سكس عربي بين المدير و زبونته نانا – الجزء الثالث


….. اليوم ساكمل لكم احلى قصص سكس عربي بيني و بين نانا و كيف صرت انيك معها براحة و طلبت مني ان نصبح مع بعض وحدنا , فحددت معها موعدا بأننا سنتقابل في الغد أمام شقتي و أصعد معها الى شقتي لكي تراها و نصبح وحدنا فأحكي لها ما يجول بخاطري , و جاء وقت الموعد  كان الوقت حينها بعد العاشرة صباحا و وجدتها تنتظرني كما كنت متوقعا تماما , و صعدنا معها الى شقتي و أدخلتها للشقة و بدأت أعرض لها كل الغرف و الأماكن ,  وصلنا الى مأوى الحب القادم , نعم , وصلنا الى غرفة النوم , فابتسمت و بقيت صامتة و لم تقل شيء , عندها فكرت قليلا و قلت لها , الحمام من هذه الجهة ان أردت استعماله لأي شيء . عندها ذهبت هي الى الحمام و ذهبت أنا الى المطبخ لكي أجلب القليل من العصير , و عند خروجي من المطبخ وجدتها قد خرجت من الحمام و قد وضعت المكياج و لبست روب جميل للغاية كان لونة برتقالي و كنت أستطيع أن أرى من خلاله كل تفاصيل جسمها  الذي اغراني في سكس عربي ممتع و سأفصل لكم ماذا رأيت ,كان شعرها في غاية الجميل , طويل و لونه أسود و غامق كان ينسدل على كتفيها الذين كانت البشرة فيهما جد نقية و بيضاء و نصل الى الصدر الذي كنت أراه بأدق تفاصيله فالحلمة بارزة قليلا و الصدر من الحجم التوسط ليس من الحجم الكبير المزعج و لا الحجم الصغير الذي لا يروي الشهوة و كانت سيقانها الطويلة تشع بياضا تستطيع أن ترى حلاوتها دون حتى أن تلمسها و قلت لها استدري لكي أراك بشكل كامل , فاستدارت و حينها رأيت مؤخرة شهية قد  يود أحدهم أكلها دون تردد , كانت مدورة و مشدودة  فلا بروز و لا نتوء مجرد مؤخرة مثالية بكل المعايير و فخذها كان كبيرا و لذيذا أيضا  في سكس عربي ملتهب جدا المهم .

لم أتمالك نفسي فوضعت العصير الذي كنت أحمله من يدي ثم توجهت اليها مسرعة و أمسكت بكلتا يديها و بدأت أقبل أطراف أصابعها و قلت لها , أنت أجمل فتاة في الدنيا ألم يخبرك أي شخص من قبل أن الجمال عنده حدود أما جمالك أنت فلا حدود له كانت تبتسم و الفرحة تغمرنا في اثنين لكني من الداخل كنت أشتعل نارا من كثرة الشهوة التي غمرتني و أخذت يديها مرة أخرى و وضعتهم على كتفي و أمسكتها من وسطها و كنت أتحسس تلك المنطقة الجميلة من جسمها و كان صدري مقابلا لصدرها تماما  ثم بدأت أقترب منها الى أن أحسست بصدري يلامس صدرها الجميل و كنت أقرب شفافي من شفافها بطريقة تغمرها الرومانسية كما كنت أراهم يفعلون في الأفلام و المسلسلات , الى وضعت شفاي على شفافها كانت لذة ممتعة و كنت بكل احترافية أقل لها شفتيها مرة شفة واحدة و مرة شفتيها الاثنين كانت النيران تكاد تشتعل بيننا و عندها بدأت القبلة تتحول من الرومانسية الى الشغف فقد زادت حلاوة سكس عربي اكثر و بدأ لساني يدخل عميقا في ثغرها و يمص لها لسانها و اللعاب الحلو يمر بينهما ,في ذلك الوقت كنت أضع يدي على مؤخرتها المستديرة و أنا أتحسسها و أتلمسها كانت  ناعمة الملمس فوق الروب و كانت مشدودة للغاية الى أن وصلت بيدي الى الفجوة التي بين اليتيها حتى أدخلت يدي في ذلك الفج و بدأت أفتحه و أنا أقوم بتقبيلها تقبيلا حارا و جنسيا , كانت بلباسها المثير تزيد من محنتي و كنا أشتعل شيئا فشيئا

و تستمر احداث احلى سكس عربي ساخن في الجزء التالي من القصة الساخنة بين المدير و زبونته  نانا

أضف تعليق