سكس ليلة عيد الميلاد


دقت الساعة العاشرة مساءاً من ليلة عيد الميلاد، وكان ريمون البالغ من العمر 50 سنة، مازال جالساً فى غرفة المعيشة يشاهد التلفاز محتسياً خمرته الفوديكا بتركيز 20% فى جو الشتاء البارد، بينما كانت زوجته ريم ذات الاربعين ربيعاً منهمكة فى المطبخ لتعد وجبة الديك الرومى ليوم عيد الميلاد. وهم فى الحقيقة كانا فى انتظار نوم ابنائهما، ليخرج كل واحد منهما بهديته للطرف الآخر وممارسة سكس ليلة عيد الميلاد. فهما كانا فى حيرة ماذا يحضرا كهدايا ليلة عيد الميلد، لإبنتهما سوزى البالغة من العمر 21 سنة، وابنهما ميلاد البالغ 22 عاما. فهما كانا فى حاجة الى نمط من الملابس مغاير من الملابس عما فى السنين الماضية؛ فلذلك، قرر الاب والأم ليشتروا لهما أشياء صغيرة مثل الأندرويير، والبانتيز كهدية مؤقتة فى ليلة عيد الميلاد هذه، وأن يعطوهم مالً ليشتروا ما يحلوا لهما فيما بعد. نادت ريم الزوجة على زوجها ريمون وهى فى المطبخ، ” ريمو حبيبى، ممكن تنزل الجراج وتجيب اللى اشتريناه للولاد عشان نحطه تحت شجرة عيد الميلاد؟ آه.. وقبل ما تعمل كده، تأكد انهم ناموا الاول عشان نعملهم مفاجأة”، أجاب ريمون، ” ماشى يا حبيبتى، انا هتأكد انهم نايمين ومش هصحيهم”. وضع ريمون كأسه على الترابيزة أمامه ونهض لينزل الدرج، وقبل ذلك أراد ليتأكد من نوم أولاده، فانسلّ الى غرفة الابن ميلاد ، فوجده نائماً غارقاً فى أحلام ليلة عيد الميلاد. بعدها، انسحب ماشياً على أطراف أصابعه واقترب من غرفة الابنة سوزى، فصكّ سمعه أنينها المتواصل. نظر من تحت عقب الباب، فرأى أنها غير نائمة وتملئ غرفتها أضواء خافتة كسهراية العريس والعروسة لياة دخلتهما. تعجب الاب ريمو وتصنت على بابها، ليفاجأ بها، تغمغم ، ” اممممم… حلو أوى…حلو خالص… حاسه انه كبير أوى! متوقفش…على طوووول.

فتح ريمون الباب بهدوء ونظر، فإذا بسوزى ابنته تستلقى على صدرها رافعة طيزها الى أعلى لينعكس عليها الضوء الخافت، فيراها الاب تلمع فى استدارتها المثيرة. لم ترى سوزى والدها ريمون لأنها كانت مصدرة وجهها الى الجهة الأخرى. توقفت أنفاس ريمون من الاندهاش، عندما حملق عينيه، فرأى كس ابنته الوردى وفتحته تتسع أمامه مستخدمة خيارة ، تنيك بها نفسها ، فتدفعها ثم تخرجها ببطء من شق كسها المائل الى الحمرة، وتزيد فى إدخال الخيارة بكاملها فى كل دفعة فى أحلى سكس ليلة عيد الميلاد. استطاع ريمون من الضوء الخافت كم كانت سوزى منتشية ومستغرقة فى بعبصة نفسها، ويراها وهى تقذف لبنها الابيض فى الذى سال من شق كسها الى أسفل باطن فخذيها. لم يستطع ريمون تمالك نفسه، فتسللت يده الى ذبه الذى راح يتمطى ، وأخذ يفركه فى داخال بنطاله وهو يشاهد ابنته فى كامل استثارتها. بعدها، سمع سوزى ابنته تصرخ قائلة، ” آه..أووو…نيكنى باب!..نيكنى!.. أرجوك نيكنى بذبك الكبير… وقف ريمون ذاهلاً عندما رأى ابنته تستمنى وهى تستحضره كبطلها الذى ينيكها، ” أووو.خلاص… باب ..هجيب..آههه…. نيك نيك .نيك….حلو أوى..متبطلش!….أووووو….

شاهد ريمون ابنته وهى تقذف شهوتها فى تشنجاتها ورعشة اللذة التى حطت بجسدها فوق السرير ليستريح، فأغلق هو بابها وانطلق نازلاً الى المطبخ وذبه متصلب كالصخرة، ليمسك بخصر زوجته ريمويشدها ناحيته. أحست ريم بذبه المتصلب وهو يلامسها ويضغط على طيازها من الخلف.دفعت ريم بطيازها الى الخلف لتلتصق به أكثر، وراحت يدا تتجول بزازها العامر الممتلئ. أخذ يداعبهم واستشعر انتفاخ حلمتيهما الغير معتاد والتى أخذت تتمدد وتكبر من مداعبة أنامله. ساحت ريم بين يديه وفقدت سيطرتها على نفسها وهو يعضض أرنبة أذنها ويلحس رقبتها، وأحس ريمون بشوتها فى ممارسة سكس ليلة عيد الميلاد عندما شعر بتنهداتها المرتفعة الثقيلة وكأنها تسحب نفسها من ثقب إبرة. قالت ريم، ” انا عارفة يا شهوانى…، سوزى بنتك هيجتك تانى، مش كده”. فى الواقع، كانت تعلم ريم أن زوجها ريمون له حساسية جنسية خاصة تجاه القتيات، وخاصة ابنته، ولكنه لم تقلق مطلقاً بخصوص الامر لأنها كانت هى التى تجنى ثمرته فى النهاية. فهى تحب أن تهيج ريم بنتها ريمون ، فيصبح داعراً وشهوانى لأقصى حد ، فيأتى بدوره فيفلحها على أشد ما تكون الفلاحة وينيكها نيك الأبطال. قالت، ” اممم… انا عارفة اناك شفتها وهى قالعة هدومها وبتلعب فى نفسها تانى …صح؟”، أجابها ريمون، ” حاجة زى كدا”، فهو لم يكن يستطيع أن يصرّح بما سمعه أو رآه كله لها. بسرعة وهو يحتضنها من خلفها، رفع طرف جيبتها و أمال نصفها الأعلى فوق رخامة المطبخ، وسحب كلوتها على جانب وأطلق سرا ذبه المهتاج وابتدأ بحكه الى أعلى وأسفل شق كسها الوردى المشعر. تبلل كس ريم على الفور بمائها من الاستثارة، ولكنه ما أمكن أن يدخل ذبه لضخامته المفرطة. فى الواقع، بينما كان يشعر بالطرقعة عند ادخال رأس ذبه فى كس زوجته ريم، كان هو قد تخيل أنه ينيك ابنته، فكان ينيكها ببطء، متصوراً ذبه وقد غطته افرازات لبن كس بنته البيضاء عندما سال منها فى قمة نشوتها. فق تخيلها تصرخ راجية، ” أووو. من فضلك بابا….متوقفش..! فى آثناء ذلك، كانت ريم تدفع بكسها الى الخلف ليغوص ذب ريمون فىها بكامله، ويحس هو بتقلص عضلات كسها على ذبه. هو أحب أن يأتيها من خلفها، بل كان أكثر استثارة لذلك ولنيكها على رخامة المطبخ فى أحلى سكس ليلة عيد الميلاد. أحست ريم أنه ليس فقط رؤية ابنته وهى تستمنى من هيج ريمون وأشعل ناره وشبقه الجنسى، بل الامر أكثر من ذلك؛ فهى لم تتعود ذبه بهذا الحجم وتلك الضخامة. وأحست هى بتمدد ذبه داخلها وقرب قذفه، فصاحت فى شهوتها ، ” املى كسى حبيبيى..غرقنى…خلينى أحس بلبنك السخن وهو بيجرى فيااااااا…علا صوتها لما غزت جسمه وأطرافها أحاسيس نشوة الجماع الكبرى؛ فهى كانت مستثارة وهائجة الى أقصى حد بطريقة نيك ريمون لها غير المعتادة بحيث أرادته أن يستمر ولا يتوقف. قذف ريمون وانكمش ذبه داخلخ ، فخرج من شق كسها الوردى المشعر ، فسقطت قطرات ممتالية من لبنه على أرضية المطبخ واضطر هو أن يجلس بعد أن حط بجسده فوق نصف زوجته ، فساقاه لم يعدا يتحملان وشاعت فى المطبخ رائحة لبن ريمون المختلط بلبن زوجته فى أسخن سكس ليلة عيد الميلاد.

أضف تعليق