في السينما ما بين الشاب المغامر و دورتي الشهرية ولهيب كسي


لم أتوقع أن تقودني دورتي الشهرية ولهيب كسي إلي أن أتهاوى تحت وقع تحرشات الشاب المغامر السكسي. حدث ذلك وانا في قمة هياجي الجنسي  وفي غيبة زوجي في سفره  الذي لا يزيد عن شهر لعمله في محافظة أسوان كمهندس مساحة هناك. أعرفكم بنفسي أنا شاهندا، أبلغ 24 عام متزوجة منذ ثلاثة أعوام وأعمل في شركة دعاية في  مصر  في القاهرة الكبرى، وذات جسد مثير   كما يشهد الجميع ، بزازي بارزة رغم أنها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة و طيزي كبيرة وبارزة وطرية وأهتم بثيابي إلى أقصى حدّ لدرجة انّي أسمى في مقر الشركة بالغندورة فأسمع ذلك اللقب وأنتشي وأحسّ بالفخر.  لم انجب من زوجي في تلك المدة ولم اهتم لعملي الذي يملئ وقت فراغي وهو لم يهتم كثيراً أيضاً ولم أخنه قط. ولكن ذات أحد من الآحاد التي تكون فيها الشركة إجازة   كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة.  استيقظت في ساعة  متأخرة و كانت وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق و دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة ولكن الفيلم قد بدا فأرشدني العامل  إلى مقعدي في الظلام وجلست أتابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها شنطة يدي  على فخذي . كنت في ذلك اليوم البس  بلوزة بدون أكمام وجيبة قصيرة وما هي إلا عشر دقائق  حتى شعرت  بيد تمتد إلى  فخدي.

نظرت إلى جواري فوجدتها يد الشاب الذي كان  بجانبي وهو يضع سيجارته بين شفتيه ممسكها باليد الأخرى وقد أطفاها.استغربت من فعلته وما كان مني سوى أن أمسكت بكفه وألقيتها بجانبه  ليعود بعد دقائق يتحسس فخذي الأيمن  بأنامله ثم قليلا أطراف أصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدي وبدأ يتحسس فخدي برفق . بصراحة صعقت من هذا التصرف الغريب ومجدداً  رفعت يده إلى المسند الفاصل بين المقعدين غير أنّي شعرت وأنا أرفع يده من على فخدي بنشوة غريبة أيقظت شهوتي ولهيب كسي وخصوصاً وأنا في الدورة الشهرية التي قد اقترب ميعادها. بدأ كلوتي يتبلل بماء شهوتي إلا أني   ظللت صامدة ليعاود دقائق تحرشاته ولكن تلك النوبة ألصق ساقه بساقي و بدأت يده تأخذ طريقها إلى فخدي وتتوغل أكثر و تزايدت شهوتي وخارت قواي وبدأت أستسلم له . وبدأ هو يتشجع أكثر وأكثر فرفع كفه  الأخرى ولفهاا ببساطة حول كتفي و احتضنني ثم إنّه راح  يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدي العاري وبأصابعه يتحسس كلوتي  المبتل  من شهوة لهيب  كسي الهائج. شرع الشاب المغامر  يرفع يده ويتحسس بها بزازي  وحلمتي النافرتين المنتصبتين   ويفتح أزرار البلوزة!! جراته الجمت لساني واصمتني وأمتعتني بشدة في آنِ واحد!  ثم إنه  شرع يضع يده بشكل واضح على حمالة صدري  ويشدها ليفتحها من الأمام وأحس بيده تمسك بزي العاري بقوة مما زاد هياجي وجنوني وانا اقول في نفسي : يالك من شاب مغامر!! .

رحت أستجيب له منصاعة له كالغازي الفاجر الذي تخضع له المدن فتفتح أبوابها طواعية فباعدت بين ساقي ورفعت البلوزة لأعلى بالكامل فاقتربت أنفاسه مني أكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكلوت وأناأحبس آهاتي بشدة لئلّا  يفتضح امرنا. ثم إنّي بسطت  يدى إلى ساقه لأتحسسه فأفزعني ببنطاله الذي نزل من فوق وسطه وقد التقط  راحتي ليحط بها  على قضيبه القائم لأشرع في تلمسه بخوف وشهة لهيب كسي قد تصاعدت والتي بددت  خوفي  وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل كلوتي  قليلا . كنت كالتي غيب عقلها سعار لهيب كسي من إثر دورتي الشهرية فأخذت أهبط بكلوتي بنفسيثم ثنيّت بحمالة صدري  وأسقطهما على الارض وأنا ما زالت  أتحسس قضيبه  بلذة عجيبة وجميله ومفاجأة لم أتوقعها . حطّ الشاب المغامر بيده على  كسي الغارق في ماء شهوته  وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيرا بظرى المنتفخ في انتظاره راضعاً  في ذات الوقت  حلماتي وأنا أمسك بقضيبه وأدفركه بجنون من فرط لهيب كسي وحنون شهوتي .  بعد ذلك احنى الشاب المغامر رأسي   وأمالني على فخده فأدركت نيته ورحت  ألتهم قضيبه مثله. كانت يده في هذا الوقت تضغط على فتحة كسي بشدة وكنت أحب  أن أتأوه ولكن بادرني قضيبه بالإنزال وبدأت أرتشف منه وكنت قد انتهيت من رعشتي وإنزالى. استرخيت وهدأ لهيب كسي  وأنزلت الجيبة وربطت أزرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده وأعاد إغلاق بنطاله  أو هكذا اعتقدت . كل هذا يحدث بدون أن أتفوه بكلمة أو حتى أدقق في ملامح هذا الشاب أو أعرف اسمه أو أسمع صوته وما زال حدث ذلك في  الظلام دامسا والفيلم قائم والحضور في غيبة عن عالمي أنا والشاب المغامر.عادت شهوتي تدب إلى كسي سريعاً وكأنه لا يهدأ إلا بأن ينيكه ذلك القضيب ويطعمه. فقدت عقلي أو كدت إذ تحسست قضيبه تارة  أخرى دون أن أفوه بكلمة. وجدته منتصباً  كالوتد فرحت  أجلس  في حجر الشاب المغامر  و أضع ذلك  القضيب  داخل كسي وأستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعة وأمسكت بقضيبه وأخذت أدلك مشافر كسي التي كانت تأكلني   وأدعك بظري برأسه المنتفخ وأجلس عليه حتى آخره وبدأت بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازي التي تواجهه ويفركها بيده . حتى أني أنزلت مرات لم أعدها من النشوة و أحسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وأنا أرحب بكل قطرة داخلي وأعتصره  حتى أحسست أنفخذيّ   وبطني وبزازي قد تلطخت بمنيه. سريعاً عدلت من وضعي وهدأ لهيب كسي وتسللت إلىا لحمام  واغتسلت وغادرت قاعة السينما وأنا لا اعرف حتى اسم ذلك الشاب المغامر الذي اطفأ لهيب كسي وانا في امس الحاجة له في دورتي الشهرية.

أضف تعليق