عيني تستحمل اللي شايفاه ووقف زبي على طول.
بعدها لعبت مع إسراء وفزت طبعاً، وقبل ما تخلص المباراة غنيت أميمة “يلا يا إسراء دورك تقلعي هدومك”. بعدها قلعت إسراء هدومها وظهرت بملابسها الداخلية الحمراء المثيرة وأنا مش مصدق عيني من اللي شايفه. في المبارة التالتة اتعمدت أخسر عشان أقلع هدومي، بس أميمة فجائتني وطلبت مني إني أقلعها باقي هدومي هي وهدوم إسراء. قربت منها وبدأت أقلعها السونتيانة السوداء عشان أشوف أحلى بزاز في حياتي. وأتعمدت المس حلماتها عشان اسمع احلى آهة من شفايفها اللي زي العسل. وبعدين فتحت رجليها ومديت إيدي وبدأت أقلعها الكيلوت اللي ما كنش مخبي حاجة، واكتشفت إن شفرات كسها غرقانة في مياهها. وبعدين كررت نفس الموضوع مع أميمة وقلعتها كل حاجة وبعد كده قربت مني وباستني من بوقي. بعد كده حكموا عليا بإني أروح معاهم أوضة النوم ومددت أميمة على السرير وفتحت رجلها عشان أبدأ لحس في كسها وهي بتتأوه وأسراء عمالة تحسس على جسمي وبدأت تلعب في زبي وتمصه بحرفنة، وبدأت أصوات اﻵهات تتعالى من الجميع، وبدأت أنيك أسراء من كسها بلساني وأدخل صوابعي في طيزها وأميمة خدت مكان أختها في زبري. لغاية ما صرخت إسرا فيا عشان أدخل زبي في كسها ﻹنها ما بقيتش مستحملة فبدأت أحرك زبي على كسها وأفرش في شفراتها، ودخلت زبي في كسها الضيق وهي بتصرخ آه آآآآآه زبك جامد. ولما قربت من القذف طلغت زبري من كسها فاستقبلته أميمة ببوقها عشان تبلع كل نقطة بتنزل منه. وبدأت اﻷختين يتساحقوا قدامي لغاية ما حسيت إني زبي وقت تاني فشديت أميمة من رجلها ورفعتها على كتفي وبدأت أنيكها عشان تأخد نصيبها زي أختها بس هي كانت بتأخد حبوب منع الحمل زي ما قالتلي فنزلت حليبي الساخن جواها. وفضلنا في جولات النيك المتواصل حتى بزوغ فجر العام الجديد مع اﻷختين أميمة وأسراء.

أضف تعليق