تجربتي الجنسية الأولى مع زوجين


لا أعلم إن كانت هذه المقاولة صحيحة أم مجرد خرافة لكن الجميع يقول إنه بعض الثلاثين الرجال يصبحون أكبر سناً والنساء يصبحن أصغر سناً، لكنني أختبرت صحة هذه المقولة بالنسبة لي عندما تقابلت مع هذين الزوجين. أنا أحب الدردشة على الإنترنت كثيراً وفي معظم الأوقات أمارس ألعاب التخيل والكام شات والسكس شات. وقد أعتدت على تصفح العديد من مواقع السكس والتعارف للبحث عن هذه الأشياء. وفي أحد الأيام، قادني حظي السعيد لكي أقابل زوجين من نفس مدينتي. كان الزوج اسمه حسام ويبلغ من العمر ثمانية وثلاثين عاما تقريباً بينما زوجته كان اسمها نيللي وكانت في الخامسة والثلاثين من العمر. حسام ونيللي كانا زوجين سعيدين وقد استمتعا بحياتهما الجنسية بشكل كامل حتى السابعة والثلاثين. لكن منذ العام الماضي أصبحت حياتهما الجنسية رتيبة وبدأا يبحثان عن بعض البهرات لكي يعطيا لحياتهما طعم ولون. لهذا السبب كانا يبحثان عن زوجين آخرين. تقابلا مع بعض الأزواج لكن سامي لم يعد بمقدوره إرضاء النساء وفي العديد من المرات كان يصاب بالإحراج أمام النساء والزواج وزوجته. لذلك بدأا يبحثا عن شاب يمكنه أن يساعدهما في الحصول على أقصى درجات المتعة الجنسية. كنت محظوظ جداً بأن أقابلهما وتبادلنا أحاديث ممتعة جداً. تبادلنا بعض الأفكار والصور و والأشياء التي نحبها ونكرهها. وبدأ أننا مقابل مثالي لكل منا ويمكننا أن نحقق كل رغباتنا معاً. بدأنا بالدردشة على الأنترنت وعلى الكام ومن ثم على الهاتف وأصبحنا أصدقاء مقربين جداً. وبعد ذلك قررنا أن نلتقي في نهاية الأسبوع في بيتهما. كانت سعيد جداً لإن هذه ستكون تجربتي الجنسية الأولى مع أغراب وأيضاً زوجين. كانا يعلمان ذلك ووعداني بأن يتعاونا معي. وصلت إلى منزلهما في العنوان الذي أعطياني أياه وضغطت على جرس الباب. كانت دقات قلبي تتصاعد مثل القطار. فتحت نيللي الباب. ظللت لدقائق اتأملها وتسمرت في مكاني بعد أن رأيت جمالها. ابتمست لي ابتسامة رقيقة وطلبت مني أن أدخل. كان منزل جميل. جلست على الأريكة وحاولت أن أبدو على طبيعتي ومرتاح.

لم يكن حسام في المنزل لكنه حضر بعد ثلث ساعة من قدومي. وكانت نيللي تحاول أن تجعلني مرتاح. كان حسام شخص مفتول العضلات. جلس ثلاثتنا لتناول الشاي معاً ومن ثم ذهبت أنا وحسام للعب تنس الطاولة بينما كانت نيللي تعد الطعام من أجلنا. تناولنا العشاء معاً ومن ثم أخذنا حسام على غرفة التلفاز. كانت غرفة رائعة وكان يوجد هناك سرير وكراسي مريحة وشغل حسام فيلم بورنو على الشاشة الكبيرة. كانت جدران الغرفة كاتمة للصوت وشعرت أن الصوت يخرج من كل زاوية في الغرفة. جلس حسام ونيللي على الأريكة وبدأا يخلعان ملابسهما وأنا كنت أجلس هناك أشاهدهما. شعلت بالإحراج وأردت أن أشاركهما. أقتربت نيللي مني وبدأت تمص شفاهي. كانت شفاهها دافئة وبدأت تقبل خدودي ورقبتي وشفاهي، ويديها على قضيبي وتحاول أن تمسك به. كانت لمساتها رائعة جداً وبدأ قضيبي يهتز, كان سامي مبتسم وينتظرنا على الأريكة. جعلتني نيللي عارية وبدأت تداعب قضيبي. لمعت عيونها لإن قضيبي كان أضخم وأطول من زوجها. جذبتني نيللي نحو زوجها وأصبح ثلاثتنا الآن على السرير. كانت نيللي بيننا وحسام بدأ يلحس واحد من بزازها بينما أخذت أنا البز الأخر وبدأت الحسه. كانت طعم جسمها مثير جداً مثل رائحتها وهي أخذت قضيبي في كلتا يديها وبدأت تدعكه. كانت محترفة جداً وأصبحت مثل العاهرة. سامح أقترب من كسها وبدأـ يدعك قضيبه على كسها. وأنا ذهبت إلى فمها وحاولت أن أدخله فيه لكن ليبدو أنها لا تحب الجنس الفموي لذلك رفضت لكن عندما الحيت عليها أخذت قضيبي في فمها وأعطتني مص لن انساه.

استمرت تلحس في قضيبي حتى شعرت أنني على وشك القذف فأخرجته منها ومن ثم أقتربت من كسها وحسام أكتفى بضرب العشرة حتى قذف منيه وعاد قضيبه إلى حجمه الصغير. أما أنا فدعكت قضيبي بكل شهوة على بظرها وشفرات كسها وطيزها ودفعت قضيبي بكل قوة في كسها حتى أصبح بالكامل في داخلها. أمسكت أردافها بقوة وأمسكت مؤخرتها نحوي. كنت أدفع مؤخرتها للداخل والخارج وهي مستمتعة بذلك. وكانت تصرخ من الألم والمتعة آآآآآآآ …. ووووووو … أأأأأمممممم … حسام عمره ما ناكني كده. ذهبت حسام إلى الأريكة وأكتفى بالاستمتاع بمشاهدتنا. كانت مؤخرة نيللي تتحرك بسرعة حتى قذفت ماء شهوتها سريعاً لكنني لم أتوقف حتى حان وقت قذفي. أستمتعت نيللي كثيراً بهذه النيكة حيث حصلت على تجربتها الجنسية التي لطالما حلمت بها بعد طول حرمان. قبلتني بكل شغف وأنا دفعتها على الأرض وبدأت أنظف جسدها بلساني. لحست المني والماء من حول كسها واعطيتها متعة جنسية أخرى. كانت تجربة جنسية رائعة لثلاثتنا. بعد ذلك خرجنا من هذه الغرفة لشرب بعض الكؤوس احتفالاً بهذه المغامرة وذهبت إلى غرفتي. حضرت نيللي إلى غرفتي في المساء وطلبت مني أن أنيكها مرة أخرى. نيكتها بكل قوة وأرضيت جوع كسها.

 

أضف تعليق