سكس ممحون بين سمر و يزن يلتهب اكثر – الجزء 2


سهرا مع بعضهما الى وقت متأخر من الليل و لعبا و شاهدا افلام سكس ساخنة كعادتهما …. و بعد ان انتهيا من اللعب و الافلام قررا الذهاب الى النوم …. كان يزن يفكر في شيء ما يدور في رأسه و قد انتظر طلال حتى نام و خرج يزن من الغرفة خلسة دون أن يحس عليه طلال … و توجه يزن الى غرفة سمر …. و دخل عليها بكل هدوء و كانت سمر تغط في النوم … فأغلق باب غرفتها بكل هدوء و اقترب منها و وضع يديه على وجهها و بدأ يلعب في خصلات شعرها و يلامس وجهها فاستيقظت سمر مرعوبة و كادت ان تصرخ لولا ان يزن وضع يده على فمها و طمأنها و قال لها : حبيبتي انا يزن ما تخافي …. استغرب سمر من وجوده في غرفتها و على سريرها في هذا الوقت المتأخر … و قالت له : شو جاي تعمل هوون ؟؟ وين طلال ؟؟ صارله شي؟؟ شوفي حبيبي؟

اقترب منها كي يقبلها و قبل أن تلامس شفتاه شفتيها قال لها : جاي اشوف حبيبة قلبي الحلوة … و بدأ يمصمص في شفتيها في بداية احلى سكس بكل اثارة و هي مستغربة من فعله هذا  لكنها كانت مستسلمة له و لا تستطيع ان تقاومه او تبعده عنها فهي ايضاً تحبه و تريده … فكان يزن يمصمص شفتيها و يدخل لسانه في فمها و يحركه في فمها و هو يشد شعرها بكل محنة …. و هي مستسلمة بين يديه لا تستطيع المقاومة ….. و كان يزن يداعب صدرها الكبير و يفرك حلماتها من فوق الملابس …. و يمرر يديه على فخذيها صاعداً الى كسها كي يشعرها بالمحنة التي لم تشعر بها في حياتها من قبل و هي قد بدأت سرعات انفاسها تزداد مع ضربات قلبها و كانت تغنج و هي لا تعرف لماذا يحصل معها هكذا … نام يزن بجانبها في السرير و كان يداعب جسدها باكمله يريد ان يلامسها في كل مكان كي يرى ما هو المكان من جسدها الذي يثير شهوتها و يزيد من محنتها اكثراثناء سكس الذي كان ينوي عليه  …. فكان يتحسس جسدها و هي تغنج و تتأوه بين يديه و هو ما يزال يمصمص رقبتها و شفتيها في كل حين …. فشعر أنها تثار من حلمات بزازها الكبيرة التي كانت بارزة حينها من شدة شهوتها في سكس ملتهب فبدأ يزن في نزع ملابسها بسرعة وهو يضع يديه على فمه كي لا تصدر صوتاً عالياً و تفضحه …. و ……

يتبع

أضف تعليق