اركب فوق زبه و هو جالس في سيارته و يئن من المتعة


ما اجمل النيك مع حبيبي و انا اركب فوق زبه في تلك الوضعية الجميلة و انا اعشق محبوب القلب عماد و لا ارفض له طلب و هو شاب رائع و حساس جدا و يحبني و فوق هذا نياك جدا و ساخن و يحب الكس و الطيز و لكن لا يملك المال لاخذي الى الفنادق و لا يملك سكن ياخذني لينيكني فيه . و عماد يملك سيارة قديمة و مهترئة و لكني احبها حيث اعتبرها غرفة نومنا و نمارس فيها الجنس و كل قصصنا الجنسية حدثت في داخلها حيث ياخذني الى طريق مليئ بالحفر يجتنبه كل السائقين و يركن سيارته في زاوية هناك و تنطلق مغامرتنا الجنسية الحامية . و في احد الايام طلبني عماد و اخبرني انه يريد ان يلتقي بي  وعرفت ان محنته قد زادت عن حدها و ما كان مني الا ان لبيت طلبه و اسرعت الى الطريق التي عادة يحمني منها و اخذني الى المكان الذي نمارس فيه احلى نيك و ركن السيارة و اسرعت الى مقعده اقبله و اعانقه و هو يفتح سحاب بنطلونه  و انا مشتعلة بالشهوة و اريد ان اركب فوق زبه و اذيقه حلاوة كسي و حرارته و كان عماد يقبلني و يديه على الطيز و انا اتحرك و اقرب له صدري حتى يرضع حلمتي و يهيجني اكثر و كسي محلوق و ناعم و هو يلامس راس زبه الساخن

و فعلا كان عماد يومها حار و ممحون اكثر من المعتاد حيث طلب مني ان اجلس على زبه و اركب فوق زبه بسرعة  و كان من العادة ان يداعبني و يقبلني و ناخذ بعض الوقت حتى يدخل زبه في كسي . و كالعادة انا لا ارفض لحبيبي اي طلب و جلست على الزب و تركته يندفع و يسبح في حرارة كسي و بين مياهه اللزجة و انا اشعر بحرارة زب عماد و انا اواصل الجلوس و الزب يغوص الى درجة اني اشعر ان زبه طوله فيه امتار عديدة حيث كنت اتمنى الا ينتهي من الدخول و انا اواصل النزول حتى تملاست طيزي مع الخصيتين و دخل كل الزب في كسي . و انطلقت حركاتي الساخنة نزولا و صعودا و انا اتاوه اه اح اح اح و اقبل عماد من الفم بكل حرارة و هائجة و هو يئن بقوة و ينازع من املتعة و انا اركب فوق زبه و امنحه احلى نيك و اجمل جنس ممكن في السيارة التي كانت تهتز بقوة من حرارة الجنس و قوته و عماد يتحسس تارة على طيزي و تارة يلعق بزازي او يعطيني فمه لاقبله من الشفتين بكل حرارة و زبه في كسي

و كان صوت تحرك الزب في الكس ساخن جدا سط سط سط طخ طخ طخ و انا اركب فوق زبه بقوة  وانزل و اصعد بلا توقف و استمتع بنبضات قلبه و حرارة زبه في كسي و حين يلمس بزازي اقرب صدري اليه اكثر . و ما يعجبني اكثر حبيبي عماد انه حتى و ان كان في قمة المحنة فانه لا يقذف حتى يمتعني و يوصلني الى قمة المتعة و الرعشات الساخنة و يومها بقيت اصعد و انزل على الزب و كانني اتحرك فوق خشبة حيث لم يقذف حتى راى مني علامات الرضى و التشبع الجنسي حيث كل جسمي يعرق و هو يقبلني و يلمس بزازي و يمص حلمتي و يمسكني من فردتي الطيز و انا هائجة بقوة و لا اتوقف عن التحرك على الزب . و بقيت اتحرك و استمتع في السيارة و اذوق الزب في كسي لمدة طويلة و حين جاءته الشهوة صفعني في طيزي و صرخ هيا قومي بسرعة و امسك منديل و غطى به فتحة الزب و بدا الزب يرش المني داخل المنديل ثم رماه الى الخارج بعدما مسح زبه و شغل محرك السيارة و غادرنا بعد اجمل سكس و انا الى الان احب ان اركب فوق زبه في سيارته حتى ينيكني

ساخن نار شاب تونسي في سيارته يخرج زب غليظ جدا و كبير منتصب و هائج و يقذف من دون ان يلمسه بيده

ادخل هنا

أضف تعليق