مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثاني


زعقت فيها مديرة المدرسة السادية: قومي أوقفي يا بت! اياكى تقعدى تانى و انتي هنا! تحاملت الطالبة المثيرة على نفسها و وقفت بشق الأنفس لتتقدم منها مديرة المدرسة السادية و لتسألها : الكلب ده فتحك من أمتى يا بت ؟! أخذت نسرين تنهنه ويه للم تعلم بعد مدى الرغبات الجنسية الشاذة لدى عصمت! قالت بدموع: ماعملش كدة …لتصرخ مديرة المدرسة السادية مرة أخرى : بطلى عياط يا لبوة و جاوبي كويس!كتمت الطالبة المثيرة دموعها وماسحة وجهها من الدموع فقالت مديرة المدرسة السادية: يعنى ايه يا بت ما فتحكيش! انتي هاتستعبطي على أمي؟! لتقول الطالبة المثيرة بنبرة تنم عن تعب و تهالك و خوف: بجد يا أفندم انا لسة بنت! زعقت عصمت: جرى أيه يا شرموطة انتي هتمثلي دور المؤدبة و أنك متفتحتيش! فنظرت الطالبة المثيرة إلى الأرض و هي تبتلع الإهانات الكثيرة التي تلقتها اليوم حتى قالت لها مديرة المدرسة السادية : يعنى الولا طارق كان بينيكك فى طيزك بس ؟!
حملقت نسرين من الدهشة أن تنطق المديرة بذلك الفحش! عند ذلك الحد طرق الباب فزعقت المديرة: أيوة… خمس دقايق… ثم التفتت إلى نسرين و أمسكتها من شعرها: بصي أنتي تعدلي نفسك و تمسحي دموعك و تمشي دلوقتي و تجيلي آخر اليوم لو عاوزة الكارثة دي تفض على خير! فهمتي!! هزت الطالبة المثيرة رأسها وهي تعدل من ملابسها و حجابها سريعاً: حاضر…اللي تؤمري بيه. وخرجت و من كان على الباب قد غادر و قد اتخذت عصمت مكانها خلف مكتبها وهي تتشهى ردفي الفتاة و وتود لو ينتهي اليوم الدراسي في لمح البصر!في خلال الثلاث حصص بعد أن خرجت نسرين كانت زميلاتها يسأتلنها ما بها و ما الذي جرى مع مديرة المدرسة السادية الجبارة عصمت! لم تكن نسرين لتفصح عن خوفها و ألمها و تفشي سرها هي أولاً و سر عصمت ثانيةً! في نهاة اليوم هدأت المدرسة وغادر الطلاب و المدرسون فلم يبقى إلا الأمن خارج البوابة و مديرة المدرسة تنتظر الطالبة المثيرة في مكتبها! طرقت نسرين الباب فأدخلتها عصمت و أمرتها و قد ألقت إليها بالمفتاح: أقفلي الباب! الرتعبت نسرين و ظلت صامتةً خائفة مدهوشة فزعقت المديرة: بقلك أقفلي! وفعلاً على مضض و خوف وقلق جم أدرات الطالبة المثيرة المفتاح بالباب لتغلقه و لتزعق عصمت: هاتي! فتقترب الطالبة نسرين مرتعشة باسطة يدها غليها بالمفتاح و تضحك عصمت بمكر ثم تهمس: أنت قولتي أن طارق مفتحكيش! صحيح! اكتفت نسرين بان هزت رأسها علامة على صحة ما تقول فأغضب ذلك عصمت وزعقت واقفةً: لما أسألك تردي!
ارتعشت الطالبة المثيرة و هي لا زالت تنظر للأرض وقد تضرج وجهها من فرط الخجل و الإهانة : ايوة يا أفندم! صمتت المديرة السادية وهي تبسم في خبث ورغباتها الجنسية الشاذة راحت تتبدى إذ همست: أقلعي البنطلون يا بت… وريني كسك و خرم طيزك ؟! أُخذت نسرين بما سمعت وحدقت في وجه مديرة المدرسة السادية دهشة فبادرتها الأخيرة بلطمة قوية على وجهها الذي احمر على إثرها زاعقةً: أيه قحبة؟! أنت بتبصلي ليه كدا! اقلعي أحسن ما ابعت لأهلك اللي مربوكيش ينقولكي من هنا! لم تكن نسرين تملك إلا أن تطرق للأرض و تنحنى لتخلع البنطال الجينز ففيتبدى فخذاها الثقيلان الصقيلان فتتشهاهما المديرة! ثم راحت بخوف جم تخلع كيلوتها و عينا عصمت كادا يقفزا شبقا إليهما! أمرتها عصمت: فلقسي يا بت! لم تفهم أو تظاهرت الطالبة المثيرة بعدم الفهم فالتفتت برأسها للوراء تستفهم فصاحت بها عصمت: مش عارفة فاقسي يعني أيه! أمال كنت بتتناكي من طيزك ازاي! أركعي يالا! وركعت نسرين لتتكشف طيزها العريضة بفلقتيها المثيرتين ولحمهما المكتنز الأملس! اقتربت مديرة المدرسة السادية من خادمتها الطالبة المثيرة و رغباتها الجنسية الشاذة تكاد تقطفر من عينيها و أصابع يدها وفمها! اقتربت من كسها فهمست: كسك حلو يا كلبة!! بس مش حالقة ليه! وريني يحسن تكوني مفتوحة! وراحت تتحسس كس الطالبة المثيرة فتتحس الشفرين و نسرين اقشعر بدنها! فجأة راحت عصمت تدس إصبعها لتندفع نسرين للأمام وندت عنها شهقة ألم: آى…لا لأ.. أرجوكي.. أنا بنت..فزعقت فيها عصمت: أسكتي.وراحت تدس إصبعها الوسطى و باآخر تداعب بظرها!! اخت تأن نسرين تحت وقع رغباتها الشاذة: آى آى….آممممم..لا لأ .آآح.. لتنطق مديرة المدرسة بتهدج صوت: كسك سخن يا لبوة…بس مش مفتوحة! و اقبلت عليه بفمها تنفث ما بين شقيه لتصرخ نسرين لذة ًو توحوح و تطبق المديرة بأسنانها عليه تاكله بشدة! راحت تعضض شفراته ويديها قد مالت على بزاز الطالبة المثيرة من فوق القميص تشدهما لتفرك أسفلها نسرين و توحح ومديرة المدرسة تشد بلسانها فتدغد باطن كسها و تعضض بظرها وقد أملت راسها تحتها و نسيت نفسها! ارتعشت نسرين بشدة وهي تدمع من الألم إثر العض المبرح بشفري كسها و بظرها!! حتى بزازها كادت المديرة برغباتها الشاذة تقتلعهما! بركت نسرين لما ارتعشت لاهثةً!….يتبع….

أضف تعليق