في حمامات الجامعة الجزء السادس


في حمامات الجامعة الجزء السادس

قالت له و هي تغنج : حبيبي ..آآآه آآآآه افركه بقوة .. كانت قد بدأت تفرك في زنبورها بكل قوة و كانت تشعر بالمحنة الشديدة و تريد ان تدخل اصابعها في كسها من شدة محنتها و فركها لـ زنبورها …

 قال لها : حبيبتي انا فوقك و زبي بين شفرات كسسسسك …. اؤمريني يا روحي شو بدك اعملك شووو اعمل آآآه آآآه ..

اجابته و هي تشعر بالمتعة الشديدة من شدة فركها لـ زنبورها حبيبي بدي تحط زبك على فتحة كسي و تفركه شوي شوي ….و قد كانت تضع اصبعها على فتحة كسّها الذي تبلل من شدة افرازاته …

قال لها : هيو حبيبتي آآآه آآآآه على باب الكسس عم بفرك فيه دوائر … آآآآه ما احلاه هالكس الممحون …آآآه ما ازكاه .. حبيبتي ما أحلاهم هالنقط النازلين من كسك على زبي …. شو بدك اعمل هلأ يا عمري قوليلي….

اجابته و هي في شدة محنتهااا : حبيبي بدي تنييكنييييي …. بدي تفتحني بقوة …. مش قادرة استحمل آآآآآه آآآآه كسي مولللللع بدو ينتاااك …

فقال لها افركي بقوة و انا زبي هيو بدو ينيككك نيييك قوي …. آآه ما احلاه هالخزق الي بدي افتحه فتتتتح ….. كانت هديل قد زادت من فرق فتحة كسها و كانها لم تعد تحتمل و تريد ان تدخيل اصبعها في كسهااا و قد بدأت تصرخ و تقول له : حبيبيي آآآه آآآآه آآآآه رح ينزل ضهري آآآآآه … و هو قدزادت محنته اكثررر من شدة غنجهااا و صراخها و يقول لها : و انا كماان رح يجي ضهررري  جوّا كسك يا روحي آآآه آآآآه …… فـ نزل ضهرهما و هما يتحدثان بالهاتف و قد شعرا بالمتعة حينها .. و عندما هدئا .. قال لها بهاء : حبيبتي انبسطتي ؟؟

اجابته و هي تشعر بالتعب و المتعة : كتييير يا حياتي , فقال لها : حبيبتي هاد ولا شي الي حسيتيه … كيف لو كنت انا هلأأ معك و قدامك عنجد؟…

قالت له بصوت ممحون : كان أكلتك اكل … و اتفقا ان يلتقيان غداً في الجامعة بعد انتهائهما من الدوام …

    و في الساعة الرابعة عصراً من اليوم التالي انهيا محاضراتهما … و اتفقا بان يلتقيا أمام قاعة من القاعات في الكلية , و قد التقيا في الوقت المحدد , و كان الكلية قد بدت و كأنها فارغة من الطلاب لان الدوام قد انتهى و لم يبقى بها عدد يُذكر.

   في ذلك الوقت كان بهاء يشعر بالمحنة لانه قد رآها و هي ترتدي بلوزة ضيقة تبرز بزازها الكبار المغرية , فخطرت في باله فكرة … و سحبها من يدها و اتجه الى الحمّامات المخصصة بالبنات في داخل الكلية و دخلا خلسة و بسرعة لها …

قالت له باستعجاب : حبيبي شو عم تعمل ليش جبتناا هووون ؟؟ اجابها و هو يهمس لها : هووووششش حبيبتي وططي صووتك لا حد يسمعنا… و اقترب منها يريد تقبيل شفتيها … قالت له: حبيبي اوعى حد يشوفناا و الله بنرووح فيهاا …

اقترب منها ليضع شفتيه على شفتيها لـ يُسكتها .. و قال بصوت خافت : حبيبتي ماحد رح يشوفنا لانه ماضل حدا هون بهالطابق … ما تقلقي حياتي … خلينا نحس ببعض متل مبارح .. ما انبسطتي مبارح عالتلفون ؟؟

اجابته و هي بدأت تشعر بالمحنة من شفتيه التي كانت قريبة من شفتاها : مبلى حبيبي كتييير انبسطت …

فأقترب منها اكثر و راح يقبلها و يمص لها شفتيها و يلحس لسانها و هي كانت تبادله القبلات و اللحس و المص ..

التكملة في الجزء السابع و الأخير

أضف تعليق