الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل الملابس – 2


و لم يستطع قيس ان يمسك نفسه عن الكلام معها كبقية الفتيات اللواتي يدخلن الى محله كل يوم رغم انه قليلا ما يشتهي الجنس في محله … فاقترب منها و قال : يا 100 اهلا و سهلا .نوّرتي المحل و الله ..كيف بتحبي اخدمك؟؟ اؤمريني…

  اجابته نورا بصوت ناعم و لطيف: لو سمحت بدي تورجيني اخر موديلات للبناطيل  عندك..

فذهب قيس و احضر لها اخر الموديلات وبدأ يعرضهم عليها حتى تختار هي الموديل الذي يعجبها … فاختارت ثلاثة موديلات و دخلت الى غرفة القياس لتجربهم عليها ….

فأعجبها اثنين من تلك البناطيل و قد كان مقاسهم جيد جداً …. الا بنطال واحد كان يحتاج للتقصير بعض الشيء حتى يكون على مقاسها بالضبط…

و عندما خرجت من غرفة القياس اخبرته نورا عن طول البنطال و انه يحتاج الى تقصير…

كان قيس يتحدث معها بكل لطف و لباقة و يغمز لها بعينيه و هو مفتون بجمالها و جمال جسدها المثير الذي هيج رغبة الجنس و النيك فيه ….. و كانت نورا تتحدث معه بكل نعومة و رقة …

 فاخبرها بانه يستطيع ان يقصّر لها البنطلون على حسب الطول المطلوب و ان يذهب به للخياط المتعاقد معه و تعود هي لتأخذه من عنده جاهز بالطول المطلوب …

فأخبرته نورا انها مستعجلة في هذا الوقت و ستعود له فيما بعد . و تركت البنطلون لديه و تركت اسمها عليه لتعود له في اليوم التالي..

كان قيس ينتظر اليوم التالي في فارغ الصبر كي يرى نورا مرة اخرى وهو متفائل بممارسة الجنس معها …

   و عندما جاء اليوم التالي ذهبت نورا بعد دوامها الجامعي لـ ترى ماذا ستفعل بالبنطولن الذي اعجبها بالمحل …فدخلت على المحل و قد كان قيس ينتظرها و عندما رآها شعر بالسعادة …

    كان يضع البنطلون قريب منه و عندما رحّب بهاا و هو يبتسم لها و يتكلم بكل رقة و لطافة و قد شعرت نورا بأنه شخص لطيف جداً و كأنها انجذبت له ليس كعادتها …. فهي لا تعطي الشباب اي مجال للتحدث معها .. فقد كانت مغرورة بعض الشيء بجمالها .. و لا يعجبها اي شخص  لانها تعلم ان غايتهم هي الجنس و السكس فقط…

قال لها قيس و هوي واقفة امامه : تفضلي اقعدي نشربك فنجان قهوة لـ حتى احكي مع الخياط اشوف ازا فاضي يجهز البنطلون هلأ…

جلست نورا امامه و قد احضر لها فنجان من القهوة و بدئا يتحدثان و كان قيس يأخذ و يعطي معها بالكلام حتى عرف عن اسمها و ماذا تدرس و اين و عرفت هي عنه و عن اخباره و كان حديثهما شيّق و قد كانت نورا مرتاحة له و تتحدث معه و كأنهما يعرفان بعضهما منذ زمن طويل…

 حتى مر بعض الوقت و أحست نورا انها تأخرت … فتذكرت البنطلون الذي قد جائت من أجله …

فطلبت منه ان يستعجل بالامر ….

فقال لها قيس: اول شي لازم تفوتي تلبسي البنطلون و تطلعي مشان اشوفه عليكي و اخدلك القياسات و أحط عليهم علامة و بعدين اودّيه للخياط …

فدخلت نورا و لبست البنطلون و خرجت …

لقد كان بنطلون ضيق يبرز كل مفاتن جسدها .. كان يبرز خلفيتها بشكل مثير و يحدد كسّها من الامام بشكل جميل و مغري  و يهيج رغبة الجنس في كل من شاهدها…

لقد انبهر قيس بما رآآآه عندما خرجت نورا … و أمسك الدبابيس الصغيرة و اقترب منها و نزل على الارض ليحدد الطول المناسب عليها و كان يمسك بأطراف البنطال و هو يشعر بالمحنة لانه قريب من قدميها و فخذيها  و لذة الجنس تسيطر عليه  وعلى زبه… فقد كان راسه قريبا ً من كسّها ….

يتبع

أضف تعليق