سكس عربي بين المدير و زبونته نانا – الجزء الثاني


….. بدات اولى معالم سكس عربي تظهر مع نانا حين قالت  في داخل نفسي فإنني أحس براحة نفسية أكبر و أحس أنني أستطيع أن امضي في حياتي بشكل أجمل و أريح بل و أسعد . ثم ذهبت و انا لم أقل ولا كلمة واحدة ….تركتني في حالة من الذهول و الاندهاش… المهم بعد مدة مرت قرابة اربعة أيام كاملة عادت نانا لكي تأخذ طلبياتها  كالعادة و سألتها عن أخبارها و كيف تمضي حياتها … فقالت لي أنها لخير و أنني غيرت في حياتها الكثير من النقاط السلبية و أنا التي الذي لم أقل و لا كلمة واحدة و لم أنطق حرفا واحدا… فقلت لها حسنا هذا جيد واصلي حياتك على هذا المنوال و لا تتوقفي أبدا و إياك ان تحسي بالإحباط . ففرحت بسماع هذا . و قلت لها لقد انشغلت كثيرا بما كان يحصل معك و فكرت في الموضوع مطولا و فكرت أن أكلمك في رقم هاتفك التي وضعتيه عندنا في الشركة و لكن خفت أن يحصل سوء تفاهم بيننا و تذهب الصداقة التي بيننا  و هنا احسست ان زبي بدا يتمدد و عرفت اني سامارس مع نانا سكس عربي اجلا ام عاجلا , فقالت لا , لا تخف فهذا أمر عادي بإمكانك ان تتصل في أي وقت شئت على العكس سأفرح بمكالمتك لي لأن هذا سيخفف عني مثلما خففت علي بكلامك في المرة الماضية, و هنا بدأت أستغل الفرصة , كلمتها في المرة الأولى  لم أطل معها كثيرا أما المرة الثانية فكانت أطول و الثالثة أطول و هكذا , بدأنا بالتقرب من بعضنا بشكل عام ثم بدأنا ندخل في تفاصيل حياة كش واحد منا بطريقة مفصلة و نلمح الى ممارسة سكس عربي ساخن و مجنون ,و بدأت تسكن قلبي و لا أخفيكم قولا ان قلت أنني بدأت أحبها حبا جما لم يحصل حتى مع زوجتي, ثم بدأت أفكر في طريقة ما لكي أصارحها بمشاعري تجاهها و حبي الفياض ناحيتها , المهم مرت الأيام و في احدى الليالي كنت حقا مهتاجا و كنت أفكر فيها هي فقط و جدت نفسي بدون أي شعور مسبق اخذ الهاتف و أقول لها , هناك أمر أود ان اقوله لك بكل صراحة فنحن أصدقاء و لن أستطيع أن أخفي عنكي شيئا كهذا فنحن كنا مع بعض أصدقاء لمدة  طويلة و لكن أخاف انك تسيئي الظن بي و أصبح سيئا في نظرك …..

سكتت و قالت مرة واحدة … لطالما انتظرت هذه اللحظة , أرجوك تكلم و قل لي ما يجول في خاطرك دون أن تشعر بالخجل فنحن أصدقاء حقا و نفضفض بالكلام لبعضنا البعض و انا حاسة بيك و فاهمة مشاعرك و حاجتك الى سكس عربي ممتع .. تعجبت كيف لها أن تفهم كل ما كنت أود قوله بهذه الطريقة السريعة, فقلت لها انني من يوم رأيتك و أنت تدخلين للمشركة أول مرة و صورتك لا تفارق خيالي أبدا و بدأت أحبك بشدة و لم اعد أقوى أن أمسك نفسي أكثر من هذا فأنا أحبك , نعم أحبك بجنون فقالت حسنا حتى أنا أحس أن أحبك و لكن كنت أعتقد أنك ستقول كلام أخطر من هذا فأحسست أنها مستعدة لما أفكر فيه ..فقلت لها أود أن نتقابل غدا صباحا فب أي مكان و أود ان ألمس يدك و أحس بنعومتها البالغة , قالت تلمس يدي فقط هذا أمر بسيط ظننتك ستكلمني عن أمر أكثر جرأة , عندها فقط وصلتني الفكرة التي كانت تجول في خاطرها . فقلت لها بكل مكر , ان ما أريد قوله ليس قول باللسان لكنه فعل و لن أستطيع أن أريك هذا الفعل الا عندما……..

و تستمر احداث سكس عربي في الجزء التالي من قصة المدير و نانا

أضف تعليق