متسولة هيجت زبي و مارست معها اسخن نيك في موقف السيارات – الجزء 1


انا اعمل في موقف السيارات و ذات مرة متسولة هيجت زبي و نكتها هناك و كانت واحدة من تجاربي القليلة جدا في النيك و الجنس و لكن اعتبرها الاحلى و الاروع في حياتي لانها تملك جسم نار و انا املك هناك غرفة مراقبة صغيرة لا اجلس فيها الا في الليل حين يكون الجو بارد .. في ذلك اليوم مرت علي تلك المتسولة في وقت متاخر و اخبرتني انها تريد مكان للراحة  وكنت اريد انا ان اساعدها و لكن تصرفاتها كلها كانت توحي انها نياكة و قحبة حيث لما ادخلتها الى تلك الغرفة قررت انا ان اخرج و اتركها لوحدها من شدة ما كنت خجلان منها  ولكن هي ما ان دخلت حتى نزعت خمارها و ردائها و بقيت امامي بفستان منزلي خفيف جدا و هناك تحركت شهوتي بحرارة .

و كانت تتصرف كانها في بيتها و انا بدا قلبي ينبض نبضات الشهوة الحارة الساخنة على متسولة هيجت زبي و سخنتني احلى تسخين و بدات اقترب منها اكثر و اخبرتها اني اريد ان اعانقها و اقبلها فقط و هي قالت اعرف انك تريد ان تنيكني و لكن يجب ان تعتني بي ببعض المصورف . و انا لم اكن املك المال و قلت لها انا ساعدتك و انت لازم تساعديني و مسحت بزبي امامها بيدي و حين وجدتتها تتدلع علي هيجمت عليها و التصقت فيها و بدات اقبلها وقلت لها ليس لدي المال و سانيكك يا قحبة و كانت نياكة جدا و جسمها دافئ و انا رحت اقبلها من الفم بكل حرارة و انا مع متسولة هيجت زبي و سخنتني

و بعد ذلك بدات تلين في موقفها و لم تعد تتحرك و تركتني اقبلها و الحسها من الرقبة و اشم رائحة انوثتها و انا مع محجبة متسولة هيجت زبي و سخنتني حتى اخرجته لها و لوحدها امسكته تلعق فيه و ترضع بكل حرارة و كانت تمسك زبي و تفرك فيه . ثم سخن زبي بسرعة و اصبح مثل الحديد و طرحتها على ذلك السرير المتواضع و ارتميت عليها و رفعت كل فستانها و وصلت الى بزازها و بدات ارضع فيهما و الحس لحس ساخن نار و انا هائج جدا مع احلى محجبة شرموطة و متسولة هيجت زبي و سخنتني و جعلتني مثل الحمار هائج و ساخن و هوتي قوي

و امسكت زبي الممحون و بدات براسه ابحث عن الكس و فتحته حتى ادخله و قد هجت هيجان جنسي لم يسبق لي ان عشت مثله في حياتي و المتسولة كانت ايضا ساخنة و انفاسها كانت مسموعة بوضوح جدا . ثم ادخلت الراس لاتحسس به حرارة كسها و كانت حرارة جميلة وعالية جدا جعلتني اسخن بسرعة و انا اذوب و انيك متسولة هيجت زبي وشرموطة محجبة نياكة و لذيذة جدا لم اكن احلم بها من قبل و قد جائتني كانها هدية و في وقت كنت انا ساخن و ومحون جدا


المحجبة المصرية الخبيرة ام الصدر الكبير و هي امام عشيقها و مديرها متمدد على هره عاري و زبه ذو العرين سنتيم الضخم تلعب به و تحكه على صدرها الفاتن و حلماتها و هي و هي تنظر اليها نظرات مغرية جدا تزيد في متعته و تهييجه ..و ما احلى صدرها الكبير و حلماتها الوردية و ما احلى الزب لما يطير منه الحليب على احلى صدر و هي تضحك

الفيديو مجانا و حصريا للتحميل ادخل هنا

أضف تعليق