قامت ببنتها و دخلتها في أوضتها نومتها و دخلت بزازها الكبية جوا حمالة صدرها البوش آب برا وحست انها مش مرتاحة. اللبن كتير في صدرها و بنتها مرضعتش كويس. كان لازم حد يخلصها من اللبن لان حلماتها محتقنة بالحليب و وارمة و صدرها مليان. رمت ظهرها على الكنبة و راحت منادية ابن جوزها الشاب كي يريحها ن اللبن الزائد فقالت له:” شادي يا حبيبي أنت بتعمل أيه؟” شادي :” في أوضة نومي يا ماما.” مرات ابوه:” شادي تعالى طيب عاوزاك..” جه شادي سريع لابس شورت قصير و تي شيرت كاجول وظهر قدام الباب وقالت له برقة:” قرب يا حبيبي.” مسكت يده وقالت له:” ممكن تساعد ماما يا حبيبي؟ أختك رضعتني بس لسة اللبن قاعد محمل في صدري وكنت يعني محتاجة لك يعني…” ضحك شادي وهو مبسوط أوي وقال: ” أكيد يا عسل…أنت عارفة أني بموت في لبنك..” و من هنا راح ابن جوزها يمص نهودها و يتحرش بزبه المنتصب في فخذها مع مرات أبوه الساخنة.
قعد جنبها على الكنبة وقعد يتفرج بشغف و انتبه وهي بتفك الروب عن جسمها و بعدين القميص وحمالة صدرها و تكشف عن نهودها له. شعرت رانيا و حست بسحب أنفاسه من شهقته و عيونه الفاغرة اللي عاوزة تبلع لحمها البض الطري الناعم و حلماتها المتصلبة الطويلة وقطرات الحليب البيضاء في بداية حلماتها الداكنة. انحنى بجسمه على صدرها وراح برقة و نعومة باس حلمتها ولحس قطرات اللبن الحلو. زراعه طوق بطنها وقعد في وشها و بقه قرب صدرها. قعد يمص يتحسس قطرات الحليب في بقه. ظل يمص و يرضع وبقه ينتفخ باللبن الدافي و رانيا مرات أبوه شعرت أن صدرها يرتاح ويقلل من احتقانه و ا را ابن جوزها يمص نهودها و يتحرش بزبه المنتصب في فخذها وياها و استرخت اكتر وحست باللذة كمان. شكرته:” ربنا يخليك ليا يا حبيبي أنا بأموت فيك…” هز دماغه علامة الرضا و شدد قبضة دراعه حوليها ويده طالت بزها التاني وقعد يكبش فيه و يداعبه و يعصر و يحك إبهامه على حلمتها.
رانيا شعرت بالمتعة من مداعبته للحلمة وبقت تربت على ظهره من تحت تي شيرته وضغط نصه فيها واستشعرت رانيا بزبه المنفوخ بيزيد من انتصابه و وقوفه و يهيج عليها. عرفت أن الولا هاج عليها أوي فراح عادل نفسه وسحب يده و عدل من وضع زبه وخلاه بطول وركه داخل الشورت مش واقف. بدون أن يترك الحلمة وإيقاع مصه لها راح ضاغط من جديد نصه فيها المرة دي بقا رانيا قدرت تستشعر أن زبه واقف منتصب لازق في بطنه باصص لفوق من تحت و ابن جوزها يمص نهودها و يتحرش بزبه المنتصب في فخذها فيها و يحك في مرات أبوه الساخنة ورفع راسه وقال:” خلاص يا ماما خلصت كل اللبن هنا..” عدلت من وضعها على الأريكة وعدل وضعها تبعها و التقم البز التاني و استأنف رضع و مص اللبن من ضرعها. المرة دي بقا كفها استقرت على فخذه وضغط بخصريه عليها و زبه قعد يحك في دراعها فوق معصمها. حركت يدها وبقت تحسس فوق زبه الصلابة و فحولة الشاب الصغير خلاها شهقت لثانية من الزمن و اشتهته. ظل الولد يشرب لبن مرات أبوه الساخنة ويخلصها من حملها الزائد. راحت رانيا تحسس فوق منه تمسكه تعصره في رتم متواصل. أحست ان مصه بيقل شوية شوية وعرفت أنه خلص ولكنه مكنش عاوز يسيبها وهي بتحسس عليه. عملتها بضحكة وقالت:” يلا بقى يا شقي…” سابته و تحررت منه و نهضت و مدت يدها إلى كريم المساج وحطت حتة على راحة كفها فقالها الشاب يعرض المساعدة:” خليني أساعدك يا ماما..” رانيا:”ميرسي يا شادي يا حبيبي أنا هاعمله…” بقا قاعد يشاهدها بصوابعها بكل لطف عمالة تحط الكريم على حلماتها. حطت كفوفها تحت بزازها ورفعتهم وبقت تدلك الكريم من تحت. مسك علبة الكريم كب شوية على يده وراح عصر بزازها بالكريم فعمل صوت مثير. بقا يدلك بزازها بخبرة. نزلت أيديها و سابته بمسجها وشاهدته وهو بلطف و حذق يداعبها. بقا يرفع بزازها و يدلك و تعمل صوت مثير جدا لحد أما الكريم اختفى في لحمها. شافت في عيونه نظرة روعة من التركيز على بزازها و في عيونها نظرة سكسية ساخنة عجبتها أوي خلتها ابتسمت. حست أنها وقعت يف حبه. أخدت وشه بين أيديها و باست جبهته وقالت:” ميرسي أوي يا أبني و حبيبي أنت حلو أوي معايا أنا باموت فيك يا شادي…”…يتبع…