اشعل في قلبها بركان من الغرائز – سكس عربي نارمين وجواد


امسك جواد الفحل فتاته وبعد القبل والمداعبات, وبعدما غرس يده تحت ملابسها اشعل في قلبها بركان من الغرائز فارتمت تترجاه ليركبها ويفلح بدنها وما ان رات قضيبه حتى انهالت عليه بالقبل الحامية المغمسة بالعسل ثم اخذته بحنانها وبرشته بشفتيها الرائعتين ولاعبته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب بالتمام والكمال, ثم ارخت نفسها الى الخلف فصعد الفحل عليها وما هي الا ثانية حتى علا صراخها, وكان جواد قد سكن في قعرها واخذ يفلق ببدنها بقضيبه الهائل الدسم, فاتاها من الضرب العميق الكم الوافر وهي تتاوه وتصيح وتتمايل اسفله بينما كان هو يمسكها بحزم كي يخضعها باحلى الطرق, في احلى سكس عربي ولا بالخيال انهاه باغراق بدنها بوابل ولا بالاحلام من الحليب البلدي الكثيف الفوار وقد سكبه بكل حنان في اعماقها ثم اعطاها القضيب غسلته بفمها بكل عشق في اروع الطرق والاساليب وتلذذة بقضيبه وتمتعت بطعم حليبه اي استمتاع.

وبعد النيك والفلاحة العربية الاصيلة اوقفت ناريمان السيارة بجانب احد جبال الشوف الاعلى, ونزلت منها وطلبت من جواد ان ينزل وفعل جواد ذلك واشارت بيدها باتجاه الجبل, وقالت له اترى ذلك الجبل يا جواد هناك ” قبر المرحومة عمتك ” رحمها الله واسكنها في فسيح جناته, هناك يا جواد.

فضحك جواد وقال: وهل عمتي ” الله يطول عمرها ويخليها بصحتها ورشاقتها وجمالها ودلالها ” مدفونة هناك ولا انت تريدين دفنها هناك؟

فقالت ام التمائم ناريمان: نعم هناك قبرها او مرقدها او مدفنها او ناووسها سمها ما شئت, وهناك دفنت فاطلب لها الرحمة, لها الرحمة ولنا البقاء يا عزيزي, قالت ذلك زيدها تلاعب ظهر الفحل الممحون اصلا.

فضحك جواد وقال: ناريمان يا روحي انا يا حبيبتي من يومين شايف عمتي, بشحمها ولحمها فردت ناريمان: اسمع يا جواد, لقد قلت لك ان عمتك قد ماتت فهذا معناه انها ماتت وان اردت ان تتاكد وتعرف الحقيقة فتعال لنصعد لاريك قبرها وسارت ناريمان المقنعة تصعد الجبل ولكن جواد امسك بها من كتفها وقال لها: يا مجنونة وين رايحة في هذا الليل ؟

قالت: انا ذاهبة لاريك قبر عمتك, وكانت تتمايل امامه ببهاء لا مثيل له تحت ضوء القمر الامر الذي اشعل في قلبه الغرائز الفوارة فجعل لعابه يسيل لمجرد الاختلاء معها في الطبيعة, وكان يعد نفسه باحلى واطيب وامتع واقوى سكس عربي قد تشهده الايام.

قال جواد: اي انسانة انت الا تخافي الا تعرفي الخوف كيف سنصعد الجبل في مثل هذه الساعة المتاخرة وهذا الظلام الدامس الغامس؟ الا تخافي من الوحوش والضباع؟ تعالي نذهب الان وان كنت مصرة على هذه اللعبة فسنعود غدا ونكملها في النهار تعالي الان نذهب من هنا, فامسكها وحاول ان يشدها فكانت تتاوه لشدة ما ركبها وفلحها ذلك المساء.

فقالت ناريمان: الوحوش والضباع لا تخيف احدا, كما ان قلوبها لا تخلوا من الرحمة التي لو كانت عند اجدادك لما كنت انت هنا اليوم, وعمتك قتلت في الظلام وماتت في الظلام ودفنت في الظلام والحقيقة التي تدفن في الظلام, لا تخرج الا في الظلام وانت يا جواد يا ابن عائلة الجوهري يا ابن عائلة الظلام والليل والظلم تعال ولا تكن جبانا, ففي مثل هذه الساعة وهذا اليوم سار اجدادك ووالدك واعمامك من هذه الطريق ليتركوا فيها بصماتهم القذرة, واي قذارة لا ترتكب ما فعلوه ذلك اليوم من الحقارة والجبن والدنائة, حتى الاغتصاب قد يبدو كطريق الجنات مقارنة بما فعلوه, اتسمعني جواد حبيبي يا جواد وهي تفرك بقضيبه من فوق سرواله.

أضف تعليق